الثلاثاء، 31 يناير 2012

مجموعات هارلى لدينا


عندما أشاهد قائدي درجات هارلى وهم بموكب بأحد الطرقات أتذكر الافلام الامريكية القديمة التي تتواجد بها تلك الدراجات مع مجموعات بأحياء نيويورك مشكلة فريقين متضادين مع بعضهما البعض ويرتدون قمصان عليها رسومات تميز كل فريق عن الأخر ولأن تلك الدراجات تمتلك شعبية واسعة على نطاق العالم أنتشرت أخيرا لدينا تلك الدراجة فصار لها عندنا عشاق يمثلون حتى ألان فريق واحد من مختلف المناطق وبينما تمنح هارلى العضوية لملاك تلك الدراجات مقابل رسوم ولان لهذا الفريق لدينا مميزات جميلة جدا يقوم بها راكبي تلك الدراجات أتمنى أن تستمر عليها لا أن تكون لتباهي بها أمام الناس ومضايقتهم بالشوارع والانطلاقات السريعة والصوت المزعج والتجمعات الغير مجدية وأن لاتتحول بيوم من الايام لما يشبة نيويورك لدينا 

الأحد، 22 يناير 2012

همي جمع المليار فنسيت أخي والجار

لو كل واحد منا حكم عقلة وضميرة وفكر بهذه الدنيا التى نعرفها عز المعرفة ومقرنا الذى سنأوي ألية الذى لايتعدي عرضة نصف متر وطولة بحدود المترين ولبا سنا الأبيض الذى لايتجاوز سعرة 25 ريال وأننا لسنى خالدون للأبد لذاوجب علينا التفكير العميق فى مدى حبنا للمال وأن لايكون سوى وسيلة وليس غاية نقضى به حاجاتنا التى نحتاجها بزمننا الذى قد نعيشة نحن على سطح الأرض الى أن يتوفانا  ملك الموت عندها لاينفع مال ولا بنون الا من أتى الله بقلب سليم فلو فكرة بمالك الذى تمتلكة والذى يتجاوز المليار أنك لو أنفقت 10000 الاف ريال يوميا لتمتعت به حتى وفاتك ويتمتع به أبنائك الى وفاتهم ثم من بعدهم أبنائهم ولم يقضى ذلك المليارفهل اية الجشع المسكين الذى تلهث خلف الرفاهية والعز وغيرك لايجد ما يسد رمقة أنك لن تستفيد من تلك الملايين التى جمعتها طوال السنين أيا كانت الطريقة التى جمعت بها أنك لم تهتني بحياتك ولو ليوم واحد ولم تعرف معنا الحياة كما يعرفها الفقير الذى يعيش حياة البؤس والشقاء لانه يحس بطعمها الحقيقي وأنت لاتعرف طعما للحياة وأنما تتجادفك الأمراض من كل صوب وتركض لكل طبيب لعل لدية الشفاء لعلتك  التى نغصت حياتك وبعثرت دراهمك وأنت تقول مين يدلني على طبيب يستطيع أنهاء معا ناتي مع هذا المرض الخبيث الذى لم يمهلني لأمتع نفسي بما جمعت من مال بين حسنوات الجمال وأمر وأمرى يطاع وللبرستيج من حولي أجمع الرجال ولسهرات أتى بالموسيقارومن كل مالذا وطاب أتينا بالخيار وذاك الفقير نام جيعان وللحصير بسط ونام لانه لايملك ذالك المليار وللجنة قد سار وفاز لأنه ماهمه جمع المال يامن نسيت أخوك مع الجار بحبك لجمع المال

الأربعاء، 18 يناير 2012

حرب الفضاء الأفتراضي



يدب الرعب بالأوساط الأسرائيلية حاليا بسبب الهكر عمر الذي نشر مؤخرا بعض بطاقات الأتمانية لمواطنين أسرائليين
وبذلك عادة الحرب إلى السطح وعلانية بعدما كانت على المواقع الأكترونية ولأنني أعلم أن أي هكر بالعالم لايستطيع تسريب مايعملة حتى لأقرب الناس إلية خوفا من القبض علية وسجنة لأنه يعلم أن عمله هذا مخالف للقانون لأي دولة كانت
وتعدي صارخ على أسرار الناس ولنعترف أن هؤلاء موجودون بيننا ويعرفون أسرار بعض منا ولكن أنقسم هؤلاء إلى قسمين هكر أخلاقي وأخر غير أخلاقي ولهذا المجال علمائة من الفئتين ولكن أن يتجراء شخص على التحدي أن يتم تحديد مصدر ومكان إقامتة فهذا غير ممكن نهائيااااا لاننا نعلم أن هناك أجهزة تمتلكها الدول المتقدمة وشركاتها لتتبع أثر تلك الفئة ومصادر أتصالهم مهما بلغو من التخفي وخير دليل ما أل إلية مصير أعظم هكر بالتاريخ الذي دوخ أمريكا
بتلك الفترة وهو  "كيفين ميتنيك" ولم يعلن تحدية على الملا مثلما عمل السيد عمر إلا اذا كان هناك نظام أمنى يحمية من الملاحقة ولا يستبعد أنه أما يكون من إيران أو سوريا وينسب نفسة لسعودية لكي تشتعل الحرب بين إسرائيل والسعودية
عبر النظام الأفتراضى  ويلفت أنتباة العالم أجمع عن المشاكل
الحاصلة في سوريا والتوترات بمضيق هرمز ومما يثير التسأل لماذ هذا التوقيت بالذات بالفترة الحالية التي تشهد توترات أقليمية بمحيطنا العربي فهل يعي مستر عمر نتائج أعمالة تلك ومدى خطورتها على السعودية فلايعقل أن هكر تحدى نظام دولة بكاملها ونجاء إلا إذا كانت دولة تحمية بكامل جيشها من الأمساك به وملاحقتة عبر منحة الحصانة مقابل القيام بالأختراق لمواقع إسرائيلية فلا ننكر أن هناك حرب بين الهاكرز العرب والأسرائليين على مر السنين الماضية ولكن أن تعلن على الملا فهذا شيئا عجاب وستثبت الأيام القادمة لنا وضوح الصورة ومن يكون أكس عمر مهما بلغ من المعرفة والعلم وأن غدا لناظرة قريب 

الاثنين، 16 يناير 2012

أمــــــــــــــــــــــــــــنية


ما بعث في نفسي الحديث عن اليابان هو طموحي لاستجلاب ذلك النجاح لأمتي فنحن بحاجة ماسة إلى كثير من الانضباط في سلوكنا لنؤسس قواعد البناء الحضاري, نحن بحاجة إلى تكوين مرجعية سلوكية تقوم على قيم احترام الآخر وتنسيق أفعالنا وأقوالنا مع ما نؤمن به كأمة لا ما ننتهجه كأفراد مقتدين بمقولة "الغاية تبرر الوسيلة".

يجب أن نجعل الانضباط هو قيد عام لمسلكنا إذا أردنا سن قانون أو تنظيم حيث نهدف بسنه خدمة جميع الناس وحمايتهم فلا نفرد بنداً أو فقرة لاستثناء أحد أو نصوغ ذلك صياغة لنحرفه حسب مقتضى مصالح نشتهيها, وهو قيد لسلوكنا عندما ننفذ ذلك القانون فلا نعتدي عليه بالبتر والتحايل للخلاص من سلطانه وهو قيد لسلوكنا عندما نباشر عملاً فلا نقصر في إتمامه وهو قيد لسلوكنا عندما تتقاطع مصالحنا فلا نوظف طاقاتنا لسلب حقوق الآخرين والاستقواء عليهم بالجاه والمال والمكيدة, إن الانضباط والالتزام بالقيم التاريخية لنا كأمة إسلامية يقتضيان علينا التخلي عن ممارسات اكتسبناها خلال فترة الكساد الفكري والضمور القيمي, فسيادة الجاه مذلة لمنقطع الوصل, والاستقواء بذي قرابة أو صداقة من ذوي السلطة حارم من العدل, والاعتماد على نخوة القبيلة جالب لمثالب الفرقة بين الناس والاعتماد على سطوة المال، جالب للفساد.

لقد بات حري بنا وقد رفع عنا كمجتمع عناء الكبد في كسب العيش أن نستلهم مرجعية سلوكية عامة نلتزم بها بحيث لا يقطع منا أحد عهداً إلا وينفذه ولا يضرب موعداً إلا وينجزه ولا يخون أمانته وأن يعامل الناس كما يحب أن يعاملوه بالصدق والعدل والإحسان إنها أمنية  ،،

الأحد، 15 يناير 2012

مصارعة الديك الرومي


في رومانيا هناك رياضة محببة للشعب الروماني ألا وهي مصارعة الدييكة ليفوز صاحب الديك البطل بجائزة المبارزة تلك
فما دعاني لتشبية هو ما أشاهدة فى قنواتنا العربية بين ضيفين أتى بهما لمناقشة قضية ما تهم الرأى العام لدينا لتتحول بقدرة قادر إلى حرب كلامية بين المتحاوران لتتحول إلى أسكت وماتسكتش بالعربي عرض الصياح صياح تسلم ليضطر مقدم البرنامج إلى أنهائة بدون الوصول إلى نتيجة بهذه القضية فهكذا أصبح أعلامنا العربي مسخرة لفكرين متناقضان لايمكن لأي طرف الركون للحق لو كان مع الطرف الأخر إذن مادامت القصة هكذا هي فلماذا ندعو هؤلاء لنقاش القضية المراد نقاشها إذا كانوا قد تناسوا أدب الحوار بين الجانبين ليبرز أحد الطرفين لنا قوة عضلاتة وطولة لسانة ليقول للمشاهد شفتوا كيف سكتة أمام المشاهدين ليعرفوا أنني صعب لأأحد يتجرى على محاورتي فذكرة صاحب الأتجاة المعاكس وأزعاج متحاورية لنا أيام بداية البرنامج حتى أنني كرهة مشاهدة تلك القناة من هؤلاء لتظهر لنا قنوات أخرى على هذا المنوال الصياحي
ولهذا تذكرت قولا يقول أجتمع العرب على ألا يتفقوا أبدا
فهل فعلا نحن عاجزون على أن نعترف لرأى الأخر بأنه على صواب ونحن على خطا أم العكس صحيح بكلتا الحالتين لتكون حواراتنا شيقة جدا للمستمعين إليها بدلا من تغيير القناة إلى أخرى فهل هذا تحظرنا وثقافتنا التي نفاخر بها بين الناس إذا كان المدعوان من رموز مثقفينا الذين يقتدي بهما من شبابنا القادم لحمل راية الثقافة العربية 

السبت، 14 يناير 2012

عش كثير تشوف كثير


هكذا يقول المثل العربي لنا وهذا المثل قائلة فعلا حكيم لأنه عرف أنه عندما تعيش طويلا ترى العجب والعجاب فى أحوال الناس التي تعيش بينهما فما نراه الآن من الأعلان الاكتروني فى مواقع التواصل الإجتماعي من عروض وطلبات تزويج فيها الصادق وفيها النصب جائز بمن قام بطرح الأعلان حتى أننا أصبحنا نتاجر بخصوصيات العائلات لدينا التي هي خط أحمر لايسمح بتجاوزة لغير أصحابة ولكن أعتقد أننا بدينا بالمتاجرة وعرض الأصناف لدينا من الأطراف الأخرى وصورها التي بدأت تنتشر بين من يسمن الخاطبات ليصبح أستغلالهن من أبسط الأشياء لدى التماسيح التي تتربص بهن لأغراض فى أنفسهم فهل هذا هو الطريق الصحيح الذي رسمه لنا ديننا الحنيف أم أننا نتشوق دوما لأختراع شتى السبل مقلدين الأخرين بما يفعلونة بنسائهم بحثا عن الربح المادي بأعراض الناس التي هي أغلى مالديهم بهذه الحياة فأعتقد أن هناك طرق نعرفها جميعا نحن وهي عن طريق الوالدة أو الأخت أو الأصدقاء والمعارف لدينا فمن سأل ماضاع يقول المثل الأخر ولكن نحن أصبحنا نقلد الأخرين بما يفعلون وبشتى الطرق فلم يتبقى إلا أن نقوم بعمل صالات عرض لمن
أرادة الزواج مثلها مثل السيارات لتصبح تلك المصونة
بضاعة لمن أراد الشراء فما علية سوى أختيار المواصفات التي يرغبها من المعروضات أمامه والدفع كاش فهل نخجل من أنفسنا ونذر فى وجوهنا بعض من الدماء لعلها تعود لرشدها وتعي نتائج ما يحصل من مهازل بحق النساء لدينا فهن أغلاء ما نملك ولا تستحق منا الأشهار بهن بكل مكان فالبيوت أسرار ومن أراد الزواج من أحداهن فهناك طرق كثيرة تحفظ كرامة المرأة وصونها بدلا من المتاجرة بها بهذا الشكل السخيف من ضعفاء الأنفس لدينا فهل ترضى أنت أية الأب أو الأخ لخواتك هكذا أم سترفض المساس بها
فالأجابة واضحة كوضوح الشمس برابعت النهار 

الجمعة، 13 يناير 2012

فلتان الأعصاب الجماهيري


الرياضة فن له عشاقها من كل الاصناف ولكل صنف تفكير وعقل يختلف عن الأخر فمنا من يفكر بالرياضة أنها لاتتعدى سوى لعبة تسلية لبعض الوقت وبعدها نغادر إلى مكان أخر ولكن أن تتحول تلك اللعبة إلى عكس أصولها وتحدث حساسيات وتفرقة وكراهية بين الأخوان وأبناء العمومة والترهيب للأمنين بمنازلهم فهذا مالا نرضاه أبدا لاخلقن ولا دينا للأننا نعرف أن التنافس الرياضي لابد من فائز وخاسر وأن يتقبل الخاسر الهزيمة بروح رياضية وأن يتحكم بأعصابة فى تلك اللحظة حتى يهدى الغضب الداخلي لدية
أثناء ثورة دمة الذي قد يفقدة حسن التصرف بتلك اللحظة فلا بد من تحكم العقل بثورة الدم بهذه اللحظة وسوف يعود كما كانت طبيعتة قبل المباراة فهي تنافس شريف لايتعدي حدود الملعب فقط ونعرف أننا كبشر لانرضى ولانسلم للهزيمة بسهولة وهذه ميزة لدينا ولكن
تلك مباراة تعتبر تسلية لملايين البشر وليست حرب طاحنة بين جيوش محملة بالأسلحة تريد السيطرة على تلك البلاد لاأحتلالها
فما بين ذاك وتلك فرق شاسع ولأن  هناك أناس يحاولون الأثارة
لمجرد زيادة مبيعاتهم الصحفية ولكن تلك الإثارة أتت عكسها التي كانوا يصبون إلية إلى إثارة للفتنة والحقد والكراهية بين الجماهير
الكروية بسبب تصاريح وعناوين ونظرة قصيرة لمشاهد أعتقد أن الحكم قد بيت النية لهزيمة فريقه بينما الحقيقة أننا بشر نخطي ونصيب ونجتهد ولكن قد ليحالفنا التوفيق بهذا الاجتهاد فلا نرمي جل غضبنا على ذلك القائد بالميدان لأنه مهما كان يظل إنسان له مشاعر وإحساس ويرغب أن يكون بأفضل صورة أمام الجميع ولكن قد تخونه نظرة في جزء من الثانية قد تغير نتيجة مباراة ولكن لابد أن نتقبل ذلك الخطاء بروح التسامح وأنه ليس مقصود
من ذلك الشخص ولا تلوم معاونيه لأنهم قد يكونوا مشتتي التفكير
بتلك اللحظة خوفا من الجماهير التي تقف خلفة للأل ترمية بحجر قد يفقدة حياتة أو يجرح نفسة فلا يأمن من يجلس خلفة بلحظة غضب
فهو شخص يقف خلفة ألاف الأشخاص لايعلم ماذا يخبؤن له فى حال أخفق بشي ماء لم يرضيهم علية فل نجعل أنفسنا مكان ذلك المسكين
أعتقد أنك لن تلومة إذا وضعت نفسك مكانه لانك سوف تدرك الحقيقة المرة التي يمر بها هو نفسة ولأن الأنسان لدية بذرتان بعقلة الداخلي إذا إجتمعن فقد كونت معا جدارا للكراهية لذلك الفريق أو الشخص وهذه البذرتان هما بذرة العاطفة والكراهية لكل من يهزم فريقة المفضل لدية وقد تكبر تلك مع مرور الزمن لتنتج ما نراه أمامنا من شغب جماهيري ضد بعضهما البعض وضد الحكام لدينا
لاننا لم نحاول يوم ما أن نكيف أنفسنا على تقبل الهزيمة أو الفوز
بحدود الملعب فقط بل تعدى ذلك إلى شوارعنا وقنواتنا وصحفنا لنتباها به أمام من هزم فريقهم لكي نحرك بهم أحساس الشعور
بالأنتقام منا ساعتها فما نراه من لغط خارج أسوار الملعب وعراك بالأيدي هذا هو سبب التعبير عن نشوة الفوز أمام من خسر فلهذا نجد كثرة الأحتكاكات بين معظم الجماهير لدينا بسبب ثقافتنا الرياضية التى لاتقبل الهزيمة أبدا مهما حصل والتقليل من شأن الأخرين واللغط الحاصل بعد كل مباراة وفش الغليل فيمن أمامنا من مشجعي الفريق الفائز فلماذا لانعود أنفسنا على الهدوء والتحكم بالأعصاب خارج الملاعب ونطبق تعاليم ديننا الأسلامي في تعاملنا مع الأخرين بدلا من فلتان الأعصاب الجماهيري الحاصل حاليا بالرياضة 

الخميس، 12 يناير 2012

أهمية الأمن والأمان بحياتنا


أخى الشاب أختى الشابة الأمن الذي تنعم به بلادنا قيمتة غالية جدااا ولم يأتي من فراغ بل أتى بدماء أبائنا وأجدادنا بالعصور الماضية لننعم نحن به ونحافظ علية بكل ما أوتينا من قوة لان عنصر الأمن يعني لى ولك الأطمئنان والنوم المريح والعيش الرغيد فلو لا هذا الأمن لما أستطعنا النوم بهدوء وراحة وضمنا أموالنا وأعراضنا من التعدي عليها وهذه من أسباب أستتباب الأمن لدينا بفضل من الله ثم بجهود رجال مخلصون على راس قيادتنا الحكيمة فل تكن حكيما ولتنظر إلى جوارنا وما أل إلية مصيرهم بعد فقدانهم الأمن والأمان فلم يعد أحد يستأمن على دارة أو عرضة ومالة من الضياع لعدم أستتباب الأمن لديهم فكم من عجوز فقد أبنة وفتاة هتك عرضها
وشباب قتلوا بقارعة الطريق ومثل بجثثهم وكم من الأحداث التي تشاهدها بعينك بكل لحظة يشيب لها الرضيع فل نعي قيمة الأمن ونحمد الله علية ونكون جندا للوطن وحماه ضد من غرر بهم ليأتوا إلينا ويقتلوا وينهبوا ويهتكوا ويسعوا بالأرض فساد ا
يحسبون أنهم يحسنون صنعا لانهم أتبعوا الشيطان فصار جل أهتمامهم هو النيل من أمننا بكل الوسائل التي تتاح لهم سواء الأرهاب أو المخدرات أو الأفكار الهدامة التي تبثها قنواتهم لمحاولة النيل منا جميعا فلم يعد يخفى على الكل أننا مستهدفون فى أمننا
وتقدمنا ليعيدونا إلى ماقبل التوحيد فهل نرضى ونسلم لهم أم نحط أيدينا بأيدي قياتنا ونتحد جميعا ونكون لهم  جاهزون ومستعدون لذود عن وطننا الذي ننعم بخيراتة  فقيمة الأمن غالية ياعزيزى
فلنحافظ على مظلتة  فإننا محسودون عليهااا فالله هما لك الشكر على نعمة الأمن والأمان 

الأربعاء، 11 يناير 2012

كبش فداء التشهير




  
أعلان التشهير أعلاة يضع تساؤلات كثيرة عما فائدة هذا التشهير بشخص أجنبي يعمل لدى الكفيل الذي غض الطرف عن التشهير به لانه هو صاحب المصلحة الأولى بهذ ة الزيادة السعرية بينما العامل فقط مسؤل عن البيع بسعر يحددة صاحب العلاقة
 إلا إذا كانت العملية فيها تستر فهذه مصيبة كبيرة ومعلوم أن مصانع الأسمنت لاتبيع للأجنبي وتعاملها مع السعودي مباشرة لانه يعتبر موزع لها بمنطقة ما فهل هذا التشهير تغاضى عن صاحب العلاقة المباشرة ليتعدى لسائق الشاحنة الذي يستلم راتبة أخر الشهر من كفيلة فلماذا لا يشهر بصاحب المركبة وهو المستفيد الأول من هذا السعر ليكون عبرة لغيرة من المتلاعبين بالأسعار لدينا فهل الأمر الملكي يغض الطرف عن المسؤل الأولى بالعملية آنفة الذكر ليتجاوزها لسائق القلاب الذي لايهمة لو رحل لبلادة فهل نحن فعلا نريد تطبيق النظام والأوامر الملكية حرفيا على الكل أم نتجاوز عن البعض ونبحث عن كبش فداء له 

الاثنين، 9 يناير 2012

عندما يكون الأختيار


الأختيار لشريك الحياة عادة يكون بشروط ومواصفات خاصة لكل شخص منا نحن معشر الرجال نضع فية تصوراتنا الخيالية لما نرغبة نحن ونتصورة ولكن عندها لانجد تلك المواصفات كاملة بتلك الشخصية لان الزين ما يكمل فالكمال لله سبحانة وتعالى ولكن قد نجد بعض مما أشترطنا
بذلك فكل منا يرضى بالذي كتبة الله له ولكن بالطرف الأخر ليست هناك شروط كما نفعل نحن بل يبحث عن نصيبة وما كتب له ولكن بداخل نفس هذا الانسان شعور يتخالجة ليرسم صورة جميلة لفارس الأحلام أولها أن يكون شكلة مقبولا لاأن يكون ذات جمال زائد لانه يعير ذلك جل أهتمامة
لما قد يترتب علية من أمور قد تحدث مشاكل بالمستقبل لان الجميل يجد الكثير من الاهتمام ممن يشاهدة فتحدث مشاكل كثيرة لشريكة الذي يختزن طاقة هائلة من الغيرة علية ولهذا نجد هذا الشرط قد وضع على الرف لعدم الرغبة به أما مواصفات الجسم الرياضى فقد حضى بالنصيب الأكبر من الأختيار ولهذا أتسأل لو كان الأختيار لطرف الثاني وليس لنا فماذا نحن فاعلون هل سنجد المعنسون لدينا كثر أم سنجد الفرصة لنا متاحة على مصرعيهاااااا فلا نعنس نحن كما هم ولا نسمع ما نرميهم به من كلمات
قاسية أعتقد لو وقعت على حجر لاأغدتة طحين

الأحد، 8 يناير 2012

البحث عن الحب المفقود


من منا يتجول عبر صفحات المواقع الأجتماعية والمنتديات يلفت أنتباهة شىء واحد ألا وهو جميع ما تطرحة الأيدي الناعمة هو البحث عن الحب المفقود فالمناظر لتلك الفتاة فهي لم تعد بحاجة لحب الوالد أو الوالدة وأنما لحب أخر تبحث عنة ذلك هو النصف الأخر العشيق أو الحبيب الذي تتشوق إلية شوقا لايقارنة شوق لإنها بوقتنا الحاظر تفتقد لمصداقية ذلك المحبوب الذي يبادلها بعض الشعور فهى تحتاج لشخص ما يبادلها نفس الإحساس ويتلهف شوقا لرؤيتها فهي بحاجة ماسة لذلك الحب المتدفق الذي قد يروي عطشها
الشعوري . بالنقص عندما لاتجد من لايهتم بها وبمشاعرها الفياضة
ويغدق عليها من الكلمات العسلية التي تتمنى أن تسمعها منه هو شخصيا لا من طرف أخر لانها قد وهبت له نفسها وأستحوذ على كامل شعورها وأحساسها به وقد رسمت له صورة خيالية بخيالها لاتسمح لأي كان من كان أن يحاول المساس به أو الأقتراب منه لإنه أصبح ملكا لها لوحدها فهي تحاول جاهدة بذل المستحيل في سبيل أرضائة والبحث عما يسعدة وأبعاد  الكدر عنه وتحارب من تحاول مشاركتها ذلك الحبيب حتى لو كلفها ذلك روحها فداء لهذا المحبوب ولكن لو نظرنا بواقعنا الحالي نظرة متأنية وحكمنا عقلنا
لوجدنا أن هذا الشخص قد لايوجد إلا ما ندر لان البعض أصبح يستغل الفتاة من خلال هذا الأنسياق فى البحث عن الحب ليمثل لها
ذلك الفارس الذي يمتطي الجواد الأبيض بينما يخفي الكثير بداخل نفسة وكثيرا منهن وقعنا ضحية ذلك البحث عن الحب المفقود فأعتقد أن هذا الإحساس الذي تبحث عنه الفتاة ستجدة حقيقة بعد زواجها ممثلا بشريكها بالحياة لان الحياة مشاركة وتبادل
مشاعر وعواطف قد لانجدها قبل الزواج لدينا لاننا لم نعد نستطيع التعبير عما بداخلنا لعدم وجود الفرصة السانحة التي تسمح لنا بالتعبير عما بداخلنا من شعور عاطفي جياش إلا بعد تحمل المسؤلية
والشعور بها وبأعبائها وبناء مستقبلنا نحن وأبنائنا هنا ستجد ين ماتبحثين عنه لتروى عطشك ايتها الأخت المتعطشة لكلمة أحبك وأموت فيك يابعد عمرى 

السبت، 7 يناير 2012

نحن شعب نبحث عن القشور


لكل شي قشرة تغطي غلافة الخارجي وتحمية من الأخطار التي تحاول جاهدة أختراق تلك القشرة للوصول إلى تلك الثمرة التي تحميها وهذا من الأعجاز العلمي الذي أكتشفة الأنسان فكل شى بجسم البشر والنبات له قشر يحمية من الخارج ولهذا نحن شعب لانبحث إلا عن القشور الخارجية ونترك الثمار لغيرنا يبحث عنها ليجني منها ما تستفيد منه البشرية قاطبة فمثلا أكثر من 3 ملايين يستخدمون النت وقليل منهم من يستفيد منه أما البقية فتستخدمة مضيعة للوقت وهذه مصيبة كبرى لعدم الاستفادة من التطور العلمى بهذا المجال المهم وأما بالمجالس اليومية فلا يستفاد منها سوى قال وقيل ولم يخرج منها الشخص بما يفيدة بتاتا وأما فيما يهدم الأخلاق فلا حرج كثيرا منا يبحث عنها ويحاول جاهدا تجاوز العقبات التي تحول بينة وبينها يريد أن يرى ماذا خلف ذاك الجدار العازل من مواد قد حجبت عنة بدلا من أن يسأل نفسة لماذا أرهق نفسي بمحاولة تجاوز خطوط حمراء لايمكن أن يسمح بتجاوزها بتاتا لانها ليست مفيدة له وإلا لما منع عنه ولان أعدائنا يتتبعون تحركاتنا بالثانية أوجدوا بعض البرامج التي تساعد على تجاوز المنع إلى الدخول لتلك الحقول التي لاقشرة لها لعلها تستقطب كثيرا من هواة الفضول العربي وقد أستطاعوا ذلك ولاننا للأسف الشديد لا نستخدم عقولنا بتاتا  إلا كيف نجني الملايين أو نملى البطون أما خلاف ذلك فلا حاجة لنا به مادام الغربيون ينتجون لنا ذلك فلم يحاول أحدا منا محاولة صنع برنامج أو تعديل على برنامج أو صناعة بطارية أو معرفة مكوناتها أو محاولة صناعة دراجة أو التفكير لو للحظة الإستفادة من المخلفات التي ترمى  بعمل أي صناعة نستفيد منها
لاننا بصحيح العبارة لانحب التفكير ودراسة ما هو مفيد بل نقضى معظم أوقاتنا كالعادة أمس مثل اليوم مثل بكرة وهكذا نحن العرب
قد نسينا أسلافنا وما حققوة من علم للبشرية يتفاخر به الغرب اليوم
فهل نستيقظ من غفلتنا ونترك البحث بالقشور إلى ماخلف القشور لعلنا نستعيد مجد عروبتا التي ضيعناه بأيدينا بالعصور الماضية 

الجمعة، 6 يناير 2012

تطور البلاد


يعتمد نجاح البلاد وتطورها على أشخاص ومجموعات متخصصة بكل المجالات كلن منهم يزاول تخصصة دون التعدي على تخصص الأخر ولهذا نجد كثيرا من الأوطان نجحت كثيرا بذلك لانها منحت الرجل المناسب بالمكان المناسب له والذى يستطيع من خلاله قيادة المجموعة إلى النجاح بهذا المجال ونرى البعض الأخر مايزال يتخبط ويترنح بموقعة لانه لم يمنح المختصين حق مزاولة التخصص بل جعلت من لايفقة بالمجال هو المسؤل عنة ولهذا تأخر تطور البلاد فتخيل أن مهندسا زراعيا يدير موقعا هندسيا لايمت لتخصصة بصلة ولايفقة شيئا بالهندسة المعمارية والتخطيط بينما نجد بالطرف الأخر موظف يدير موقعا طبيا لايعرف بالطب سوى أسمة وهلم جر وهذه بعض الاخطاء التي نرتكبها بحق بعضنا البعض وهي عدم منح المختصين أحقية مزاولة مهنهم التي قد قضوا سنين حتى حصلو على هذا التخصص ويرغبون فى تطبيق ما تعلموة على أرض الواقع ولكن تصتدم أحلامهم بواقعنا المر الذي لايعرف قيمة ما يعنية التخصص العلمي من أهمية
فهل نصحوا الآن بعد تلك السنين الماضية ونمنح المتخصصين منا قيادة المجموعات كلن بما تخصص به لنرى تطورنا بعدما هرمنا 

الخميس، 5 يناير 2012

التقاعد المبكر بعز الشباب


التقاعد والفراغ القاتل
من المعروف لدينا جميعا أن هناك سن محدد لتقاعد العسكريين يبدا من 42 سنة وما فوق وهذا أعتقد أنه سن مجحف بحق الكثيرين ممن ظلمهم تاريخ الميلاد 1/7/1380 لانة معروف أن الغالبية ليس هذا هو تاريخ الميلاد الحقيقي وأنما لمن سجل له العام فقط يسجل من التاريخ آنف الذكر وكما هو معروف لدينا قديما لايوجد شهادة ميلاد للابناء وأنما عندما يرغب الاب أستخراج حفيظة لأبنة بذلك الوقت يضع له سن كبير لكي يذهب أبنة لطلب الوظيفة آنذاك وقد واجه الكثير المتاعب من ذلك التاريخ لانه يحيلهم لتقاعد المبكر وهم بسن  الأربعين وهذا ليس شيخا كبير لايستطيع تحمل أعباء العمل بينما الحقيقة هي أن هذا السن صاحبة قادر على الاستمرار لعدة سنوات  وقادرعلى تحمل المسؤولية الملقاة على عاتقة بينما من لدية حرف واااااااااو أستطاع تعديل الميلاد لأكثر من ست سنوات ولا زال على راس الخدمة ولهذا نجد أن هناك ظلم واضح بالتفرقة بين النظام العسكري والمدني بأحتساب سن التقاعد للأفراد بين النظامين مع  وجود بعض الأختلاف بالممارسة العملية بينهما فهل ياترى يتم النظر بهذا الإطار بخصوص العسكريين ومنحهما حق سلبة تاريخ لم يعرف زمانة من شخص لايعرف الاوقات إلا بالنجوم العاليات والأحداث الماضية فهل نجد منحهم الحق بتجاوز التقاعد المبكر لهم وهم بسن يسمح لهم بالعمل المتواصل لاكثر من 5 سنوات قادمة بينما النظام المدني هناك من تجاوز السن القانوني ومازال على راس العمل  

الثلاثاء، 3 يناير 2012

نحن بحاجة ماسة للكايزن الياباني


نحن والكايزن
مفهوم الكايزن هو مصطلح وأستراتيجية يابانية قديمة للتغيير للأفضل وهو خليط من التحسين الأدائي والفكر الإداري وتطوير نظم العمل وأتخاذ القرارات الفعالة تعتمد أن نحافظ على سلامة الأداء المتحقق وفى ذات الوقت تعمل على تطويره                
            أهداف كايزن
تركزفلسفة كايزن على التحسين المستمربحيث أن مانعملة اليوم يجب أن يكون أفضل من الأمس وما نفعلة غدا يجب أن يكون أفضل من غدا وهكذا  
                   المبادىْ الأساسية الذي يقوم به كايزن
من المبادىْ الأساسية فى فلسفة الكايزن اليابانية هي وضع العملاء فى المقام الأول بمعنى أن يكون العميل هو مخرجات ومدخلات كافة العمليات والأداءات الإدارية
مفهوم الكايزن هو النظام الذي يشمل جميع الموظفين ليس فقط سلسلة معينة من الأفراد حيث يدخل جميع الموظفين بغض النظر عن مراكزهم الوظيفية من الإدارة العليا إلى أصغر الطاقم مما يشجع الجميع على طرح أقتراحاتهم على أساس منتظم للتطويرالأداء وبيئة العمل للفرد لكن هذه لن تكون مرة واحدة فى الشهر أومرة فى السنة بل دائما ستكون مستمرة ومن الشركات اليابانية التي تطبق أستراتيجية الكايزن تويوتا وكانون أرسال عدة أقتراحات حوالى مجموعة 60, 70 للموظف الواحد تكون مشتركة والقيام بخطة تنفيذها
فى معظم الحالات تكون ليست تغيرات كبيرة ويستند كايزن
على أجراء تغيرات قليلة على أساس منتظم تحسن الأنتاجات دائما والسلامة وبذلك عدم هدر الوقت ومضيعت الوقت يقوم كايزن على أساس ومبداء موحد على أن جميع العاملين فى المؤسسةلهم حق التطوير المستمر من خلال خطوات صغيرة لكن أثرها يكون كبيرا فى المستقبل ومستمر على سبيل المثال لاتكون الأقتراحات فى مناطق معينة فقط مثل الأنتاج والتسويق يستند كايزن على أجراءتغييرات فى أي مكان يمكن إدخال تحسينات فية الفلسفة الغربية يمكن أن تلخصها على هذا النحو (إذا لم ينكسر لاتقوم بأصلاحة وكايزن هو نظام فى اليابان يشمل التحسن المستمر فى الحياة التنظيمية والحياة الشخصية والحياة المنزلية والحياة الأجتماعية والحياة العملية وهو مفهوم يتم تطبيقة فى جوانب حياة الفرد
كايزن ينطوى على وضع معايير معينة ومن ثم تحسين هذه المعايير بجودة عالية كايزن تنطوي أيضا على توفير التدريب والمواد والإشراف لعدم نقص وحاجة العاملين لتحقيق أعلى المعايير وبجودة ممتازة على أساس مستمر

           ماهي الفوائد الناتجة عن الكايزن
كايزن يشمل جميع الموظفين فى التغيير فى معظم الأمور تعتمد على التغييرات التدريجية وهو يرتكز على تحديد المشاكل فى مصدرها وحلها فى مصدرها وتغيير المعايير لضمان بقائها وحل المشكلة فى نفس الوقت وهذا ما تستخدمة كأستراتيجية شركة تويوتا اليابانية 

ما بعث في نفسي الحديث عن الكايزن هو طموحي لاستجلاب ذلك النجاح لأمتي فنحن بحاجة ماسة إلى كثير من الانضباط في سلوكنا لنؤسس قواعد البناء الحضاري, نحن بحاجة إلى تكوين مرجعية سلوكية تقوم على قيم احترام الآخر وتنسيق أفعالنا وأقوالنا مع ما نؤمن به كأمة لا ما ننتهجه كأفراد مقتدين بمقولة "الغاية تبرر الوسيلة".يجب أن نجعل الانضباط هو قيد عام لمسلكنا إذا أردنا سن قانون أو تنظيم حيث نهدف بسنه خدمة جميع الناس وحمايتهم فلا نفرد بنداً أو فقرة لاستثناء أحد أو نصوغ ذلك صياغة لنحرفه حسب مقتضى مصالح نشتهيها, وهو قيد لسلوكنا عندما ننفذ ذلك القانون فلا نعتدي عليه بالبتر والتحايل للخلاص من سلطانه وهو قيد لسلوكنا عندما نباشر عملاً فلا نقصر في إتمامه وهو قيد لسلوكنا عندما تتقاطع مصالحنا فلا نوظف طاقاتنا لسلب حقوق الآخرين والاستقواء عليهم بالجاه والمال والمكيدة, إن الانضباط والالتزام بالقيم التاريخية لنا كأمة إسلامية يقتضيان علينا التخلي عن ممارسات اكتسبناها خلال فترة الكساد الفكري والضمور القيمي, فسيادة الجاه مذلة لمنقطع الوصل, والاستقواء بذي قرابة أو صداقة من ذوي السلطة حارم من العدل, والاعتماد على نخوة القبيلة جالب لمثالب الفرقة بين الناس والاعتماد على سطوة المال، جالب للفساد.لقد بات حري بنا وقد رفع عنا كمجتمع عناء الكبد في كسب العيش أن نستلهم مرجعية سلوكية عامة نلتزم بها بحيث لا يقطع منا أحد عهداً إلا وينفذه ولا يضرب موعداً إلا وينجزه ولا يخون أمانته وأن يعامل الناس كما يحب أن يعاملوه بالصدق والعدل والإحسان ،،فنحن بحاجة ماسة وضرورية لهذا الكايزن أن يدرس بمدارسنا لابنائنا ليعرفوا قيمة الوقت وأهميتة والانضباط السلوكي بالحياة لدينا
عندها ستجد أننا قد سلخنا الكسل والروتين المعتاد ين علية والمحسوبية ومضيعة الوقت بما لايفيدنا لنصبح عندئذن شعب منتج بمختلف المجالات ساعتها سنفتخر جميعا أننا قد أستطعنا تغيير عقولنا لتستوعب قيمة الوقت الذي تهدره بما لاينفعها فالوقت كالسيف إلم تقطعة قطعك 

الأحد، 1 يناير 2012

الفرق شاسع بين أخضرار دبي والرياض


من ينظر إلينا ممن حولينا يتحسف على حالنا المزرى الذي نحن علية حاليا لاننا نملك كل الامكانات ولكن نبعزقها هنا وهناك فلا فائدة تعود للمواطن فلو نظرت إلى أحيائنا وشوارعنا لوجدتها خالية من الحدائق وأشجارها يرثى لحالها فلا هم لاحد سوى نفسة فالبلديات لدينا تحصل على دخل كبير جدا ولكن لاتهتم بأخراج البلد بأزهاء صورة وكأنما لاتوجد لدينا أصلا بلدية فالشوارع جرى عليها الزمن والحدائق نسيت أصلا وتم حذفها من قاموس رفاهية المواطن المسكين فكأنما نحن نعيش بصحراء قاحلة لا ماء بها ولا شجر
فلو قدر لك زيارة أي مدينة من مدننا وقارنتها بمدن دبي أو أبو ظبي أو ماليزيا وغيرها من المدن لوجدت مدننا صفر مقابل تلك اللؤلؤ المتناثر على أطراف الخليج وروعة أهتمام مسؤوليها بها لتكون منظر لمن أتى لزيارتها ليرى بعينة تقدم وأهتمام هؤلاء بجما ل مدنهم التي تعبر عن ساكنيها لزائر بينما نحن لاتجد حديقة تستريح بها أنت وأبنائك سوى الأرض البيضاء المنبسطة التى جعلت فقط لعمل المباني دون الاهتمام بالحدائق العامة بكل أحياء المدينة والكارثة الكبرى لو ذهبت للبحر لتستنشق عبير الهواء الطلق لاتجد أصلا بحر سوى بضع كيلو أمتار قد ردمت بالأتربة الناعمة لتغادر أنت وعائلتك محملا بكمية من التراب أما المساحات الباقية من البحر فأخذت أملاك خاصة فهل بعد ما تشاهدة ستقول أننا نملك الكثير من الامكانات أم سوف تقول وااااااااااااا أسفاه على هذا البلد وما أل إلية من منظر لايوحي لك بثرواتة التي يمتلكها بباطن الأرض فالفرق شاسع بين أخظرار  دبي والرياض