الجمعة، 12 أغسطس 2011

بأي ذنب قصفت المنارات

المساجد تلك بيوت الله يأوي أليها المسلمين لاداء فريضة الصلاة والتقرب ألية ولكن أن نشاهد هذه المساجد تهدم ويسوى بها الارض من أناس لايمتون للاسلام بصلة و يدعون أنهم مسلمين فهذا مالا يرضاه عقل ولا دين على وجة الارض فكم مسجد هدم بليبيا والان نشاهد المساجد بسوريا تضرب فهل هذه المساجد هي من تقف بوجة تلك الاليات المجنزة 
لتفتك بها أم من يقودون تلك المجنزرات لايودون مشاهدة هذه المنارات عالية تصدع بصوت الحق أنه لشي مؤسف أن نشاهد مسلما يقوم بتدمير بيتا من بيوت الله يذكر فية أسمة 
وتنتشر به كتبة ليتلوها مرتادي هذه البقعة الطاهرة فهل بهدم تلك المنارات سيعود الهدوء لشارع أم العكس صحيح سيزيد الشارع أحتقانا لما يشاهدة من تدمير لمساجد أسست على التقوى ليرتفع من خلالها صوت التكبير والتهليل لله الواحد الاحد فهل يعود هؤلاء لرشدهم 
ويبتعدوا عن تلك التصرفات الهوجاء التى ستأكل الاخضر واليابس عاجلا أم آجلا وليحكموا ضمائرهم أذا كانت لديهم ضمائر حية ويعرفوا أن الامور لن تعود الى ماكانت علية قبل أنتفاضت الشوارع ضدهم فما مضى لن يعود وسيسجل بالتاريخ لتقراء الاجيال القادمة 





الصوماليين بين مطرقة الجوع والمرض

ما يعانية أخواننا بالصومال من جوع  وحروب أكلت معها الاخضر واليابس يجعلنا نسارع لمد يد العون لهم لعلنا نمسح بها دمعة طفل جائع أو كهل عاجز فى هذا الشهر العظيم الذى تكثر به الحسنات وتمحو به السيئات فما نشاهدة عبر الشاشات من ألم يعتصر هؤلاء وأجساد قد  نحلت من قلت الاكل والشرب وأمراض أنتشرت يتطلب منا سرعة مد يد العون لهم من خلال الجمعيات الخيرية التى تحاول جاهدة لجمع مايمكن جمعة للحاق بهم قبل فوات الاوان فديننا الحنيف يحثنا على مد العون للمحتاج أينما كان 
لعلنا نواسي ونشارك أخواننا بما هم به من جوع وألم يعتصرهم فكم من عائلة فقدت عائلها أو طفلها أو أمها وباتت تصارع بين الحياة والموت بسبب قلت توافر الغذاء والدواء لديهم فهل يأمة محمد ننهض لمساعدة هؤلاء على وجة السرعة ونشارك الاخرين بالمساعدات لاخواننا بالصومال الذين يعيشون بين مطرقة الجوع والمرض 
ونقص المواد الغذائية والدوائية