الثلاثاء، 12 يوليو 2011

عجبا على أوهام قد سيطرة على عقولنا

طفشان أو زهقان كلمتان معناهما واحد وهو أحساس الشخص بضيق شديد داخل القفص الصدري له ويريد أن يزيل هذا الطفش بالمحاكاة أو الفضفضة لشخص ما أو الهروب الى اللعب مع الاصدقاء أهم شي هو الخروج من المنزل لاي مكان يحس بالراحة فية والابتعاد قدر المستطاع من هذا الاحساس الداخلي الذى يضيق علية التنفس ولاننا كثيرا ما نشتكي من هذا الاحساس الرهيب الذى يزورنا  على فترات متقطعة ولا نجد ألا وسيلة الهروب منه هي الحل الامثل لاننا لانفكر بحل دائم لهذا وأنما نبحث عن حل مؤقت له لاننا لانريد أن نعالجة للابد بل نريده أن يزورنا لانه جزء من تركيبة حياتنا اليومية التى تقلبنا بين طياتها فساعة نحن فرحون وتارة أخرى حزينون ومهمومين فحياتنا تمثل لنا ثلاثة أيام فيوم لنا ويوم علينا 
ويوم كفانا الله شرة ولانه موجود علاج هذا الضيق التنفسي لنفس البشرية منذوا خلق الله هذه البشرية بمصاحبة كتابة وسنة نبية بهما علاج كل المشكلات النفسية والبشرية ولكن لانبحث عما بيدنا ولكن ننظر مابيد غيرنا لعله يفيدنا من هذا فلو كبحنا جماح هواء أنفسنا لما أشتكينا من ضيقة الصدر وكثرة تكرار طفشان فبالقران علاج لكل أوهام نتخيلها على أن النفس ضاقة بمن حولها فبخروجها حل لها مؤقت سيعود ألينا يوما ما وهكذا نحن وأوهامنا يوما نرى الدنيا بهاحلوة ويوما نكرة فيها حياتنا ونتمنى مماتنا فعجبا على أوهاما قد سيطرة على عقولنا 

ليست هناك تعليقات: