الاثنين، 11 يوليو 2011

عذرا ياقلمي العزيز

عندما غبت عنك ياقلمي فلم يكن بطوعي هذا الغياب القسري فعذرا ياقلمي العزيز فأنا مؤمن بالله ربا وبمحمد نبى صلى الله علية وسلم وأؤمن بقضاء الله وقدرة خيرة وشرة فنحن بشر 
مكتوب على جبيننا الموت يوما ما فأليك قصتي ومسأتي ياقلمي  فقلد ذهبنا بزيارة لاختي مصطحبا عائلتي ولم نعلم أننا ذاهبون لنودع أحد صغارنا بتلك الزيارة الوداع الاخير فهذه حكمة الله فكان بمزرعة أختى مسبح جديد تم أفتتاحة بتلك اللحظات التى قدمنا بها أليهم فما كان من صغارى بغفلة منا ألا التوجة الى ذلك المسبح المملوء بالماء فنزل أحدهم ألية وقفز الاخر وكانت القفزة الاخيرة بحياتة فأنتقل الى جوار ربة ونجاء الاخر بقدرة من الله بعد جهد 
جهيد من الاطباء فلله الحمد على ما أعطى وما أخذ فلعلة يشفع لنا عند بارئنا يوم نلقاه فهذا 
أختصارا لغيابي فمعذرتا ياقلمي 

ليست هناك تعليقات: