السبت، 6 أغسطس 2011

شبابنا يشربون الخمر بالاسواق

عندما يذهب الحياء من الانسان فأنة عند اذن يعمل أي شى دون أستحياء من الله ومن الناس فذات ليلة من الليالي فى مهرجان التسوق بالطائف أذا بشابان من شبابنا يمشون 
بوسط الزحمة وبيد كل واحد منهم زجاجة بيرة ولكن بداخلها خمر فشاهدهم رجال الهيئة 
وأمسكوا بواحد ومعه زجاجتة والاخر تقهقر للخلف وكب مابداخلها على الارض فذهب أحد رجال الحسبة وأمسك بة وأخذ الزجاجة الفارغة فشمها فأذا بها رائحة الخمر فهل هؤلاء لم يعد يولون للامن أي أهتمام ونزعوا الخوف من قلبوبهم حتى أصبح شارب الخمر يحمله بالاسواق والمنتزهات دون رادع ديني أو أمنى يحاسبة على فعلتة تلك وهل للاحكام الشرعية ضد هؤلاء دخلا بما يحصل لانه لايحكم بالسجن كما يحكم صاحب المخدرات علما أنهما ذات صلة سواء فلووجد هؤلاء حكما عمليا لما بدر منهما لكان هؤلاء عبرة لغيرهم ممن هم على شاكلتهم لاننا لو تركنا لهؤلاء الحبل على الغارب من الممكن أن تحدث مشاكل كثيرة لنا من خلال هؤلاء الشريبة أصحاب الكيف الشيطاني الذين لايتورعون بما يفعلون أمام الناس ويتفاخرون بما يفعلون فهل يتم التفاعل الامني كما كان بالماضى ضد هؤلاء الشباب بدلا من أخذه ثما بعد ايام نراه خارج الاسوار ليعود ليفعل فعلتة الاولى لانه لم يجد الجزاء الذى يردعه عن أفعاله المشينة تلك لان الاسواط التى حكم بها ليست كافية لة 

هوامير الصحراء

مسلسل هوامير الصحراء هذا المسلسل شد كثيرا من الجماهير العربية لمتابعة أحداثة منذوا البداية حتى الجزء الثالث الذى يعرض الان ولان صاحب القصة يذكر أنها من نسج الخيال بينما الكثير من متابعي هذا الهامور يجد كثيرا من تسلسل الادوار واقعا حقيقيا لبعض واقعنا الذى نعيشة الان وصط كم كبير من الهوامير التى ينطبق عليها المسلسل 
فلماذا أذا نضحك على المشاهد المسكين ونستخف بعقلة ونجره ألى أحداث مسلسل من واقعنا وندعي أنه من الخيال فهل الاستخفاف بالعقول شى بديهي يجده الممثلين أم أن الاعتراف بواقعة الحقيقي قد يخفية عن العرض للجمهور العربي