الأحد، 31 يوليو 2011

تهنئة بمناسبة رمضان

بمناسبة شهر رمضان الكريم أتقدم بتهنئة جميع المسلمين ببقاع الارض بهذا الشهر الفضيل 
وأقول اللهم أعنا على صيامه وقيامة وتقبل منا ومنهم وفرج كربهم ويسر أمرهم وأجمع كلمتهم على الحق يارب العالمين اللهم انا عبيدك وأبنا عبيدك ذنوبنا كثيرة لايعلمها غيرك 
فأرحمنا برحمتك ياأرحم الرحمين اللهم أعنا على صيامة وقيامة وتقبل منا صالح الاعمال 
بهذا الشهر ويسر أمورنا وأعف عن زلاتنا وذنوبنا برحمتك نستغيث ياأرحم الراحمين 
اللهم باعد بيننا وبين خطايانا كما باعدت بين المشرق والمغرب اللهم صفي قلوبنا من الحسد والحقد وأللف بينها لما تحب وترضى اللهم أجمع كلمتنا على الحق يارب العالمين 

جهل صلاة الجمع والقصر لدىالبعض منا

نحن قوم مسلمون ترعرعنا في بلد الاسلام وشربنا تعاليمة وقيمة النبيلة منذو صغرنا حتى يومنا هذا ونحن نعتبر أنفسنا قدوة لغيرنا من المسلمين لاننا في بلاد الحرمين الشريفين 
قبلة المسلمين وينظر ألينا العالم الاسلامي كذلك ولكن أن نجهل بعض تعاليمة فهذه مصيبة كبيرة لاننا فى عصر لايعد به جاهل فالتعليم والتعلم وصل الى كل بقعة بالجزيرة العربية وعلمائنا يواصلون التعليم وشرح تعاليم الدين الحنيف كل مساء بمساجدنا ويجيبون على أسئلة الحاظرين ومستعدين لاي أستفسار من أي شخص كان بخصوص 
أي مسئلة تتعلق بالدين وشريعتة السمحاء ولكن أن نشاهد من يجهل بيننا في مسئلة صلاة الجمع والقصر وطريقتها فهذه بعينها مصيبة لان صلاة الجمع والقصر محصورة بين صلاتي الظهر مع العصر والمغرب مع العشاء 0 
ولانني شاهدة الغالبية لايعرف من الصلاة الا أسمها لانه يصلي مع الجماعة صلاة المغرب 
وهو يقصد صلاة العشاء ثم يسلم قبل الامام وهو مؤموم لانه يجب علية التريث حتى ينهي الامام صلاة المغرب ثم يسلم مع الجماعة وليس قبلهم وهذا فعلا شاهدة أكثر من مرة 
بمساجد المنتزهات وكثرة الضوضاء التى تحصل بين المصلين فكلا يفتي بما يعرف هو 
فهل نحن لازلنا نجهل ديننا الحنيف لاننا أبتعدنا عنه وألهتنا الدنيا بزينتها فهل نخجل من طلب السؤال للعارفين من العلماء ونعمل بما نحن نراه صحيحيا وهو خطاء كبير فل نتق الله فى أنفسنا  ونعمل على أتقان صلاتنا التى هي علاقتنا الاولى بخالقنا سبحانة وتعالى 

الاثنين، 25 يوليو 2011

سالكي طريق العزاء

الجميع يعلم أننا شعب نحب فعل الخير ولهذا من الممكن أننا نستغل من خلال هذه النقطة التى تمثل نقطة الوصول لمايريد سالكها من شى يقضى حاجتة دون مجهود يذكر ولهذا يمكن أن البعض يعتبرها سذاجة ولان القلوب البشرية بالسنوات الاخيرة تغيرت لدرجة لا يتصورها اي أنسان فمن خلال الدخول لهذه الدهاليز التى قد توصل سالكها لمصاف أصحاب الملايين بمجرد مكالمة هاتفية أو رسالة جوال بنية الوصول الى قلب وعطف هذا المصاب بهذه المصيبة التى تجعلة يسارع بفعل الخير لميتة لعل الله يتقبلها منه صدقة ويغفر له فلا يمكن لصاحب العزاء التأكد من الرسالة أو الصوت للمتصل به لتعزيتة0 ثم يقول له يوجد لدية ظروف وأيتام كذا وكذا ونحن محتاجين  كذا
فأي شى تريد التصدق به أتصل بنا أو نرسل لك رقم الحساب فصارهؤلاء يتابعون الصحف اليومية صفحة الوفيات ويأخذو أرقام الهواتف لمن يريد تعزيتهم فهذا الطريق
أصبح اليوم سالك لمن يريد وأعتقد أنه من الصعب على الواحد منا أن يرفض من تطلب مساعدتة أو قضاء بعض حاجاتها الاسرية بسبب حب فعل الخير المغروسة بداخلنا
والتى لانستطيع أقتلاعها من قلوبنا لاننا شعب محب لمساعدة الاخرين فهل فعلا هؤلاء أناس محتاجين أم مجرد نصابين سلكوا طريق العزاء للحصول على المال 0
الله أعلم بهم

الجمعة، 22 يوليو 2011

خوف أصحابها جعلهم يحملونها ذهابا وأيابا

كنت  ذات ليلة من الليالي أتجول بمحلات الاتصالات وكان الوقت متأخر بعض الشي من الليل وعندما نظرة لبائع المحل وأذا الاخ يجمع جميع الاجهزة التى بالعرض ويدخلها بشنطة بيدة فسألتة لماذا يعمل كذا وما السبب بذلك فقال لي بالحرف الواحد لم نعد نأمن على محلاتنا بالليل من السرقة فكثير من محلات الحي تسرق أخر الليل ففؤجئت بذلك لاني أعلم أن الحالات نادرة جدا وليست بهذا الشكل الذى يجعل الواحد لايأمن على محلة من طيور الليل التى لاتحلل ولا تحرم شى همها المال فقط وبأي طريقة كانت ففكرة بزمان مضى عندما ترى كثيرا من محلات الاسواق تغلقها بقطعت قماش فلا أحد يتجرأ على المساس بالمحل الا عندما يعود صاحبة من قضاء وقت الصلاة علما أن بعض المحلات أنذاك كانت بأزقة خالية من الناس فلم يخف عليها أصحابها من السرقة فأين الخلل بين هذا وذاك

الأربعاء، 20 يوليو 2011

من أين له هذا

نشرة أحدى صحفنا اليومية خبرا مفاده سرقة مبلغ من مقيم عربي بالقصيم والخبر هذا بالنسبة الي عادي لانه منتشر بكثرة هذه الايام لدينا ولكن الملفت بالخبر حجم المبلغ المسروق لاننا نعرف جميعا أن العامل يأتي من بلدة محمل بالديون لاجل تحسين مستوى معيشتة هناك فيبدا العمل لدى الجهة المستقدمة له براتب محدد متفق علية مسبقا وأنه ليس بالامكان جمع هذا المبلغ بسنوات قليلة لدينا فكيف بهذا وبأى طريقة
جمعة فالموظف لدينا أذاكان راتبة عشرة الاف بالشهر لم يستطع جمع نصف هذا المبلغ
أذا هنا سؤال يطرح نفسة من أين له هذا المبلغ الكبير هل هذا الاجنبي ممن يسلكون طريق الكبري الوطنى المعتاد لدينا الى عالم المال أم ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أتمنى أن نجد بعد أسابيع خبرا لهذا بصحيفتنا ناشرة الخبر

الثلاثاء، 19 يوليو 2011

أزعجتنا صهللة خيولنا

الكل منا له عين يرى بها وعقل يفكر به فمن يفكر جديا بما نراه من خيولنا اليوم ومن هم بيننا يجد أن هناك فوارق كبيرة جدا بين الماضى والحاظر كنا بالسابق لم نسمع صهللة خيولنا ألا ماندر أما الان فقد سئمنا سماعها لانها بدأت تزعجنا وتتطور شيئا فشيئا للاسوء ان لم نشد رسنها لكي تتقهقر وتندثر عنا صهللتها لنعيش بهدؤ فلقد بدأت خيولنا تتأثر بخيول لاوطن لها فهمهاالاول البحث عن أرض خصبة لتنتشر بها
وتقضى على أخضرارها وجمال طبيعتها الساحر فهل تعود خيولنا الى طبيعتها التى نعرفها عنها فلا تشرب الا من مائها العذب وعشبها النقي وتبتعد عن الخيول المستوردة التى لاوطن لها لانها تفسد الارض التى تدوسها حوافرها فالخيل الاصيلة لاتستبدل أصالتها

الأحد، 17 يوليو 2011

أشباح لاعبينا البارحة

المشاهد لمباراة البارحة بين منتخبنا ومنتخب الكويت يتحسر على وضع المنتخب السعودي 
وهياكلة التى لاتهتم بالشعار الذى ترتدية فما قدمة نور والشمراني وعبدربة لايؤهلهم لتمثيل 
المنتخب السعودي بتاتا لان من يرتدي الشعار الاخضر لابد أن يقدر قيمة هذا اللون وأهميتة على الساحة الرياضية وأن خلفة جماهير غفيرة لاتغفر لاي مقصر أين كان فالوطنية والاحساس بالمسؤلية تقتضي بأن يضحي اللاعب من أجل الوطن وجماهيرة فمن شاهد المباراة يلاحظ أن لاعبي الكويت يحرثون الملعب بروح وحماس من أجل الظفر بالمباراة وكأس البطولة حتى وان كانت ودية فالتاريخ يسجل بسجلة فأين من نسميهم لدينا محترفون 
ويقبضون الملايين ولايقدمون ما يشفع لهم أمام الجمهور مستوى سى للغاية وأشباح لاعبين 
فمن ينظر لاي مستوى لاعب لدينا مع نادية ويقارنة بين مستواة مع المنتخب يجد أن مستوى اللاعب بالنادي أفضل من المنتخب بكثير فبهذا التشكيل ومدربية لن نصل لاي بطولة قارية أو محلية على مستوى المنتخب فلا الحالي ولا ريكارد سيفلح مع منتخبنا فل نقول ااااااااااااه 
يازمن ماجد والنعيمة وزملائهم ليتك تعود لتريحونا من أشباح المستطيل الاخضر الحالي 
فلا أمل لدينا بتحقيق كأس أسيا ولا دورة الخليج ولا باللعب بكاس العالم 

الجمعة، 15 يوليو 2011

حلمى تحطم من شخشيخة أمة

كم تمنيت أن يتقدم لي شاب ذو شخصية رومنسية وجمال ولو بسيط جدا لابدا معه حياتي 
الزوجية فعندما طرقت باب منزلنا لخطبتي كنت كالعصفورة عندما تطير من الفرح الى الافق البعيد لتحلق به فسجدة حمدا لله على تحقيق حلم حياتي بالزواج من شاب يقدر الحياة الزوجية فوافقت على الاقتران بك وأنا لاأعرف أي شى عنك سوى أن أسمك فلان بن فلان فقلت لنفسي بعد الزواج سأتقرب منه وأعرف خفايا شخصية حبيب قلبي هذا 
وسأبذل جهدي في سبيل رضاه عني لتستمر حياتنا معا للابد ولم أعلم أن هناك من يترصد 
لنا ليفسد الود بيننا ليعود كلا منا لمنزلة ونفترق فيا أيتها العجوز أبنك ليس طفلا لتدللية فقد أصبح شابا ويريد تكوين أسرة له على نظامه هو وشريكتة فلماذا التدخل بينهما ومحاسبتهما على الخروج والدخول ومحاولة حشر أنفك بينهما دون أذن منهما فهل كل شى يريدانه لابد من أخذ الاذن من سعادتك ألا يوجد لديك رجل يقوم بما تحتاجينة بدلا من زوجي الشاب المطيع لك فلا شهر عسل أهتنية بة ولا بيتا أرتحت فية فأتصالاتك أزعجتنا 
وطلباتك من زوجي فرقتنا للابد فل ترتاحي منى فسأعيد أليك أبنك المدلل فلستوا أنا ممن تتزوج من شخشيخة أمة فلا راي أو كلمة له فكل حياتنا أصبحت برضاء منك أما أنا فسأعود لمنزل والدى بصك مطلقة  ولن أرضى بزوج أخر يسكن مع أهلة ويملون علية 
طريقة حياتة الزوجية رغما عنه فما أريد من الحياة سوى رجل ذو شخصية قوية رأية من رأسة فلا أمة ولا أبوة يملي علية مالا يريده لاني أريد أن أكون أما لاطفال يملؤن حياتي 
سعادة فلقد سئمت العزوبية بدار والدي ياشباب

بين الترفية وطيش الشباب يتعكر المزاج

الترفية عن النفس البشرية ضرورة ملحة بعدعدة أيام من العناء يستغلها الواحد منا لترفية عن أسرتة بالمنتزهات المترامية الاطراف بمدننا المختلفة ولكن أينما تذهب ستجد 
أمامك من يعكنن مزاجك ويعكر صفوة عليك أنهم قلت من شباب طائش لايوجد لديهم ذرة حياء ولا دم بوجوههم فتجدهم ذهابا وأيابا من أمامك وأعينهم تتركز على عوائل المتنزهين وبيدهم جوالات يقومون بتشغيل البلوتوث والببي لعل وعسى أن يصاف شى ما 
ويترززون أمام الجميع ويقومون بحركات كأغصان الشجر يتمايل الواحد منهم يمنن ويسرى وكأنما أمامك أحدى الراقصات بالمسرح نعم لم يعد بشبابنا حياء ولا رجولة تذكر 
ولا أستحياء من الله ومن خلقة فلم يتبقى عليهم سوى الجلوس عنوة مع العوائل بالمنتزهات العائلية فهم لم يرتاحوا الا بوجود هم بين العوائل التى تكتض بهم المساحات الخظراء حتى أن البعض منهم حولها لملاعب كرة قدم وأستعراض لدرجات فلا تستغرب 
يوماما عند ذهابك بعائلتك لاي منتزة من أن تعود أدراجك للمنزل بسبب هذا الطيش الشبابى الذى لابد من أيقافة من الجهات المختصة قبل أن يستفحل الامر ويحصل مالا يحمد عقباة فبدلا من الذهاب لتنزة نذهب لقسم شرطة بسبب شاب متهور قل أدبة وسأت تربيتة فلم يعد صاحب العائلة يحتمل أستفزاز هؤلاء المراهقين والمستهبلين منهم  

الخميس، 14 يوليو 2011

من يلعب على من

يتواجد بالساحة لدينا أكثر من لاعب ماهر لاتعرف من يلعب على من فصار مضمار ساحتنا كلعبة شطرنج لابد بالنهاية من فائز وخاسر وطبعا سيكون الفائز هو من يملك السلعة أو يحتكرها لانه سيتحكم بسعرها فمن رغب فاليشترى ومن لايرغب فسيرغم بالانسياق يوماما لشراء هكذا هو حال سوقنا يتحكم بة المستورد لسلعة والاعب الخاسر دائما هو المستهلك المغلوب على أمرة فأينما تذهب لمحل أو سوق أين كان نشاطه تجد 
الاسعار مرتفعة ضعف سعرها والسبب لدينا نحن مجهول ولديهم قيمة الشحن والتنزيل 
وأرتفاع تكاليف التشغيل وهكذا الحال اللهم تدخل الجهة المسؤلة بسعر الالبان أخيرا 
أما البقية فلا حياة لحماية المستهلك المسكين وسنظل أسيرين لهؤلاء الاعبين لنهب رواتبنا التى لم تعد تكفى للاسرتنا أو سياراتنا فهل يلوح بالافق القريب حل لنا لعلنا من هموم معيشتنا نستريح فالواحد منا يكد ليلا ونهار لعله يوفر لبيتة شيئا ما ولو قليل من كثير أتعبنا 

أصحاب الملايين

اصحاب الملايين التى تمتلي منها أرصدتهم بجميع البنوك بأرقام لم يعرفها الا هم ويبحثون عن المزيد منها  ولم يكتفوا بهذه الارقام بل يحاول الواحد أن يكون هو صاحب المرتبة الاولى محليا وعالميا على حساب أصحاب الملاليم الذين يحلمون بأن يكونوا من أصحاب الالاف أو المئات ولكنة يصحوا من حلمة الجميل ليجد أنه مجبرا أن يكون أسيرا لهؤلاء 
فكل السبل تمر من خلالهم فلا طال بلح الشام ولا عنب اليمن وأستسلم لراحة البال وقناعة 
العيش بما قسم له فنام قرير العين وصحى صافي الذهن أما أنتم فلا نمتوا ولاسلمتوا من السكر والضغط وحياتكم على حبة منومة لعلها تريحكم لبعض الوقت فتارة نجدكم هنا وأخرى هناك فما جمعتم  من ملايين لاهي أغنتكم ولا أراحتكم فحياتكم شقاء ونهايتكم فناء 
ولاشافكم الابناء فحياتكم سفر في سفرحتى نهاية المصير وأنا سأنام على هذا الحصير مرتاح الضمير 

الأربعاء، 13 يوليو 2011

أدويتنا تحترق من أشعة الشمس

تخضع الادوية لدينا لنظام معين وشروط سواء كانت بالحفظ أو النقل ولكن المتابع لحال بعض صيدلياتنا يصيبة دهشة وأستغراب من عدم متابعتها من قبل الجهة المختصة فكيف سمح للبعض منها بنقل الادوية بسيارات مكشوفة تحت أشعة الشمس الحارقة فأين الرقابة 
على هؤلاء وأصحاب المستودعات التى سمحت بتحميلها على هذه العربات هل صحة الانسان منا أصبحت رخيصة لهذه الدرجة لدى هؤلاء هل هناك رقابة حقيقية أم مجرد وهم 
فحال مستشفياتنا المزرى قد طال الادوية التى أصبحت العمالة الاجنبية هي من تقوم على نقلها من والى وحالنا قد سقم من هذه الجهة التى لاتبالي بحياتنا وصحتنا ونحن نردد عسى الله أن يصلح حالنا غدا ولكن لابد من الحزم والشدة على هؤلاء المتهاونون بصحة الناس 
فلل الادوية سيارات خاصة مبردة فكيف تغيرت الى سيارات مكشوفة تحت مرءامن الجميع 
دون اي تدخل يذكر أما آن لاصحاب الكراسي أن يحكموا ضميرهم النائم ويوقضوة لعلة يصحوا من نومة العميق ويراقب الله بعملة المؤتمن علية من قبل المسؤلين فأدويتنا تحترق من أشعة الشمس وتصرف لنا بأشراف الصيدلي  الذى لاتهمة صحتنا قدر مايهمة الراتب 



مواقع التواصل الاجتماعي


مواقع التواصل الاجتماعي المنتشرة على الانترنت كانت فكرتها تواصل مجموعات معينة مع بعضها البعض لمناقشة الاراء ببعض المواضيع المطروحة لنقاش ونشر صورهم لتعارف مع بعضهم البعض لفئة معينة ثم بدأت الفكرة تتوسع لضم الاخرين اليهم حتى أصبح بأمكان اي شخص الانضمام الى هذه المواقع ولكن المتابع الان لهذه المواقع يجد أن المنتسبين لتلك الصفحات أنقسموا الى قسمين فمنهم من يعبر عن أرائه ويناقشها مع الاخرين والبعض الاخر 
سلك طريق التسلية والقهقهة دون هدف معين له من خلال هذه المجموعات حتى أصبح الملل يجد طريقا الية من خلال تصرفاتة فلا هو عمل له بصمة ليجذب ألية الاخرين ويبادلهم الافكار والطروحات بما يفيده ولا هو أفاد نفسة بل خرج منها خالي الوفاق لانه ليس لدية هدف معين بالحياة سواء التسلية للحظات معدودة مع زملائة الاخرين ثم المغادرة لمكان أخر وهكذا يقضى يومة على هذا المنوال فلو كانوا هؤلاء قد فكروا ولو للحظة معينة بفكرة ما ثم قام ببلورتها على أرض الواقع لربما أصبح حال المتسليين خلاف لما هم علية الان وذلك لان المشاريع الكبيرة تولد من فكرة صغيرة ثم تكبر رويدا رويدا وخير دليل فكرة مارك  مؤسس 
موقع الفيس بوك الذى أصبح من أكبر المشاريع الاكنترونية على مستوى العالم فهل ينقص 
شبابنا الفكر والعقل ليخرج لنا منهم بعض الافكار التى قد يكتب لها النجاح وتصبح على أرض الواقع تدر على صاحبها الملايين بدلا من التسلية بأمور لا تسمن ولا تغني من جوع 
فنحن بحاجة أن نشغل عقولنا لنبتكر أفكار نحولها لمشاريع بشتى المجالات المختلفة لننفع أنفسنا أولا وبلادنا ثانيا بدلا من مضيعة الوقت الذى لانقدر ثمنة بينما الاخرون يعرفون ثمنه جيدااااا  أتمنى ذلك 

الثلاثاء، 12 يوليو 2011

عجبا على أوهام قد سيطرة على عقولنا

طفشان أو زهقان كلمتان معناهما واحد وهو أحساس الشخص بضيق شديد داخل القفص الصدري له ويريد أن يزيل هذا الطفش بالمحاكاة أو الفضفضة لشخص ما أو الهروب الى اللعب مع الاصدقاء أهم شي هو الخروج من المنزل لاي مكان يحس بالراحة فية والابتعاد قدر المستطاع من هذا الاحساس الداخلي الذى يضيق علية التنفس ولاننا كثيرا ما نشتكي من هذا الاحساس الرهيب الذى يزورنا  على فترات متقطعة ولا نجد ألا وسيلة الهروب منه هي الحل الامثل لاننا لانفكر بحل دائم لهذا وأنما نبحث عن حل مؤقت له لاننا لانريد أن نعالجة للابد بل نريده أن يزورنا لانه جزء من تركيبة حياتنا اليومية التى تقلبنا بين طياتها فساعة نحن فرحون وتارة أخرى حزينون ومهمومين فحياتنا تمثل لنا ثلاثة أيام فيوم لنا ويوم علينا 
ويوم كفانا الله شرة ولانه موجود علاج هذا الضيق التنفسي لنفس البشرية منذوا خلق الله هذه البشرية بمصاحبة كتابة وسنة نبية بهما علاج كل المشكلات النفسية والبشرية ولكن لانبحث عما بيدنا ولكن ننظر مابيد غيرنا لعله يفيدنا من هذا فلو كبحنا جماح هواء أنفسنا لما أشتكينا من ضيقة الصدر وكثرة تكرار طفشان فبالقران علاج لكل أوهام نتخيلها على أن النفس ضاقة بمن حولها فبخروجها حل لها مؤقت سيعود ألينا يوما ما وهكذا نحن وأوهامنا يوما نرى الدنيا بهاحلوة ويوما نكرة فيها حياتنا ونتمنى مماتنا فعجبا على أوهاما قد سيطرة على عقولنا 

مسابح الموت بمنازلنا

نبحث عن الترفية عن النفس بأي وسيلة كانت المهم أننا نجد الراحة للانفسنا ولكن من الممكن 
أننا نبحث عن حتفنا بدون معرفة منا بذلك لاننا مسيرون ولسنا مخيرون فسبحان الله الخالق لكل شي فعندما يمتلك الواحد منا منزلا أو فيلا يسارع لبنا مسبح للاستحمام به فسواء كان المسبح به أضائة أم لا المهم أنه مكان تحوفة المخاطر الشديدة من كل صوب وحدب فكم نسمع اليوم عن الاف الغرقاء بهذه المسابح التى عملناها لترفية عن أنفسنا فهل نكون عقلاء ونبتعد عن بنائها لان الواحد منا لدية أطفال بالمنزل أبرياء تدفعهم جهالتهم وبرائتهم بمخاطر 
هذه البرك المائية فى لحظة غفلة منا بعدها نعظ أصابع الندم والحسرة ونكرر كلمة ياليت ولو 
ووووو التى لا تنفع بعد وقوع الكوارث بنا فكم من مسبح أبتلع طفلا وشابا لأعماقة وترك من بعده دموع الالم والحسرة بقلوب لو كانت تعي ما سوف يجر لما فكرة ولو للحظة واحدة لفكرة البناء لهذه الحفر المائية فأدعو الله أن لايريكم أي مكروه وأن يجنبنا طريق الاحزان واللالام 
والحسرة 

الاثنين، 11 يوليو 2011

موووت سلطان

صحيح أنك أنتقلت الى جوار ربك وليس لدينا أعتراض على ذلك ولكن سنظل نذكرك بجميع زوايا منزلنا التى تملئة صرخاتك اليومية وضحكاتك فأعيننا تدمع وقلوبنا تجزع على فراقك 
فأننا نراك أمامنا عندما تنحرف أبصارنا لليمين أو الشمال فأننا نراك واقفا أمامنا فننسى أنفسنا ونصرخ عليك أجلس ثم نفاجا أنه خيالك الذى رسخ بمخيلتنا فلا يسعنا سوى نثر الدموع على فراقك ثم نستغفر الله من هذه الافكار وندعوا لك بالرحمة والمغفرة فلن نستطيع ياسلطان نسيانك وسنظل نذكرك ونذكر شقاوتك بيننا ولكن هذه حكمة الله على خلقة فالموت سياخذنا جميع عاجلا أم أجلا ولكن لانك فلذة كبدنا فقد أهتزة قلوبنا لموتك فمعذرة صغيرنا 
فموتك بالنسبة لنا كارثة وقعت علينا فجأة بدون مقدمات أرتعدت منها قلوبنا وأقشعرت أجسادنا وحاربت النوم أعيننا وأننا على فراقك لحزينون والى ربنا منقلبون 
فلا أمامنا سوى الدعاء لك بالمغفرة وأنا لله وأنا ألية راجعون 

عذرا ياقلمي العزيز

عندما غبت عنك ياقلمي فلم يكن بطوعي هذا الغياب القسري فعذرا ياقلمي العزيز فأنا مؤمن بالله ربا وبمحمد نبى صلى الله علية وسلم وأؤمن بقضاء الله وقدرة خيرة وشرة فنحن بشر 
مكتوب على جبيننا الموت يوما ما فأليك قصتي ومسأتي ياقلمي  فقلد ذهبنا بزيارة لاختي مصطحبا عائلتي ولم نعلم أننا ذاهبون لنودع أحد صغارنا بتلك الزيارة الوداع الاخير فهذه حكمة الله فكان بمزرعة أختى مسبح جديد تم أفتتاحة بتلك اللحظات التى قدمنا بها أليهم فما كان من صغارى بغفلة منا ألا التوجة الى ذلك المسبح المملوء بالماء فنزل أحدهم ألية وقفز الاخر وكانت القفزة الاخيرة بحياتة فأنتقل الى جوار ربة ونجاء الاخر بقدرة من الله بعد جهد 
جهيد من الاطباء فلله الحمد على ما أعطى وما أخذ فلعلة يشفع لنا عند بارئنا يوم نلقاه فهذا 
أختصارا لغيابي فمعذرتا ياقلمي 

الأربعاء، 6 يوليو 2011

نحن شعب لانعشق النظام

لماذا نحن شعب لانعشق النظام ونحب اللانظام نريد الفوضى ونتصرف وكأننا لانملك عقول 
تميز بين الصح والغلط بين المسؤلية والامسؤلية نطالب بالحرية ونحن لانفقة أصلا الحرية 
وماذا تعني هذه الحرية فكيف نظرب بعرض الحائط أوامر صادرة من الداخلية تمنع أستعمال الاسلحة بالحفلات ونحن نستخدمها بلا مبالاة فكم من شاب مستهتر أستعمل هذا السلاح بهذا الزواج قصده الفرح واذا به يتحول ألى حزن ونياح تذهب ضحيتة نفس بريئة 
نتيجة لطيش شباب أرعب أطفال وشيوخ الحي بالرماية الحية ثم يلوذ بالفرار عند حضور الجهات الامنية مما ينغص على العريس فرحتة وذوية فيذهب الى مركز الشرطة أذا لماذا 
هذا الاصرار على عدم التقيد بالاوامر الصادرة من الجهات المسؤلة خصوصا بفصل الصيف لكثرة حفلات الافراح لدينا لماذا لا نحاول الالتزام بالنظام لانه يصب بمصلحة الجميع ويحافظ على أرواحهم فالنظام وجد من أجلنا لان به حريتنا ومصلحتنا فالفوضى 
تفسد حياتنا وحياة الاخرين منا فمن ينظر الى شوارعنا الرئيسية وهي تكتض بمواكب السيارت وتغلق الطرقات على سالكيها ويختفي بينها من يحمل السلاح ليرمي به تعبيرا 
عن الافراح والليالي الملاح يخيل له أننا شعب لانحب النظام ولا نعرف معنى الحرية 

الثلاثاء، 5 يوليو 2011

المتربعون على وظيفتين وطابور العاطلين

الكل منا يحلم بوظيفة يقتات منها فى ظل الاعداد الهائلة من العاطلين لدينا الذين سلكوا جميع الطرق ولكن البعض منهم نجاء والبعض الاخر مازال يبحث يوميا لعل وعسى أن يبتسم له الحظ هذه المرة ولان هناك بيننا أناس يتربعون على وظيفتين ويقبضون رواتبها بينما المستحقين مازالوا أنتظار ولان هذه الوظائف القليل هم من يرغبونها لعدم أنتباههم لها بأنها وظائف رسمية ولها مسمياتها المختلفة فمثلا لدينا ولله الحمد الكثير ممن يحفظون القران كاملا وهم ليسوا موظفين بينما هناك موظفين رسميون يتربعون على تلك الوظائف وهى وظائف أئمة المساجد سواء بالمدن أو القرى منهم من يعمل بهيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ومنهم من يعمل بالتدريس وهناك أيضا وظائف المؤذنيين  وأيضا وظائف الجمعيات الخيرية التى يتشكل مجلسها من موظفين حكوميين ولهذا أذا لماذا 
تم هنا تجاوز النظام بالجمع بين وظيفتين بينما المستحقين بيننا كثر بهذه الوظائف لماذا لانجعل تلك الوظائف للعاطلين ممن يحملون شهادات تؤهلهم لتلك الوظائف لماذا نؤمن للاجانب وظيفة بالجمعية بينما السعودي يبحث عنها أعتقد أننا لو حمدنا الله على ماعطانا 
من خير وفير وأقتنعنا بوظيفة واحدة لما وجد لدينا عاطلون 

الاثنين، 4 يوليو 2011

شبابنا يريد فقط الدعم المادي

لماذا ولماذا تتكرر كثيرا وتناقش عبر البرامج الحوارية وجميعها تناقش البطالة لشبابنا وشاباتنا وعدم أنخراطهم بالاعمال التجارية الخاصة بهم ولهذا أقول للمسؤلين الحقيقين الباحثين عن المصلحة العامة وليست الخاصة أية الاخوة شبابنا وفتياتنا لاتنقصهم الارادة ولا العزيمة ولا أيجاد الفكرة فالافكار لديهم كثيرة وبالملايين التى أن تم تنفيذها من قبلهم فسوف يصبحون من كبار التجار لدينا ولكن ينقصهم شى واحد مهم لتنفيذ أفكارهم على أرض الواقع وهذا هو مربط الفرس كما يقال ألا وهو الدعم المادي لاي مشروع ينفذ فللاسف الشديد جميع  الشركات التى تدعي أنها تدعم مشاريع الشباب وتروج لها الصحافة أنما 
لاتدعم ألا من يملك الواسطة وتضع شروط تعجيزية لشباب الذى لايملك حرف الواو 
فلو طرحت مثالا واحد أن هناك شاب بسيط يملك فكرا نيرا وطموحا ويرغب بعمل عيادة 
طبية له فأنه يطلب منه أن يكون طبيبا أو البحث عن طبيب مشارك وهذا يطلب مقابل هذا مبلغ خرافي كل شهر أو أن يملك هذا الشاب مبلغ كبيرا لينفذ مشروعة فهل هذا تشجيع لشبابنا أو جدارا يصتدم به فيجعلة يعود كئيبا لبيتة لتتحطم نفسيتة وتتضائل أفكارة 
والمشروع الوحيد الذى نجح لحد الان هو مشروع تملك سيارات الاجرة فقط وغالبيتهم من كبار السن المتقاعدين فلو نظرنا حولنا لجميع المشاريع القائمة لدينا لوجدناها لاسماء 
عائلات تمتلك أساسا المال من القدم  ومن الشباب من يعدون على الاصابع فل ننظر لبعض الشباب الاجنبى ممن أستطاعوا من فكرة بسيطة أن تكون اليوم من أكبر مشاريع 
تدر المليارات وهي فكرة موقع الفيس بوك هذا وهناك الكثير لانهم وجدوا الدعم المادي 
لافكارهم حتى أنها أصبحت حقيقة ظاهرة للعيان فهل ندعم الشباب ونشد بأيدهم ليكون 
شركاء ببناء وطنهم بدلا من أحباطهم للابد أتمنى ذلك 

لماذا الاستغراب والاندهاش

عندما كنت أقراء أحدى صحفنا اليومية وقعة عيني على مقال لاحد كتاب الاعمدة الصحفية لدينا وهو يقول أنه لم يستوعب كمية التستر لدينا وأنه تفاجاء بهذا ولم يكاد يتخيل هذا العمل 
الذى تكون اليد الاولى المتسببة به هي يد المواطن ولهذا الكاتب أقول لعلمك أن 95 بالمية من الانشطة التجارية لدينا هي لعماله أجنبية بأسماء سعودية فاشلة لاتجيد سوى هذه الطريقة لكسب المال من خلال عرق الاجانب وهم قاعدين  ببيوتهم تحت زخات الهواء البارد 
ويرى نفسة أنه من رجال الاعمال عندما يشاهد أسمه على عدة أنشطة تجارية لايملكها سواء بالاسم فقط وراس المال أجنبي ولهذا وجد لدينا سوقا مزدهر لبيع التاشيرات الحرة كما يقال وغالبية هؤلاء المواطنين من العاديين الذين ليست لديهم فكرة بالاعمال التجارية 
أو الصناعية ولا يملكون رؤس أموال يديروها أو يستثمروها وتجد الواحد منهم لايملك بجيبة ريال واحدا فكل يوما هو طفران  فلا تستغرب أية الكاتب المرموق بهذا فالخافى أعظم ويعلم به غالبية المواطنين 

الأحد، 3 يوليو 2011

الصحافة وياسر هذه الايام

تتداول الصحف هذه الايام خبر أعارة لاعب الهلال ياسر القحطاني لاندية خليجية فسواء كانت صحة الاخبار من عدمها فهذا يعتبر أنذار للاعب بأنة قد هبط مستواه وروحة المعنوية 
فى السنتين الاخيرة ولعل أغلب الجماهير الهلالية تتمنى عدم مشاركتة أساسى لانه أصبح عالة على الفريق فلم يعد كما كان بالسابق القناص الذي عرفة الجمهور الازرق عبر المستطيل الاخضر فسواء جومل ياسر أم لا فالجماهير السعودية عامة والهلالية خاص تقر 
بهبوط مستوى الاعب مؤخرا والغالبية العظمى تتمنى رحيلة لانها تعشق الاعب الذى يحرث 
الملعب طولا وعرضا ويستثمر الفرص أمام المرمى المقابل لان النادي يصرف الملايين على هؤلاء الاعبين  الذين يلعبون فقط بأسمائهم وليس بعطائهم ويعتبرون محترفين فأصبحو عاله على فرقهم لان حساباتهم قد أمتلئت من الملايين فصاروالا يبالون لمن 
يهتف لهم أو لشعار الذي يرتدونة لانه لايوجد اليوم شى أسمة الولاء 
فنقول رحم الله أيام ابو يعقوب وأبو فهد وماجد وغيرهم الكثيرين فلم يعد لدينا اليوم سواء أشباح لاعبين 

الاستدراج الاكتروني للفتاة

الاستدراج الاكتروني هو الخيط الواصل بين الفتاة والفتى غيابيا وهو الطعم الاول الخفي الذي يسلكة الكثيرون من شياطين الانس لنيل من الفتيات متبعين عدة أساليب لصيد الغزلان 
المدنية عبره ولان  الواضح للمتصفح العادي سواء نكات مختارة تمثل شخصية وهمية للمتحدث الوحشي الذي يعد الخطط الجهنمية لاصطياد مجموعة كتاكيت تنقصهن الخبرة والدراية العقلانية بالاساليب الخبيثة للجنس الخشن والمتمثل لهن بالرقة والرومنسية والشاعرية لكي ينجرن ألية بأعذب الكلمات التى تدغدغ أقسي قلوب نسائية لتصبح رهيفة 
الحاسية تطير فرح لهذا التبجيل والاطراء فهي لم تسمع بحياتها أرقى وأسمى التعابير التى تجعلها تنجرف ألية بأسرع وقت لآنه ذات أحساس صادق ونبيل وتتمنى لقائة بأقرب فرصة فأليه الشوق واللولة قد بداء وبلقائة تنطفي لهيب الاشتياق فبعدما ألتقيا وجها لوجة 
وأعجب كلا منهما بالاخر وتعاهد على عدم الافتراق عندئذا تبدا بداية الحكاية الغرامية 
والتغزل بها ورسمها بأنها ملاك وأنه لم يميل قلبة لاحد سواها وهي مستسلمة لهذه الابر 
المخدرة لها لتنسى نفسها أمامه وتنقاد معة ألى أي مكان يريده وهنا ينكشف لها الوجة الحقيقي لهذا الوحش المفترس المتجرد من المبادي الانسانية والاخلاقية وأنما كان همه هو 
أشباع رغباتة من أكبر عدد يستطيع تجميعة من الساذجات التى لاعقول لهن لانهن بالاساس لم يعرفن بحياتهن العواطف والاحساس وكانن يبحثن عنه لانهن يفتقد الاهتمام 
 ويشاهدن المسلسلات ويردنا تطبيق مايشاهدنة على حياتهن العادية لتصبح بالنهاية 
ضحية 

السبت، 2 يوليو 2011

يوم التنظيف لوطننا

بلدنا خيراتة لنا ودمائنا فداء له فمهما فعلنا لبلادنا فأننا لن نوفيها حقها ولان بلادنا مترامية الاطراف ونحن أدرا بشعابها من الغير وبما أنة يوجد لدينا الاف الجنسيات من جميع دول العالم متخلفة ولا تحمل الاقامة النظامية ويكثر فسادها ومشاكلها ويترتب على ذلك أن نفتح أعينونا لهؤلاء العمالة السائبة التى كثرة جرائمها لدينا وتجد التستر عليها من أبناء جنسيتها 
المتواجده لدينا وبعض ضعفاء الانفس ممن يشغلونهم لديهم وهم بهذا يخالفون التعليمات الصادرة بهذا الخصوص من الجهات المختصة لذا أهيب بشباب وطنى المخلصين الغيورين على أمن بلادهم من التعاون والتكاتف مع الجهات المسؤلة والابلاغ عن هؤلاء المتخلفين 
بيننا ولنجعل هذا اليوم بأسم يوم التنظيف لوطننا من المفسدين والمتخلفين ولانني أعلم 
مدى حب الشباب لوطنهم فأنني أشد على أيديهم فى أن نجعل بلدنا نظيف من المتخلفين 
والمتسولين والمتربصين بنا ليكون وطننا علامة فارقة بين دول العالم وبهذا نسد الطريق 
على من تسول له نفسة زعزعة الامن الذى  تعيش به بلادنا 

الجمعة، 1 يوليو 2011

أنسلاخ الحياء من الوجوة

هذا الحياء قرين الإيمان، وقد أخبر النبي عليه الصلاة والسلام بأنه خصلة من خصال الإيمان، وخصه بالذكر من بين سائر الأخلاق حينما قال: (الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة، أعلاها قول لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق)، ثم قال: (والحياء شعبة من الإيمان). لم يكن هذا التخصيص عبثاً منه صلى الله عليه وسلم، بل لأن حقيقة الإيمان مرتبطة بهذا الحياء، ولذلك كان النبي الكريم عليه الصلاة والسلام أشد حياءً من العذراء في خدرها، رغم أنه عليه الصلاة والسلام كان يجيب السائل، ويعاتب المخطئ، ويقوم الذي يعتدي على حقوق الآخرين، إلا أن حياءه لم يكن يفارقه في لحظة ولا في حركة ولا في سكنة، فجمل حينئذ خلقه، وصدق وصف الله جل وعلا: وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ [القلم:4]. فلما تحلى بزينة الإيمان، وتوج خلقه بتاج الحياء، أسر القلوب، واستمال النفوس، وصار الناس يتأثرون بهديه وسمته وفعله أكثر مما يتأثرون بقوله، فضلاً عما يتأثرون بزجره أو وعيده أو بعقابه الذي يمضيه في حكم الله سبحانه وتعالى عليه، وصبغ النبي صلى الله عليه وسلم ذلك المجتمع الإيماني الرباني بصبغة الحياء، فإذا بك تعيش في عهد النبوة لا تسمع كلمة نابية، ولا ترى فعلاً يخدش الحياء، بل عند الحاجة الملحة يظل الحياء زينة ووقاراً. 
ولكن بعصرنا الحاظر أنسلخ الحياء من وجوه الغالبية العظمى من الجنسين وصار السائد لديهم مواكبة التطور فنرى التبرج والسفور والانحلال الاخلاقي فتسمع مئات الكلمات النابئة وترى أفعال تقشعر منها الابدان فأذا حاولت النصح فأنت أنسان متخلف وجاهل 
لان لاوجود للحياء لدى هؤلاء فنتشر بينهم المنكر ونسوا سنة المصطفي علية السلام 
وما حذرهم منه . 
فلنعود لديننا فما الحياة ألا متاع الغرور 

مغا تير النساء

المغاتير هو أسم ألتصق بنوع من الأبل ولكن زمننا هذافية العجب والعجاب فأصبح يطلق على بعض النساء المتغترات الذى أبصح تواجدهن بكثرة بحفلات الزواج وبمجموعات كثر لاسباب عدة أهمها الترفية عن النفس بطرق مختلفة وبمزاج منفرد على الحفل المقام أو للاستهبالات النسائية الحديثة لدينا لعدم التعرف عليهن من قبل أصحاب الحفلة وهذا للاسف الشديد أصبح ديدن بعض النساء لدينا بأتباع طرق جديدة وأعتبارها موضة العام وهؤلاء غالبيتهن ليسن بالاساس من المدعوات للحفلات أو تربطهم صلة بأصحاب الحفلة لامن قريب ولا من بعيد فهل  ياترى هناك جديد  بالعام الجديد لدى المغاتير الناعمات 

شعاع الامل: لماذا قتلتموني بلا ذنب أقترفتة

شعاع الامل: لماذا قتلتموني بلا ذنب أقترفتة: "أنظروا لهذه الطفولة البريئة التى هي زينة الحياة الدنيا وما تجدة منا من معاملة سيئة لاذنب لها بشي فقط لمجرد الانتقام من والدتها المسكينة ال..."

لماذا قتلتموني بلا ذنب أقترفتة



أنظروا لهذه الطفولة البريئة التى هي زينة الحياة الدنيا وما تجدة منا من معاملة سيئة لاذنب لها بشي فقط لمجرد الانتقام من والدتها المسكينة التى لاذنب لها ألا لانها تطالب بحضانتها ولكن نكافى هذه البرائة بالاعدام والقتل دون رحمة بتوسلها البريء ولهذا أصبحت جريمة قتل الاطفال تزداد شيئا فشيئا ذات الطابع الانتقامي تذهب ضحيتها أنفس بريئة لاذنب لها فما حصل لطفل الصغير أحمد هو جريمة نكراء لايقرها عقل ولا دين (فبأى ذنب قتلت هذه النفس وما الاسباب الحقيقية وراء الاختفاء والقتل  هل الحقد والكراهية هي العنصر الاساسي بالجريمة أم ماذا أين الابوة أختفت وباعت فلذة كبدها  لمن لاذرة أيمان بقلبها هل قلب الاب أصبح أقسي من الصخر على الابناء ليقدم أبنة ضحية رغبة أنتقام بعدها حسرات وندم هل للبعد عن الله والدين صلة بهذا الجرم أعتقد أن الابتعاد عن الدين والتجرد من الانسانية أدت بنا لهذا فنتشرة الجرائم الاسرية بيننا بكثرة فلن يكون أحمد هو الاخير مالم 
تزهق أرواح القتلة ليكونوا عبرة لمن يعتبرو ليفكر من يحاول أن يرتكب أي جريمة كانت أن هذا هو مصيرة بالدنيا وعذاب بالأخرة وأن يردع السيف الاحدب من يحاول التفكير بهذا الاتجاة وتسول له نفسة هذا العمل