الخميس، 4 أغسطس 2011

مصير طاعة هواء النفس

هل الانسان عدو نفسة قد تكون الاجابة بنعم فأحيانا يقود الانسان منا نفسة الى التهلكة 
دون وعي منه بنتائج تصرفة هذا ولاننا لانعلم ماذا يخبي لنا القدر من مفاجأتة التى لاتعد ولاتحصى فمثلا قد تقود أحدنا أهواء نفسة الى مالا يحمد عقباة فكثيرا منا فقد جزء من جسمة أو قديكون فقد روحة من خلال ترويحة عن النفس من خلال قيادتة الجنونية لسيارة مما سبب له حادث أليم قد أفقدة حياتة أو نصف جسدة وجعلة مقعد يحتاج لمن يساعدة على قضاء حاجتة لانه أطاع هواء نفسة ورمى بها الى التهلكة دون معرفة بما قد يصيبة من خلال هذا العمل الذى قام به فهل نتعقل ونعي تصرفاتنا الهوجاء التى سببت لنا 
كثيرا من المواجع والالام وجعلت الكثير منا يعاني من أثرها ليومنا هذا فهل نحكم ضمائرنا ونقدر قيمة العافية التى نحن بها والتى أنعم الله بها علينا وجعلنا أصحاء بأبداننا 
وعقولنا فكم فتك بنا هذا الحديد الذى لازال يجزر منا يوميا الالالف ونحن نرى ولكن لانعي 
لعله يكون مصير أحدنا يوم ما فل ننظر لما يعانية من يرقدون على الاسرة البيضاء تسمع ونينهم مما يحسون بة من ألم شديد يقول الواحد ياليتني ماعملت كذا وكذا ولكن لاينفع الندم بعد وقوع الالم فكم من رجل بترت ويد قطعت وظهور جبرت وأقعدت للابد فل نتقي الله بأنفسنا ولا نرميها لتهلكة ونحن نرى مصير غيرنا من جراء ذلك التهور المجنون (ويقال )( تدر ياعبدي وأنا أدراك ) مثل قديم نرددة نحن دائما ولا نعمل به (فكل مطرود ملحوق كما يقال يأخي الحبيب ) فلا تطاوع هواء النفس وأحذر تسلم كفانا الله وأياكم شرهذه السيارات التى لاترحم أحد منا قد يجاريهاااا بجنونها الذى لاحدود له 

ليست هناك تعليقات: