الثلاثاء، 19 يوليو 2011

أزعجتنا صهللة خيولنا

الكل منا له عين يرى بها وعقل يفكر به فمن يفكر جديا بما نراه من خيولنا اليوم ومن هم بيننا يجد أن هناك فوارق كبيرة جدا بين الماضى والحاظر كنا بالسابق لم نسمع صهللة خيولنا ألا ماندر أما الان فقد سئمنا سماعها لانها بدأت تزعجنا وتتطور شيئا فشيئا للاسوء ان لم نشد رسنها لكي تتقهقر وتندثر عنا صهللتها لنعيش بهدؤ فلقد بدأت خيولنا تتأثر بخيول لاوطن لها فهمهاالاول البحث عن أرض خصبة لتنتشر بها
وتقضى على أخضرارها وجمال طبيعتها الساحر فهل تعود خيولنا الى طبيعتها التى نعرفها عنها فلا تشرب الا من مائها العذب وعشبها النقي وتبتعد عن الخيول المستوردة التى لاوطن لها لانها تفسد الارض التى تدوسها حوافرها فالخيل الاصيلة لاتستبدل أصالتها

ليست هناك تعليقات: