السبت، 25 يونيو 2011

هيبة الزعيم لدى الاخرين

أنتهى الموسم الرياضي السعودي وفاز من فاز وخسر من خسر فالمتابع الرياضي لدينا يلاحض أرتفاع المستوى تارة وانخفاضة تارة أخر بأستثناء مباريات يكون فيها الزعيم طرفا عندأذن نجد أمامنا مبارة ممتعة وشيقة فكم لهذا النادي من هيبة تخشاها الفرق الاخرى    
وتعشق الابداع  أمامه فالفوز علية بحد ذاتة بطولة لها طعمها الخاص لدى أدارات الاندية الاخرى وجماهيرها والبعض لدية من الهلال عقدة نفسية لايعلمها غير الله سبحانة حتى أنه يفرح لهزيمتة حتى لو كانت من فرق خارجية سواء عربية أو أجنبية والبعض الاخر أنشغل بالبحث عن هفوات لهذا الكيان ولاعبية ليجعل منها قضية تشغل الراي الرياضي لدينا وترك نادية  فلهؤلاء أقول ألا تعيدون لنا تنافسنا الرياضي قبل سنين مضت كانت الكورة بها متعة حقيقية والتنافس الرياضي بها شريف فأين أختفت الديربيات بمدننا الثلاث التى كانت الجماهير السعودية تترقبها على أحر من الجمر وكانت فعلا أنذاك دربيا 
ممتعا بين العالمى والازرق والراقى والاتي والقادسية والاتي ولكن أختفت هذه مع رؤساء 
وأعضاء أختفوا كانوا يعملون بصمت ويعشقون التحدى ليمتعوا جمهورا متعطشا يبحث عن الامتاع بمعناه الحقيقي واتانا من يبحث لنفسة عن مجد وشهرة بين الجماهير ويحول الرياضة لدينا الى حرب كلامية وأستهزاء بالاخرين فهمه فقط الظهور عبر الشاشات 
ليدلي بالتصاريح النارية ويشكك بذمم الاخرين ويقلل من شأنهم أفلهذا أتيت ايها السيد 
فنقول لك أذهب بلا رجعة فنحن نريد من يعمل ويبني وبالنهاية يحصد نتائج عملة فلقد ملت الجماهير عامة وهجرت المدرجات من أجل ماتشاهدة من وعود تذهب هباء 
وملايين تبعثر هنا وهناك بلا حسيب ولا رقيب وبالنهاية حقق الموج مايريد وأنتم فلا طلتوا بلح الشام ولا عنب اليمن فلتبدوء التحضير للموسم القادم من الان لنعيد للمدوره متعتها وللمدرجات جماهيرها ولنتنافس تنافس شريف ونبتعد عن المراهصات جميعا 
التى لاتسمن ولا تغني من جوع 

كارثة الرقم 4

الزواج هو سنة الحياة وأكمال نصف الدين ولكن أن يتحول الزواج الى تمتع نفسي مؤقت بالرقم 4 فهذا ما لا أويدة لان المتعارف علية أن الرجل يأخذ المرأة ليصونها ويحفظ كرامتها 
فهي ليست سلعة تباع وتشراء متى شأنا نمسك ونطلق متى أردنا بدون سبب وجيه ألا اللهم بقصد التمتع بهذا الرقم والبحث من خلاله الى من تكون بذات الجمال والصفات التى قد نجدها وقد لانجدها فالجمال ليس بالشكل وأنما بالروح وهذا للاسف الشديد يحصل مع من أنعم الله عليهم بالمال الوفير فنجدة يتزوج بالزوجة الرابعة وبعد فترة قصيرة يطلقها بدون سبب فقط لانها لم تعجبة ولم تكن من كان يحلم بها في خيالة ونفاجا بعد فترة بزواجة بأخرى 
وكالعادة تلحق بمن سبقتها وهكذايستمر الحال  فنجد أمامنا أفواجا من المطلقات بسبب هذه الفئة التى تسببت بتحطيم كثيرا من الانفس البريئة التى لاذنب لها ألا أن والدها أو هي أرادا الهروب من المسؤلية وشبح العنوسة الى هذا الجحيم فلهؤلاء أقول أتقوا الله في أنفسكم أولاو أخير ثم فى بنات الناس فهن لسنا لعبة بين أيديكم