السبت، 25 يونيو 2011

كارثة الرقم 4

الزواج هو سنة الحياة وأكمال نصف الدين ولكن أن يتحول الزواج الى تمتع نفسي مؤقت بالرقم 4 فهذا ما لا أويدة لان المتعارف علية أن الرجل يأخذ المرأة ليصونها ويحفظ كرامتها 
فهي ليست سلعة تباع وتشراء متى شأنا نمسك ونطلق متى أردنا بدون سبب وجيه ألا اللهم بقصد التمتع بهذا الرقم والبحث من خلاله الى من تكون بذات الجمال والصفات التى قد نجدها وقد لانجدها فالجمال ليس بالشكل وأنما بالروح وهذا للاسف الشديد يحصل مع من أنعم الله عليهم بالمال الوفير فنجدة يتزوج بالزوجة الرابعة وبعد فترة قصيرة يطلقها بدون سبب فقط لانها لم تعجبة ولم تكن من كان يحلم بها في خيالة ونفاجا بعد فترة بزواجة بأخرى 
وكالعادة تلحق بمن سبقتها وهكذايستمر الحال  فنجد أمامنا أفواجا من المطلقات بسبب هذه الفئة التى تسببت بتحطيم كثيرا من الانفس البريئة التى لاذنب لها ألا أن والدها أو هي أرادا الهروب من المسؤلية وشبح العنوسة الى هذا الجحيم فلهؤلاء أقول أتقوا الله في أنفسكم أولاو أخير ثم فى بنات الناس فهن لسنا لعبة بين أيديكم 

ليست هناك تعليقات: