الاثنين، 31 أكتوبر 2011

حقيقة خروج المليارات

اسواقنا التجارية مفتوحة على مصراعيها لمن هب ودب وقد أتى ويداه خاويتان فعندما تدخل رجلك سوقا من اسواقنا المتناثرة بشوارع مدننا وقرانا تجد أن غالبية الباعة من العمالة الاجنبية التى أستقدمة من أجل القيام بأعمال أخرى لدى بعض المواطنين ولكن الحقيقة أنهم حصلوا على التأشيرات بمقابل مادي وبمسمى حر من قبل أناس لاضمير لهم ولا ولاء للوطن فالجميع يعلم أن غالبية الانشطة التجارية يملكها أجانب فعليااااا وعلى الورق سعوديا بمقابل شهريا والبعض بكرم حاتم الطائى ولهذا نجد أن السعودي الراغب بمزاولة الاعمال التجارية بمختلف أنواعهااااا محارب من قبل هؤلاء وتجدة بعد برهة من الزمن يترك المكان ويغادر بلا رجعة لتجارة فكل نوع من أنواع التجارة تجد الاجنبى متربع أمامك وكأنه فى بلدة بل العكس أصبح البعض منهم لايرى المواطن أمامه شي لانه يملك المال والمكان والمواطن أصبح هو الفقران ولهذا أنقلب الحال بوطننا اليوم , وأتحدى أين كان يقول غير هذا الحال فنشاط المفروشات والستائر والاحذية والاواني المنزلية يتحكم بها الافغان ونشاط الملابس ومايتعلق بها يستحوذ عليها اليمنيون بمشاركة الهنود وأما نشاط المقاولات فالسوريون والمصريون والهنود دخلوا كمنافسين لشركات والافراد من المواطنون اما سوق الخضار فهو حصري للاجانب وكم خرج منه المواطن يضرب كفا بكف خسر مالة بسبب العمالة 
اما نشاط الورش فلا أمل أن يصلح الحال فكل من فية أجنبى مستأجر يضحك على ذقن المستهلك الأمن فهذا به جميع الجنسيات حتى رعاة الابل والغنم , 
فهل بعد هذا كلة نستغرب خروج المليارات من وطننا ونحن ننظر بعيوننا وندعوا لمن ينقذنا ونحن من سلم ذقنة للحلاق 
فل تتحرك وزارة التجارة والعمل بعقل المواطن الغيور على وطنة أم تترك الحال على ماهو علية حتى تجف البير من الماء 

السبت، 29 أكتوبر 2011

اجازة الوقت الضائع بالتعليم

اجازة الوقت الضائع بالتعليم فالتعليم لدينا أصبح غالبة أجازات مما يجعل ضياع المعلومة من الطلاب سهلة جدااا وذلك لوجود الاجازات بين فترة وأخرى خلال العام الدراسي الواحد قديما لم يحصل الطلاب والمعلمين الا على اجازة نهاية العام الدراسي فقط 
أم الان أصبح العام الدراسي يتخللة ثلاث فترات من الاجازة وبهذا نجد أن الطلاب قد فقدوا المعلومات التى تذاكروها خلال فترة الدراسة والكارثة الكبرى لدينا أن الايام الاخيرة قبل الاجازة يقال لطلبة ممنوع الحظور من قبل بعض المعلمين وذلك لبحث المعلم عن الراحة بتلك الايام التى تسبق الاجازة وهذا أن دل فأنما يدل على عدم أكتراث المعلمين بأهمية العلم لدى طلابهم مما جعل الطلاب يفرحون جدا بهذا الطلب ويسرعون لتنفيذه فلو زار أحدنا مدرسة من مدارسنا قبل الاجازة بأسبوع لوجدها خالية من غالبية طلابها وهذا بسبب معلمين شاذين عن رسالة التعليم وعدم وجود الرقابة على مدارسنا من قبل مسؤلي التعليم فلهذا أصبح التعليم لدينا متسيبااا لابعد الحدود فل نقل الله المستعان على تعليم زمننا هذالان وجود هؤلاء ومن هم على شاكلتهم يحتاجون لاختبار قياس 
فعلا لان البعض لايستحق أن يصبح معلما لانه يفتقد لمعايير وسلوكيات هذا المنصب المهم فهل نرى بالمستقبل القريب جدا خضوع جميع المعليمن لدينا للاختبارات القياسية أسوة بالطلبة 
ليعود لتعليم هيبتة المعهودة التى أفتقدها حاليااااااا 

الأحد، 23 أكتوبر 2011

أرهاب العاطفة الوجداني





اشرب00 فكل المرارة في قاع القدح 00ولم يزل في الوقت متسع للبكاء


( الروح )



أجلّ وأعظم من أن تمتلك00أو تشترى 00أو تباع

لا بصك المحبة00ولا بعقد الزواج00ولا بسيف القهر

الروح فقط ( توهب ) لمن يستحق00وهي الهبة الوحيدة أيضا التى من حق صاحبها

أن يستردها في أي وقت شاء طالما أن الموهوب له خالف شروط استحقاق العطاء

ليس من حق الزوج مثلا أن يحتكر روح زوجته بموجب أنها زوجته 00

وليس من حق المرأة أيضا أن تفترض أحادية الملكية لمشاعر زوجها بموجب عقد الزواج

فلن تنال هذا الكيان الإنساني إلا بما تحمله من مضمون روحي وقلبي يؤهلها لاستحقاق عطائه

ما الذي يحدث اذن ؟؟00وما الذي يشوه كل معانى العطاء ؟؟ شيء يمكن أن نصطلح عليه باسم :

( الإرهاب الوجدانى )

أقسى وأعمق صور الإرهاب وأخطرها 00لأنها تؤدي لإفساد كل معاني الخير والجمال والإنسانية

وتفريخ القهر والظلم والإحساس بالعجز والاحتقار

وهذه بعض مظاهره وصوره وتجلياته00وليس المطلوب منك سوى أن تكتب تعليقا تحت أي صورة تتعاطف

معها أو ترى أنها تستحق النقاش 00فتبين لنا سببها ودوافعها ونتائجها :

المشهد الأول :

امرأة أحبت رجلا بصدق ووهبته من روحها وسرها مالم تهبه لسواه وبعد زمن رأت أنه خالف شروط 

العطاء00 ربما بالزهد فيها 00أو اختيار سواها00أو تغير طباعه وتجردها من الإنسانية00فآثرت الفراق

فإذا به يعتبرها ملكية خاصة وينقلب عدوا دنيء النفس فيلوح لها بإفشاء السر وتعرية روحها أمام 

أعين الناس 00ويلطخ وجه العلاقة بالشائعات والدنايا 

أليس هذا إرهابا وجدانيا ؟؟ ما الذي تفعله إزاء مشهد كهذا ؟؟
المشهد الثاني :

أرملة 00كانت محاطة بحنو زوجها وحمايته 00يسترها من أفاعي القلوب وأظافر الطامعين

ثم ( يموت ) فتجد نفسها محاصرة بظنون الجيران وغير الأسوياء فتتحرك مكبلة بالسلاسل

دفعا لسوء الظن والمخالب التى تسعى لاستغلال ضعفها وترغب في أن تنهش أنوثتها

أليس هذا إرهابا وجدانيا قد تتجرع قسوته طيلة حياتها ؟؟

المشهد الثالث :


رجل توفيت زوجته 00وله طفل00 تزوج بأخرى لترعاه ولتمنح رجولته حقها في الحياة

فإذا بها تنقلب جلادا خبيثا يدمي روح الطفل دون أن يخدش جسده لكي لا تؤاخذ أمام زوجها

تعذب الطفل بنظرة مهددة 00بكلمة00 بإيماءة 00بوجه عبوس 00(بقرصة في بدنه )

في رأيي أن هذا الإرهاب ( الأنثوي ) ( المتخصص ) من أقسى أنواع الإرهاب 00وهو وحده يعادل

كل جرائم الرجال 000


المشهد الرابع :

رجل أتاه الله قوة في الجسم وبسطة في العلم فإذا به يمرض وتنضب قواه فتتحول زوجته التى طالما

تغنت بفتوته ورجولته الأخاذة إلى أنثى ساقطة الروح وإن لم يسقط جسدها00فتراها تلوح تصرفا

بالخيانة وإن لم تفعلها 00وكأن لسان حالها يقول له (احمد ربنا إنى أنا راضية بيك )

فيظل دائما تحت سيف تهديد بدنها الجموح بالتطلع إلى الآخر 00وتظل روحه تحت سيف إرهاب أنثى


هذه بعض صور الإرهاب الوجداني الذي يتعرض لها الكثير ليلا" ونهارا"

ولم تنته المشاهد بعد 000 ولكن القدح ضاق بعذاباته وعذابه  





الجمعة، 21 أكتوبر 2011

شوارع الدفاع الهلالي مفتوحة للفرق

فعلا ماينقص لاعبينا هو الفكر الاحترافي الصحيح لكرة القدم التى يجب فيها أحترام الخصم وعدم الاستهانة به فما حدث بمباراة الهلال والقادسية والنتيجة التى أل اليها الشوط الاول لصالح الهلال ثم ينقلب الحال بالشوط الثاني لصالح بنى قادس ليتقاسم الفريقين المستوى لكل شوط بجدارة ومما رجح الكفة لصالح القادسية القراءة الخاطئة لمدرب الهلال عندما أخرج الفريدي وزج بالقرني ليلعب مدافعا مما سبب تباعد بالخطوط وأتكالية من الهرباش على القرني بالتأخر للوراء وتقدمة هو ليجد القدساويون الفراغات بين لاعبي الهلال تتسع لهم مما جعل النتيجة قاب قوسين أو ادنى لو اسعفهم الوقت لذلك وهذا يرجع للفكر الكروي للاعب العربي والسعودي خاصة لانه يفقد التركيز بالمباراة بعد ضمان النتيجة ولايعلم أن هناك 90 دقيقة كفيلة بقلب الموازين لصالح الفريق الاخر ومما أتضح لي خلال متابعتي لثلاث سنوات أن الفريق الهلالى يحتاح لمدافعين فدفاع الفريق متهالك جدا وأصبحت الفرق الاخر تعبر من خلاله لان المتتبع لاسامة هوساوي يجد أنه أختلف كليا عن أيام قدومة للفريق سواء بالروح أو لعب الكرة ولم يعد أبو كلبشة كما يسمية محبية فهل تعي الادارة الهلالية ذلك وتبحث عن مدافعين بالفترة الشتوي القادمة لسد العجز الدفاعي لفريقها قبل أن تعض أصابع الندم لضياع البطولات مرة أخرى لوجود شوارع الدفاع مفتوحة للفرق المقابلة 

الأحد، 16 أكتوبر 2011

العربي بالعربي

المتابع للاعب الهلال المغربي العربي يجد أنه لاعب عادى جدا ولم يقدم شى يذكر للهلال حتى الان لان الاعب لم يسجل سوى هدفين وهو يلعب كراس حربة ويعيب الاعب أنه ثقيل جدا وتمريراتة معضمها خاطئة ولا ينبى بأنة ذات الاعب المناسب لهذا المركز مع ماصحبة من ضجة أعلامية عند تعاقدة مع النادي ففى المبارة الاخيرة ضد الفيصلي لم يلعب الاعب طوال التسعين دقيقة سوى تمريرة الهدف وكرة بالراس أمسكها الحارس فلمسات الاعب للكرة لاتبين لك أنه لاعب محترف كما يلاحظ الجميع فى الاعبين أيمانا والكورى فهما قد كسبهما الهلال أما العربي فالبعربي لن يفيد الهلال بالقادم وهو بذلك قد قضى على الاعب عيس المحياني وهو أفضل منه بكثير فهل ينتبه العربي لذلك ويعي أنه مطالب بالكثير أمام جمهور لايرحم الاعب الذى يهدر الفرص ولايقدم المستوى المأمول منه فعلية أن يريح نفسة ويريح الجمهور الهلالي فالهدفين التى سجلهما لاتنبى بأن الهلال وجد ضالتة بالهداف العربي نعم هذه هي حقيقة مستوى الاعب بالمباريات التى شارك بها 
حتى الان وأخيرا يانجوم الزعيم أين مستواكم أمام الاهلى فلاعذر لكم من الجماهير فالمستوى الذى تقدمونة الان لايشفع لكم 

الخميس، 13 أكتوبر 2011

إيران والاستهزاء بالعالم

ماتفعلة أيران حاليا من أدخال أنفها بكل صغيرة وكبيرة بدول المنطقة والدول الاخر هو نتائج سياسات خاطئة لتلك الدولة فالمشاكل الداخلية التى تعاني منها  جراء الحصار الاقتصادي عليها جعلها تفكر بأصدار تلك المشاكل مع الخارج وأخر تلك المصائب الايرانية محاولة الاغتيال الفاشلة لسفير السعودي  ولن تكون الاخيرة فى ضل سياسات العنطجية الايرانية والكبرياء التى تخلو من الحكمة السياسية لرموز هذه الدولة فلا زالت تحشر أنفها فى كل كبيرة وصغيرة بدول الخليج وتضع نفسها مدافعا عن حقوق الشيعة بتلك الدول ونسيت أنها تضطهد الملايين من مواطنيها في الاهواز وترفض تسمية الخليج العربي بل تسمية الفارسي لانها بالاساس لاتحمل بداخلها كرها وحقدا على أى عربي كان من كان فلم يزل هؤلاء يتذكرون غزوة القادسية وبأعتراف منهم ويحلمون أن يناموا ويصحوا ليجدوا بلاد الفرس قد عادة من جديد وهذا المفكر الايراني والاستاذ بجامعة طهران يعترف على الملا وهذا نص أعترافة . 
كشف المفكر الإيراني الأستاذ في جامعة طهران صادق زيبا أن الإيرانييين يكرهون العرب "ولهذا السبب نسب أهل السنة" مؤكداً أننا لن ننسى هزيمتهم للفرس في معركة القادسية.

وقال صادق زيبا خلال مقابلتين أجراهما مع أسبوعة "صبح أزادي" الإيرانية: "أعتقد أن الكثير من الإيرانيين يكرهون العرب، ولا فرق بين المتدين وغير المتدين في هذا المجال، قد تقولون لي إن الكثيرين من العرب يكرهون الإيرانيين أيضاً، أقول لكم نعم هذا صحيح، الكثير من العرب يكرهوننا". 

وأضاف "للأسف أنا واثق من أن الكثير منا "نحن الإيرانيين" عنصريون، فلو نظرتم بإمعان إلى ثقافات الشعوب الأخرى تجاه سائر القوميات والشعوب والإثنيات وأخذتم ظاهرة النكت كمقياس لوجدتم أننا أكثر إساءة من خلال النكت. 

وعن سبب كراهية الإيرانيين للعرب قال: "يبدو أننا كإيرانيين لم ننس بعد هزيمتنا التاريخية أمام العرب ولم ننس القادسية بعد مرور 1400 عام عليها، فنخفي في أعماقنا ضغينة وحقداً دفينين تجاه العرب وكأنها نار تحت الرماد قد تتحول إلى لهيب كلما سنحت لها الفرصة". 

وهذه هي الرسالة الثانية التى توجهها أيران لدول الخليج 
بعد أحداث العوامية كما ذكرة المحللون وهذا نص ماذكرة المحللون 

أحداث العوامية رسالة إيرانية إلى دول "الخليج"


عبر محللون عن اعتقادهم بأن المواجهات في بلدة العوامية الشيعية السعودية تحمل رسالة إيرانية واضحة إلى دول مجلس التعاون الخليجي, تؤكد ان طهران لن تقف مكتوفة الأيدي مع "فشلها" في البحرين واحتمال "خسارتها حليفتها الاستراتيجية" سورية.

وقال رئيس مركز الخليج للابحاث عبد العزيز بن صقر ان ما حدث "رسالة من ايران لدول الخليج فحواها انها لن تسكت على خسارة حليف ستراتيجي هو سورية وانها سترد. لذا, سنرى تصعيداً في البحرين والمنطقة الشرقية في السعودية".

واعتبر ان "الحادثة ليست عرضية إنما مرتبطة بغيرها من الاحداث الأخرى. هناك توجيه وتدريب خارجي واضح, من الأسلحة النارية المستخدمة الى الإعلام المساند, فالمسألة عبارة عن فكر تنظيمي وليس تلقائي".

واشار بن صقر الى "رصد مكالمات هاتفية من ايران", مؤكداً أن "السعودية لديها دلائل دامغة تثبت تورط طهران لكنها دائماً تنتهج الصبر, وأعتقد أنه اذا اصرت ايران على اسلوبها العدواني فإن المملكة ستكشف كل ما لديها وليس ما يخص هذه العملية فقط, إنما عمليات سابقة حدثت ولم تكشف المملكة عنها رغبة منها في عدم التصعيد".

وأضاف ان "تحرك أكثر من سبعين دراجة نارية ليس أمراً تلقائياً وهو كأنك استقدمت خلية لحزب الله الى العوامية", في اشارة الى طريقة تحرك "حزب الله" إبان الاحداث الامنية في بيروت في مايو 2008 .

وأوضح بن صقر أن "قوات الامن كانت تداهم منطقة لاعتقال شخص مطلوب أمنياً ومهم ولم يكن العناصر مستعدون للمواجهة, لذلك فوجئوا بأعمال شغب منظمة", مؤكداً أن "المطلوب من السعودية اليوم هو كشف الادلة التي بحوزتها لثلاثة أسباب: اولها كسب الشارع الذي لا بد ان يعرف ان هناك تدخلاً خارجياً سافراً في شؤونه الداخلية من ايران, ثم لإثبات الأمر لدول الخليج الاخرى مما يحتم ان يكون الرد مشتركاً, وثالثها تحجيم التصريحات الاوروبية أو الاميركية قبل ان يتكرر سيناريو البحرين".

بدوره, اعتبر رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط الستراتيجية أنور عشقي أن "الحدث في جوهره نوع من تصدير المشكلات للخارج, مشكلات ايران الداخلية, والانتقام من عملية البحرين, وتخفيف الضغط عن سورية", مضيفاً ان "العملية فاشلة من أساسها, لانها شغب منظم عبر اصوات تدل على تدخل ايران وانها من يقف وراء ذلك".

واشار إلى أن "الأحداث تتزامن مع قيام السعودية بالتحقيق مع جماعة ارهابية جاءت عن طريق ايران لتنفيذ عمليات اغتيال شخصيات ومرجعيات دينية شيعية في المنطقة الشرقية لكن السلطات أحبطتها", في إشارة إلى كشف إعادة محاكمة 17 متهماً هم 16 سعوديا ويمنياً, قبل يومين, ان "مجموعة ارهابية كانت تخطط لاغتيال شخصية دينية شيعية في المنطقة الشرقية بهدف إثارة الفتنة الطائفية, فضلا عن عمليات تخريب منشآت نفطية في ابقيق".

وقال عشقي "لذا كان الهدف لفت الأنظار عن القضية لأنه ثبت ان ايران دفعتهم كإرهابيين بالاتفاق مع (زعيم القاعدة ايمن) الظواهري لإثارة الشارع الشيعي في المملكة".
من جهته, قال أستاذ العلوم السياسية في جامعة الملك عبدالعزيز بجدة صدقة فاضل ان "أهداف ايران التوسعية في المنطقة معروفة وتدخلاتها بادية للعيان في العراق وسورية ولبنان والبحرين", مضيفاً "بالرغم من ان السعودية حريصة على علاقات حسن جوار, يبدو ان هناك جهات في ايران تعتقد ان التدخل في الشؤون الداخلية هو الطريقة المناسبة لبسط النفوذ في المنطقة".

وأوقعت مواجهات في بلدة العوامية الشيعية مساء اول من 
امس 14 جريحاً غالبيتهم من الشرطة, في حين اتهمت وزارة الداخلية ايران من دون ذكرها بالاسم بالتحريض على العنف, داعية المحتجين الى "تحديد ولائهم إما للمملكة وإما لتلك الدولة ومرجعيتها".
 فهل بعد هذا كلة يستطيع العالم أجمع الوقوف أمام  الارهاب الايراني لدول العالم ودول الجوار 
وقفة رجل واحد أمام الاستهزاء الايراني بالقوانين الدولية والمواثيق التى وقعت عليها دول العالم بأسره أم لازلنا ندعو الله أن يهديهم وهم في بغيانهم يعمهون 






الأربعاء، 12 أكتوبر 2011

وماجداه

المتابع لمنتخبنا الاول من خلال المباراتين الودية مع أندنوسيا والرسمية مع تايلاند يغسل يدية من هذا المنتخب فبينما كان العالم يحسب الف حساب للمنتخب السعودي لانه يتربع على صدارة قارة أسيا لانه كان شبح يخيف الخصم بمايملكة من كوكبة على طراز مهاري عالي أصبح الان وديع ترتعد أنامل من يمثلونة أمام فرق المؤخرة التى وجدت فية الفريق الذى لايستطيع مجاراتها من خلال المستطيل الاخضر بل أصبحت فرق المؤخرة بأسيا 
تتغلب علية مستوى ونتيجة فالمشاهد لمباراة تايلاند الاخيرة يلاحظ أن المنتخب لم يقدم مايشفع له لان يقارع الكبار الذين أتو من الخلف وتجاوزوا الاخضر وبدؤ هم من يبحث عن المراكز الاولى ونحن نحتل المركز الاخير وأعتقد ان السبب الرئيسي بهذا هو الاسلوب التدريبي لعدم توظيف الاعبين التوظيف الصحيح من خلال وضع الاعب بالمكان المناسب له الذى يبدع به وزيادة وزن بعض الاعبين ونقص اللياقة لدى الغالبية لكبر السن أو لعدم المبالاة بالمباراة التى تهم الشريحة الكبيرة من المجتمع لان الاعب أصبح لايهمة سوى المادة فلا ينظر لغيرها بل أصبح يؤدي دور الركض حول المضمار لينتهي الوقت ثم  يغادر لان المتابع يلاحظ أختفاء الروح القتالية لدي الاعبين بأغلب المباريات التى خاضوها 
فكيف السبيل للعودة لرأس السلم من جديد ألا بجيل كجيل الفريق الاولمبي الذى أبدع أجمل الابدعات بجميع مشاركاتة الاخيرة وأنه ليكون هو من سيعيد الامجاد للكرة السعودية وأن لغد لناظرة قريب ولكن لنقول وماجداه 

الاثنين، 10 أكتوبر 2011

الحرية بين الحقيقة والخيال

الحرية تلك الكلمة التى يبحث عنها البشر بكل أشكالهم والوانهم على سطح المعمورة ولكن تلك الكلمة لهاقوانين لابد من توفرها لمن يبحث عنها ويجب علية أذا أراد الحرية الشخصية له أن يعرف ماله وما علية تجاة نفسة وتجاة الغير فالحرية التى تطالب بها الشعوب العربية هى حرية همجية تعتمد على أن يقوم الشخص بما يحلو له وبأي أسلوب كان حتى لو أضطر التعدي على حقوق الاخرين متخيلا ذلك أنها حرية شخصية يعمل مايشاء وبأي وقت يشاء 
ينغص على الاخرين ويعتبرها حرية فالحرية الحقيقية لنا قد كفلها القران للانسان منذوا خلق الله الارض 
هي أن تمارس حقوقك كإنسان دون أن يمنعك أحد منها ،، ولكن بشرط أن لا تستخدم حريتك في التعدي على خصوصيات الآخرين أو تمنعهم من حرياتهم المكفولة لهم من الله تعالى  فالانسان يمكن أن يكون حرا دون أن يخرج على القوانين ودون أن يحمل السلاح ودون السقوط بالفوضى فالحرية هى تحرر الانسان من العبودية 


وقيامة بما تملية علية أرادتة وما يملية علية عقلة وضميرة ودينة وأخلاقة مع أحتفاظة بكامل خصوصيتة والاهم الا يتسبب بضرر للاخرين  لكن عندما تكون هناك حرية بدون ضوابط فتأكد أن أبواب الخراب ستكون هي مقدمة لكل شيء فمن هنا يتضح أنه من شروط ممارسة الحرية أن تكون الشخصية ناضجة لكى تكون قادرة على الاختيار السليم وإلا أفسدت معناها ومن هنا جاء القول (الحرية لاتعطى إلا للناضجين ) فهناك فرق بين الحرية الحقيقية والخيال 


الأحد، 9 أكتوبر 2011

أين تذهب أموال صيانة المدارس ولمن

ممالاشك فية أن  لدا وزارة التربية والتعليم بند لصيانة المدارس ولكن هذا البند لم يصرف للمدارس فأين يذهب هذا البند ولمصلحة من فجميع المدارس لدينا تحتاج لصيانة ولكن يتم التعاقد مع مؤسسات لذلك ولكنها ليست بمستوى تلك المناقصة التى أرسيت عليها فلماذا لايتم تسليم مدراء المدارس ذلك المبلغ لاصلاح ماتحتاجة مدرستة بدلا من المخاطبة التى تحتاج لشهور طويلة ولكن دون فائدة تذكر لتكون المدارس كما عهدها الطلاب بالعام الماضى فكل شي بها عاطل عن العمل فكيف نطالب بالانتاج والمنظر كئيب كما كان فاتعليم يحتاج لجو يساعد على التعلم لاللهروب منه والاكتئاب من المنظر فهل يتم متابعة اين تذهب تلك الاموال ولصالح من وتشققات المدارس كما هي لسنوات دون حراك ومحاسبة المسؤل عن ذلك فصاحب المؤسسة المناطة به صيانة المدارس لايأتي بالمواد المتفق بها بالعقد المبرم معه وأنما بالاسوء والارخص له 

الجمعة، 7 أكتوبر 2011

الشورى وبدل السكن

الشورى وبدل السكن للموظفين والمتظمن صرف مايعادل راتب ثلاثة اشهر للموظف فكل هذا لن يفيد الموظف الصغير ذات الراتب المتدني  عكس أصحاب الرواتب العالية فهم المستفيدون من ذلك فلو تطرق المعنيون بهذا الطرح أمام مجلس الشورى لمناقشة أستبدال القرض العقاري وصرف بدل السكن الى بناء المساكن من قبل الدولة للموظفين الذين لايملكون منازل وخصم قيمة البناء من رواتبهم لكان هذا من صالح الجميع لان ذات القرض الممنوح لايكفي لبناء منزل فى ظل الارتفاع بالاسعار سواء للعمالة أو الادوات مما يظطر المواطن لتكبد الديون أضافة للقرض مما يجعلة بضائقة مالية طوال حياتة فالمواطن يريد منزل جاهزا يأوية هو وعائلتة بدلا من الايجار والديون التى مازال يعاني منها الكثيرون منا ولكى يصبح المواطن ينعم بمنزل خاص بة بدلا من التفكير في كيفية توفير الايجار لصاحب العقار فهل نرى الاخوة بمجلس الشورى يلامسون جروح المواطن ووضع الحلول الجادة لهذه المشكلة التى تورق الكثيرون منا وخاصة أصحاب الرواتب المتدنية جداااااااااااا أمل ذلك وغيري الكثرون يأملون ذلك 

الأربعاء، 5 أكتوبر 2011

ليس الاول ولا الاخير هذا الامين

ماحصل من أمين عسير ليس الاول ولا الاخير ممن هم على شاكلة هذا الامين فلماذا ننكر هذا وهو حاصل بالفعل بيننا ولكن لم يسجل كما حصل للمذكور فالكثير من هؤلاء لايبالوا بالمواطن ولا بشكواه وستضل حبيسة الادراج ومنها ما تمر عليها سنين طوال لم تنظر فمازال بيننا الكثير يحتاجون لمن يحاسبهم على أضاعة حقوق الاخرين بدون وجة حق وأنما لانه يحتل ذلك المنصب الذى لايستطيع المواطن محاسبتة لانه لاحول ولا قوة له الا بالدعاء لله سبحانة فكثيرا منا ضاعة حقوقهم وملوا من متابعتها لانه يوجد الكثير على شاكلة هذا الامين فحتى لو فرضنا أن المواطن كرر طلبة مليون مرة لعلة يجد أذن صاغية له ولكن يحتج هذا المسؤل بهذا التكرار وأن وقتة ثمين فلو رجعنا للحقيقة لوجدنا أن أغلب أوقات الموظفين تضيع هباء فى الثرثرة بالهاتف والتنقل بين المكاتب لوجدنا ساعات العمل لاتتعدى ساعتين جلس بها على الكرسي ليوقع معاملات قد أخذت وقتا كبيرا لدية فلماذا هذا الانكار يامعالي الامين فلم تأتي لتستمع لمواطنين وتلبي حاجاتهم وأنما ليقال أنك قمت بالاجتماع بهم والاستماع لشكواهم عبر الصحف والحقيقة هى غير هذا فلم يحقق طلب واحد لمواطن مسكين يتجرع مرارة قلت الخدمات وغيرها من الضروريات فى ظل دوام يبدا العاشرة وينتهي الثانية يتخللها وقت لصلاة فكم ساعة أذا صار الدوام الرسمي  والمواطن يترنح من الساعة السابعة بالانتظار لعلة يجد من  ينهي معاملاتة التى من أجلها 
قضى وقتة بالانتظار فهل نرى بداية للمحاسبة ليعتبر الاخرون منها 

الثلاثاء، 4 أكتوبر 2011

جرذان العوامية

ماحصل بالعوامية هو أمتداد لما يحصل بالبحرين لفئة مأجورة تنفذ مخطط بث الفوضى والشغب بالمملكة وذلك لأسباب يعرفها الجميع والسبب الثاني لان المملكة وقفت الى جوار البحرين الشقيق فى محنتها وهؤلاء يريدون زعزعة أمن الخليج العربي ومازالوا يحاولون ذلك لان ولاة الامر لدينا مازالوا يمنحونهم الفرصة تلوا الفرصة لاثبات الولاء ولكن قد بانت النوايا لهؤلاء وأتضح الولاء لتلك الدولة فلابد من الحزم بقوة مع هؤلاء ليكونوا عبرة لغيرهم من تلك الفئة وليعوا أن الله حق وأن زعزعت أمن هذا البلد بعيدة عن أشنابهم ومن يحرضهم وأن مصيرهم كمن سبقوهم  فالشعب السعودي يقف مع قيادتة بالضراء والسراء 
ضد من يريد بالوطن مكروة فل تعوا ياهؤلاء الجرذان