الاثنين، 15 أغسطس 2011

منال الشريف وأنفراط السبحة

أصرار منال الشريف على القيادة حتى تنفرط السبحة كما تقول أقول لهذه الاخت أذا أنفرطة السبحة فسوف يتساقط الخرز ويحتاج لاحد أن يجمعة ليعيدة كما كان فأذا كان الاصرار على القيادة بالشي الضرورى التى ترين أنه ألزامي لكل فتاة فأنتي تدعين 
الى الفسور والتبرج والاختلاط التى حرمة الشرع لدينا لان القيادة ستحتاج الى الاختلاط بالرجال سواء كان لاصلاح السيارة أو لعطلها بالطريق أو غسلها فكل شي يتعلق بالسيارة لدينا يديرة الرجال أذا هنا لابد أن تكون الفتاة تتخاطب مع هؤلاء الرجال فهل هؤلاء محارم لك أم غرباء بخلاف الاقسام الامنية التى بها رجال الامن وهناك ملايين الذئاب التى تحوم بالشوارع لدينا فهل بالامكان النجاة منهم ايتها الشريفة أعتقد أننا نحن رجال كرهنا القيادة بسبب هؤلاء المتطفلين فهل تلك الاجسام الناعمة تستطيع حماية نفسها منهم أعتقد الاجابة واضحة جداا فل تحمد الله على نعمة الاسلام وحفظة لكرامة المرأة لدينا فلا يغرك من ينبح بصوتة ويطالب بالسماح لنساء بالقيادة فما نبحة هذا الى لشي بنفسة لايعلمة الا الله ويريد هو أنحلال المجتمع كاملا من تعاليم دينة لنكون كما بالغرب يحصل للفتاة التى يباع عرضها بثمن بخس فأنتي تعلمين هذا جيدا ولكن أبليس يصور لك أنه أمر تافة جدا بينما نحن نعرف أننا متى ماسمح لهن بالقيادة لدينا فالمطالب الاخر لابد أن يسمح بها ايضا لانهم يريدون أن نطبق ما يعمل بالدول التى لاتطبق الشريعة الاسلامية وهذا الهدف الاساسى لمطالب تلك الفئة التى تريد أن يختلط الحابل بالنابل لدينا ليكون الطريق عليهم سهلا لثأر منا لانهم هكذا أعدائنا يحاربوننا من خلال متخلفين ينتمونا الينا لايفقهون شيئا 
فيا بنت الشريف هل نسيتي قبل أشهر توسلاتك لخادم الحرمين ودموعك التى أنهمرة عندما كنت خلف القضبان أم غرك تطبيلهم لك لمواصلة الكرة مرة أخرى 
فالمسلم لايلدغ من جحرين أذا كان لك عقل تدركين به ولوى أمرك هذا عقل يفكر به أيضا فل تتقوا الله ولا تفتحوا باب يكون نكالا عليكم وعلينا 



عقوق الوالدين

مانسمع عنه ونقرؤة بالصحف من عقوق للوالدين من قبل الابناء يجعلنا نتسأل أيننا من الاية الكريمة (وبالوالدين أحسانا فأما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما وأخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي أرحمهما كما ربياني صغيرا )فهل البعض منا رمى بهذه الاية الكريمة خلف ظهرة عندما يعامل والدية بالقسوة والتنكر لهما أم أن هناك جزء قد تتحملة الشركات المنتجة للمواد الغذائية وذلك بأضافة بعض المواد الحافظة للاغذية مما يعطي قدرة احد المواد الحافظة 
بطريقة مباشرة اوغير مباشرة على أحداث تغيير فى الجينات وبالتالي تغيير الصفات الوراثية وهناك علاقة وطيدة بين التسبب فى حدوث الطفرات والسرطان حيث ان90% من المادة التى تسبب الطفرات لها تأثير سرطاني 
التسبب في تشوة الاجنة وهواحداث تشوة البويظة الملقحة او الجنين من خلال تناول مادة حافظة فهل فعلا قد تغيرة النفس البشرية من هذه المواد مما تسبب في حصول فجوة كبيرة بين الوالدين والابناء وطبعا لتغيير الاكل عما مضى من الزمن لابد له تأثير كبير بهذه الفجوة الحاصلة اللآن بينهما والابتعاد عن الدين والركون لدنيا زائفة