الثلاثاء، 28 يونيو 2011

الاعلام وقضية ماجد

ماتتناولة الصحف والقنوات الرياضية لدينا من نشر غسيل البيت الاصفر ومايحدث من لغط 
أعتقد أنه يسيء لسمعتنا أولا ولسمعة الكيان النصراوي ثانيا فكان الاولى بالمتخاصمان حل مشكلتيهما وديا أو اللجوء للقضاء الشرعي لدينا بدلا من تدخل الغوغائيين الذين يريدون صب الزيت على النار والاعتلاء على أكتاف الاخرين بمجرد السبق الصحفي لاي صحيفة كانت أو قناة أعلامية فكان الاولى من ماجد عبد الله حل مشكلتة من بدايتها وعدم السكوت حتى مضى سنوات عليها ليأتي بالاخير ويثير الشارع الرياضي لدينا بمشكلتة مع نادية 
ويدعي بوجود الادلة والبراهين ولدية من المستندات مايثبت حقة ثم يخرج لنا مرة أخرى ليقول لايوجد لدي أوراق ومستندات أثبات حقي وأنما مجرد شهود عند بداية الاتفاق مع 
الطرف الثاني فمادام هناك شهود لديك أذا كان الاولى أخطارهم جميعا بالتحدث مع الخصم لايجاد حل من البداية فأذا تعسر عليهم ذلك التوجة للجهات المختصة بهذه المسأله 
فكلا منكما أية المتخاصمان له مكانة بين الجماهير السعودية 
فلن يحل الاعلام قضيتكم وأنما الجهات المسؤلة 
فياأية الاخوة الرياضيين أنظروا حولنا فالرياضة ترتقى للاعلي ونحن ننزل للاسفل بسبب
تفاهات الامور الدنيوية 

مواهب تنتظر الاهتمام والرعاية

تزخر  بلادنا ولله الحمد بالكثير من المواهب الشابة بشتى المجالات فلا ينقصها سوى الدعم المالى والمكان الملائم لتفرغ طاقات هؤلاء الشباب من الجنسين للابداع العلمي والطبي والصناعي والتقني ليبدعوا فلديهم الشهادات العلمية والذكاء الفطرى فقط يريدون منحهم الفرصة والاخذ بأيديهم وتشجيعهم  لاصبحنا نضاهي الدول الكبري بالانتاج والابتكار 
والدليل شهادات البرائات الاختراعية بمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية 
ولهذا لابد من أيجاد معاهد مجهزة بكامل التجهيزات الضرورية لنجاحهم بعملهم ولتكن رعاية هؤلاء المواهب تحت راية شركات كبرى ترعى تلك النخبة من هؤلاء حتى تخدم 
وطنها بعلمها وعملها ولنقارع البلاد المتقدمة عنا بالعلم والابداع فالشاب أو الشابة السعودي 
لدية من الموهبة  والفكر  مايجعلة يتفوق بدرجة كبيرة على أساتذتة ليرفعوا له 
راية الاعتراف بتفوقة عليهم 

ناقوس الخطر بقلوب السعوديات

قرار مجلس الشورى الاخير بالموافقة على زواجالسعوديين  من الخليجيات أتى ليدق ناقوس الخطر بقلوب السعوديات الرافضات لزواج بحجج واهية لتفكير بجدية أما اللحاق بركب الزواج أو العنوسة او البحث عن زوج من خارج البلاد وهذا القرار أعتقد أنة حلم لمن يرغبنا منهن بقيادة السيارات لتحقيق حلمهن بالقيادة بدول خليجية تسمح بذلك وهذا القرار تزامن صدورة مع دعوة الناشطة الكويتية (المطيري) أستقدام أزواج لفتيات الكويت 
نعم أن دول الخليج تربطها صلة أسرية واحدة من قديم الزمان فهم أبناء عمومه وصهر 
فلهذا القرار صدى قوي للاباء الاستغلاليين الرافضين لتزويج بناتهم من أجل حفة من الريالات كل نهاية شهر فلهذا اقول (فاتكم القطار ) الخليجي وسوف يأتي القطار الاردني والمغربي فلتعن اذا لديكن قلوب واعية