الجمعة، 23 سبتمبر 2011

بدا الدورى وبداء الترصد

بداء الدورى وبداء الترصد من الجانبين لكلن منهما طريقتة فما حصل من زوبعة ضد لاعب الهلال بتلك الصورة لذلك الاصبع وهروب المصور وأختفائة عن الانظار تم حفظ القضية وتغريم الصحيفة لنعود للمسلسل من جديد بحادثة الكوع لعبد الغني ضد النتيف فقد بدات اثارة تلك اللقطة وهلما جرب فمسلسلاتنا لن تنتهي أبدا لشي بنفوس هؤلاء يعلمة الله 
فلماذا لانشاهد تلك الترصدات بالدول الاخرى كما هي لدينا فلقد فاحت رائحتها وسئمها الجمهور الرياضى لدينا فلماذا لانترفع قليلا عن الكيد والحقد والحسد الضعينة ونهتم بأنفسنا وبأنديتنا ونترك الاخرى لحالها لعلنا نجد الاستمتاع الكروى بدلا من الثرثرة التى لاتفيد 
وتعيدنا للوراء عشرات السنين بينما العالم حقق المعجزات والانجازات ونحن مازلنا لم نحقق هدفنا الرئيسي أو نرفع كأسا لها قيمتها الكروية بعالم قد حقق وتطور وصار يجني ثمار تخطيط خطط له لسنوات أما نحن قد رضينا بالمراكز المتأخرة وندعي التطور الرياضي لدينا ولم يستطع لاعب من لاعبينا الاحتراف الخارجي كأي لاعب كرة بينما بدول فقيرة أحترف لاعبيها ورفعوا سمعة بلادهم لسماء بينما نحن لم نحقق سوى المحلية ونعيش بماضى قد أفل عنا بما حقق به