الخميس، 15 مارس 2012

لقد هرمنا ياديوان الخدمة المدنية ونحن ننتظر


مازالت الأنظار تتجة صوب ديوان الخدمة المدنية طوال الأشهر التي تبعت صدور الأمر الملكي الكريم بتثبيت شاغلي وظائف البنود بمختلف مسمياتها وخاصة منسوبي القطاع التعليمي ذات الوظائف الأغلبية المنتظرة التي ينتظرها الملايين من أبناء الشعب ولكن لاتزال تلك الجهة المسؤولة تتخبط يمينا وشمالا وأخرها ما ذكرة المتحدث الأعلامي لتلك الجهة من أستبعاد بعض المتقدمات لاسباب واهية وعدم مساواتهن مع زميلاتهن الآتي تم تعيينهن ولعل الأمر الكريم واضح وصريح بتثبيت من يستلم راتبة الشهري من الدولة ويشغل الوظائف المذكورة بالأمر ولكن مسؤولي تلك الجهة أدخلوا نظام أخر لم يذكر وهو نظام برنامج جدارة الذي يعرفة الجميع بأنة نظام لمن لم يجد لة وظيفة ويرغب بالتوظيف ويقوم بتعبئة بياناتة عبر هذا النظام ليحصل على رقم خاص به يتابع من خلاله ما يصدر من أعلانات لوظائف جديدة وهذا ديدن قديم قبل صدور الأوامر الملكية فكيف تم أدخال هذا النظام ليكون ضمن من شملتهم الأوامر وتعلن أسمائهم ويتم تعيينهن قبل شاغلي البنود الذي صدر من أجلهم ذلك الأمر هل تعتبر تلك الجهة أن الشعب مازال جاهلا ولم يعد يعرف ما يدور من حولة أم أنها السلطة الرابعة التي لايتم محاسبتها على أخطائها المرتكبة ولعل الحسنة الوحيدة التي صدرة بناء على الأمر الملكي هي الدفعة الأولى والثانية  من حاملات الدبلوم ممن تم تعيينهن على المرتبة الرابعة فأين البقية ياديوان الخدمة فلقد أوشك العام الدراسي على الأنتهاء وأنتم لازلتهم تصدرون بيانات أخلت بعقول الناس لعلهم بعدها يستجنون فمعهم الحق وكل الحق أن يمزقوا ملابسهم ونعتبرهم ضمن المجانين لأنهم فقدوا حقهم بالوظيفة والعيش الكريم فياسادة نعلم أن لكل إدارة سجلات خاصة بجميع وظائف تلك الدائرة سواء كانت مشغولة أو شاغرة أو غير معتمدة ويعرف من يعمل عليها بما هو شاغر أو مشغول ويستطيع خلال ساعة واحدة أعطائك الشواغر لدية في ظل أستخدام الحاسب الالي  ويعلم مسؤول التوظيف بأي إدارة  عدد الوظائف الشاغرة بظغطة زر وتعلم وزارة المالية أيضا بذلك فلماذا هذا التأخير والمماطلة وعدم الشفافية والوضوح بهذا الخصوص لأن الغالبية قد هرموا من سنين الأنتظار الماضية فلم نعد نحتمل الأنتظار فما بقي من العمر إلا القليل ياديوان الخدمة المدنية 

الثلاثاء، 13 مارس 2012

المراعي تتجاهل نسب المبيعات للموزعين


لدينا شركات تجارية ناجحة جدا وذلك بسبب حسن الإدارة والتسويق لديها حتى فرضت منتجاتها على السوق لدينا ولكن المتتبع لسياسة تلك الشركة الكبيرة أنها تقوم بلوي ذراع التاجر الغلبان على أمرة بشروطها المجحفة لانها لاتمنحة حتى حقة الشرعي بالنسبة المئوية للمبيعات بل تفردة بلوى ذراعة زيادة على خسارتة بقيمة فواتير الكهرباء التي يدفعها نيابة عن الشركة علما أننا نعلم أن الشركات تدفع مبالغ رمزية لموزعي منتجاتها على مستوى الوطن سواء كانت مادية بالشهر أو منحة بعض من منتجاتها كهدية لجهودة ونشاطة في زيادة المبيعات لتلك الشركة ولكن ما تقوم به شركة المراعي بالذات من تعالي وكبرياء على موزعيها بعدم منحهم نسبة مؤية بالمبيعات أو كقيمة موقع ثلاجاتها الكبيرة التي تشغل مساحات كبيرة بالمحلات خلاف أستهلاك الكهرباء فهى تستعمل أسلوب عجبك ولا ماعجبك فنحن لاتمثل لنا مبيعاتكم تلك الأهمية فهل تتدخل وزارة التجارة في تسعيرة مبيعات تلك الشركة مع وضع هامش ربحي للموزعين على منتجات تلك الشركة وغيرها ممن يفرضون  كلمتهم على الوسيط بينها وبين المستهلك الذي لاحول له ولا قوة حفاظا على زبونه الذي يشتري منه بينما هي تجمع المليارات من هؤلاء يوميا وكاش منى بينما أى من يبيع منتجات الشركة لايستفيد منها بأي شى يذكر سواء خسارة قيمة الكهرباء وليسأل أي منكما أى صاحب سوبر ماركة أو بقالة لدية عن هذه الحقيقة فسيجد الاجابة بنعم لاأستفيد منها بشي نهائياااا
ولكن لكي لاأفقد الزبائن أرضخ لشروط الشركة رغما عنى فلا يوجد قانون يحفظ حقي النسبي بالتوزيع لشركات بينما أغلب مبيعاتي دين للأخر الشهر للمستهلكين فهل الجهة المسؤلة عن السوق التجاري لدينا تتجاهل ذلك وهي تعلم أم ماذا فالحق ضائع
بينها وبين الشركات بينما قوانين التوزيع تحفظ حق الموزع والوكيل بالنسبة المتفق عليها بأنحاء العالم فهل نمنح التاجر البسيط حقة المنهوب من تلك الشركة أم ماذاااااااااااااااا نحن فاعلون
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟