السبت، 19 نوفمبر 2011

ساهر أتى به لنهب جيوب الشعب

ساهر وما أدراك ما ساهر ذلك المصاص لجيوب الشعب الذى أتى به خبير بسحب جيوب الناس وجعلها خاوية من ورقها كيف لا وهو من أحتكر البطولات وأفسد فرحة غالبية الشعب وجعلها لمن يستطيع أن يدفع مقابل أن يشاهد ولم يقف بوجهة سواء التلفزيون الاثيوبي ليقل له لا والف لا أن تلعب لعبتك على شعبنا الاثيوبي 
فأدار الفكر يمينا وشمالا فوجد فكرة ساهر هى التى ستأتي إلية بالمليارات بالشهر الواحد فجلبها لدينا بمعاونة بعض المستفيدين ليحصل على التصريح المخول له بالبدء بذلك لينهب جيوب شعب لم يعرف ذلك الساهر أو يدر بخلده ماهو وكيف طريقة عملة ولم يتم التوعية له قبل بداية عملة لانه لو عمل له أرشاد قبل البدء لما حصل على تلك المليارات بالشهر الاول من البداية بالعمل مما أستوجب الوقوف ضد هذا النظام الجائر وضد من جلبة بداعي الحفاظ على سلامة الارواح بينما بالحقيقة الربح المادى يحتل المرتبة الاولى لان ذلك النظام يعطي السائق أكثر من مخالفة باليوم الواحد ولان هذا النظام له فوائد جميلة بعض الشي وخاصة داخل المدن الكبيرة ولكن ترك الحبل لمن هم أولا به وهؤلاء هم المفحطون الذين أزعجو الناس فكان الاولى به ملاحقة هؤلاء 
أما بخصوص الخطوط السريعة فكان الاولى تركها خالية منه وذلك لان المسافات بين المدن طويلة جدا فلا يعقل أن أحدد سرعة المركبة 125 ك بالساعة فمتى أصل إذا كنت خارج من الرياض وأريد جدة فالمسافة تزيد عن الالف كيلو فيكفي ذلك الطريق دوريات أمن الطرق المنتشرة به ولا داعي لساهر . 
ومدام ساهر شركة خاصة فلماذا لايتم ضمه للمرور بدلا من تلك الشركة المشغلة له فكل مابي الامر كامراء تركب بسيارة المرور 
والاستغناء عن تلك الشركة وصاحبها الذى لن يكفية ما جمع من مال حتى الان ليأتي بشي جديد يحصد من خلاله المزيد من الاموال من فقراء الشعب وأن غدا لناظرة قريب 









ليست هناك تعليقات: