الأحد، 3 يوليو 2011

الصحافة وياسر هذه الايام

تتداول الصحف هذه الايام خبر أعارة لاعب الهلال ياسر القحطاني لاندية خليجية فسواء كانت صحة الاخبار من عدمها فهذا يعتبر أنذار للاعب بأنة قد هبط مستواه وروحة المعنوية 
فى السنتين الاخيرة ولعل أغلب الجماهير الهلالية تتمنى عدم مشاركتة أساسى لانه أصبح عالة على الفريق فلم يعد كما كان بالسابق القناص الذي عرفة الجمهور الازرق عبر المستطيل الاخضر فسواء جومل ياسر أم لا فالجماهير السعودية عامة والهلالية خاص تقر 
بهبوط مستوى الاعب مؤخرا والغالبية العظمى تتمنى رحيلة لانها تعشق الاعب الذى يحرث 
الملعب طولا وعرضا ويستثمر الفرص أمام المرمى المقابل لان النادي يصرف الملايين على هؤلاء الاعبين  الذين يلعبون فقط بأسمائهم وليس بعطائهم ويعتبرون محترفين فأصبحو عاله على فرقهم لان حساباتهم قد أمتلئت من الملايين فصاروالا يبالون لمن 
يهتف لهم أو لشعار الذي يرتدونة لانه لايوجد اليوم شى أسمة الولاء 
فنقول رحم الله أيام ابو يعقوب وأبو فهد وماجد وغيرهم الكثيرين فلم يعد لدينا اليوم سواء أشباح لاعبين 

الاستدراج الاكتروني للفتاة

الاستدراج الاكتروني هو الخيط الواصل بين الفتاة والفتى غيابيا وهو الطعم الاول الخفي الذي يسلكة الكثيرون من شياطين الانس لنيل من الفتيات متبعين عدة أساليب لصيد الغزلان 
المدنية عبره ولان  الواضح للمتصفح العادي سواء نكات مختارة تمثل شخصية وهمية للمتحدث الوحشي الذي يعد الخطط الجهنمية لاصطياد مجموعة كتاكيت تنقصهن الخبرة والدراية العقلانية بالاساليب الخبيثة للجنس الخشن والمتمثل لهن بالرقة والرومنسية والشاعرية لكي ينجرن ألية بأعذب الكلمات التى تدغدغ أقسي قلوب نسائية لتصبح رهيفة 
الحاسية تطير فرح لهذا التبجيل والاطراء فهي لم تسمع بحياتها أرقى وأسمى التعابير التى تجعلها تنجرف ألية بأسرع وقت لآنه ذات أحساس صادق ونبيل وتتمنى لقائة بأقرب فرصة فأليه الشوق واللولة قد بداء وبلقائة تنطفي لهيب الاشتياق فبعدما ألتقيا وجها لوجة 
وأعجب كلا منهما بالاخر وتعاهد على عدم الافتراق عندئذا تبدا بداية الحكاية الغرامية 
والتغزل بها ورسمها بأنها ملاك وأنه لم يميل قلبة لاحد سواها وهي مستسلمة لهذه الابر 
المخدرة لها لتنسى نفسها أمامه وتنقاد معة ألى أي مكان يريده وهنا ينكشف لها الوجة الحقيقي لهذا الوحش المفترس المتجرد من المبادي الانسانية والاخلاقية وأنما كان همه هو 
أشباع رغباتة من أكبر عدد يستطيع تجميعة من الساذجات التى لاعقول لهن لانهن بالاساس لم يعرفن بحياتهن العواطف والاحساس وكانن يبحثن عنه لانهن يفتقد الاهتمام 
 ويشاهدن المسلسلات ويردنا تطبيق مايشاهدنة على حياتهن العادية لتصبح بالنهاية 
ضحية