الثلاثاء، 13 ديسمبر 2011

الاختيار الصعب لرسم الطريق

عندما نضع أنفسنافى وضع الاختيار فذلك هو الاختبار الحقيقي لنا فهل سوف نختار الطريق الصحيح أم نتجة لطريق الاخر الذى سنندم علية طوال حياتنا القادمة هناك تبرز مميزات الشخص الحقيقة بذلك الموقف ولهذا وجدنا أنفسنا فى مجموعتين مجموعة الاذكياء وأخرى الفاشلون فى حسن الاختيار والنظرة البعيدة لزمن ولهذا رسب الفريق الاخر ولم يكن لديهم تلك النظرة الصائبة لرسم طريقهم بالحياة وتركوا الزمن كفيلا لهم بأختيار الاتجاة الذى سيسيرون علية فهل هؤلاء قد ندموا على ذلك الفشل ويندبون الحظ الذى قد جانبهم بذلك الوقت وهم فى أمس الحاجة إلية أم مازالت لديهم الدرعا ترعى كما يقال فالحياة مدرسة قليل من تخرج منها بشهادة النجاح ورسم مسيرتة المستقبلية ولهذا نتج عن سوء الاختيار كثيرا من المشاكل لازال البعض منا يأن تحت وطأتها حتى الان وتخرج من بين شفتية كلمة لو ولو التى لاتسمن ولا تغني من جوع 
ويضيع حياته الباقية بين روحة وجية فما زالت الساعة تحسب وقتها لكل دقيقة تمر ليأتي لنا وقت الذروة وزيارةزائر الليل المفاجئة فهل نرى القادمون منا يستخلصون العبرة ممن سبقهم أم 
على الطريق نفسة هم سائرون 

ليست هناك تعليقات: