الاثنين، 9 يناير 2012

عندما يكون الأختيار


الأختيار لشريك الحياة عادة يكون بشروط ومواصفات خاصة لكل شخص منا نحن معشر الرجال نضع فية تصوراتنا الخيالية لما نرغبة نحن ونتصورة ولكن عندها لانجد تلك المواصفات كاملة بتلك الشخصية لان الزين ما يكمل فالكمال لله سبحانة وتعالى ولكن قد نجد بعض مما أشترطنا
بذلك فكل منا يرضى بالذي كتبة الله له ولكن بالطرف الأخر ليست هناك شروط كما نفعل نحن بل يبحث عن نصيبة وما كتب له ولكن بداخل نفس هذا الانسان شعور يتخالجة ليرسم صورة جميلة لفارس الأحلام أولها أن يكون شكلة مقبولا لاأن يكون ذات جمال زائد لانه يعير ذلك جل أهتمامة
لما قد يترتب علية من أمور قد تحدث مشاكل بالمستقبل لان الجميل يجد الكثير من الاهتمام ممن يشاهدة فتحدث مشاكل كثيرة لشريكة الذي يختزن طاقة هائلة من الغيرة علية ولهذا نجد هذا الشرط قد وضع على الرف لعدم الرغبة به أما مواصفات الجسم الرياضى فقد حضى بالنصيب الأكبر من الأختيار ولهذا أتسأل لو كان الأختيار لطرف الثاني وليس لنا فماذا نحن فاعلون هل سنجد المعنسون لدينا كثر أم سنجد الفرصة لنا متاحة على مصرعيهاااااا فلا نعنس نحن كما هم ولا نسمع ما نرميهم به من كلمات
قاسية أعتقد لو وقعت على حجر لاأغدتة طحين

ليست هناك تعليقات: