الخميس، 4 أغسطس 2011

الصحافة الاكترونية وتكتلات الصحفيين

الانتشار الاخير لصحف الاكترونية وتكتلات بعض الصحفيين هل هي ضد الاخرين الذين 
لايعجبهم البروز للوجوة الجديدة بالصحف القديمة أم لانها أصبحة هي الاقوى والمؤثر خلاف الورق المطبوع وهل هؤلاء أستسقوا تلك الرؤى من الثورات العربية عبر المواقع 
الاكترونية التى أصبحت من أقوى الاسلحة أم أننا سنشاهد عما قريب مجلسا أخر يكثر فية 
التجريح واللغظ كأننا أمام مصارعة الديك الروماني وبالنهاية لايستفيد منها القاري ولايجد بها سوى فقاعة صابون أتمنى أن نجد من خلالها مايثلج صدور نا من محتوى جيد 
يضاف الى المحتوى الثقافي العربي الذى ظل حبيس الارشيف لسنوات طويلة قد غطاة الغبار على تلك الارفف ولم يجد من ينفض ذلك الغبار عنه فهل هؤلاء من قاموا بتأسيس تلك الصحف الجديدة همهم الفعلي هو الارتقاء بالموروث العربي أم لمجرد البهرجة وتتبع 
هفوات الاخرين لنيل منهم عبر صحفهم لان واقعنا الصحفى قد أنقسم الى قسمين مع وضد 
مما تسبب فى ملل للقاري العربي لانه لم يجد مايثري معرفتة وثقافتة التى يبحث عنها 
عبر الشبكة العنكبوتية 

26 يناير، 2011 Slideshow

26 يناير، 2011 Slideshow: "TripAdvisor™ TripWow ★ 26 يناير، 2011 Slideshow ★ to Riyadh. Stunning free travel slideshows on TripAdvisor"

مصير طاعة هواء النفس

هل الانسان عدو نفسة قد تكون الاجابة بنعم فأحيانا يقود الانسان منا نفسة الى التهلكة 
دون وعي منه بنتائج تصرفة هذا ولاننا لانعلم ماذا يخبي لنا القدر من مفاجأتة التى لاتعد ولاتحصى فمثلا قد تقود أحدنا أهواء نفسة الى مالا يحمد عقباة فكثيرا منا فقد جزء من جسمة أو قديكون فقد روحة من خلال ترويحة عن النفس من خلال قيادتة الجنونية لسيارة مما سبب له حادث أليم قد أفقدة حياتة أو نصف جسدة وجعلة مقعد يحتاج لمن يساعدة على قضاء حاجتة لانه أطاع هواء نفسة ورمى بها الى التهلكة دون معرفة بما قد يصيبة من خلال هذا العمل الذى قام به فهل نتعقل ونعي تصرفاتنا الهوجاء التى سببت لنا 
كثيرا من المواجع والالام وجعلت الكثير منا يعاني من أثرها ليومنا هذا فهل نحكم ضمائرنا ونقدر قيمة العافية التى نحن بها والتى أنعم الله بها علينا وجعلنا أصحاء بأبداننا 
وعقولنا فكم فتك بنا هذا الحديد الذى لازال يجزر منا يوميا الالالف ونحن نرى ولكن لانعي 
لعله يكون مصير أحدنا يوم ما فل ننظر لما يعانية من يرقدون على الاسرة البيضاء تسمع ونينهم مما يحسون بة من ألم شديد يقول الواحد ياليتني ماعملت كذا وكذا ولكن لاينفع الندم بعد وقوع الالم فكم من رجل بترت ويد قطعت وظهور جبرت وأقعدت للابد فل نتقي الله بأنفسنا ولا نرميها لتهلكة ونحن نرى مصير غيرنا من جراء ذلك التهور المجنون (ويقال )( تدر ياعبدي وأنا أدراك ) مثل قديم نرددة نحن دائما ولا نعمل به (فكل مطرود ملحوق كما يقال يأخي الحبيب ) فلا تطاوع هواء النفس وأحذر تسلم كفانا الله وأياكم شرهذه السيارات التى لاترحم أحد منا قد يجاريهاااا بجنونها الذى لاحدود له