من يحصى حوادث التعليم لدينا يجزم بأنة يحتل المرتبة الاولى عالميا فكيف لا ونحن نرسل أبنائنا لتعليم بمناطق بعيدة عن مساكننا وكأنما نحن عاجزين عن تحقيق طلبات الاهالي والمواطنين بتحقيق أحلامهم فى أفتتاح كليات بمدنهم وأنهاء معانات غالبية المواطنين الذين فقدوا فلذات أكبادهم نتيجة أهمال مسؤول لايعرف حتى موقع تلك المنطقة أو كبرها من صغرها لانه لايكلف نفسة حتى بالذهاب ليرى مدى أحقيت تلك المدينة من عدمها وأنما يكتفي بالرفض على جميع الطلبات وأنها تكفي تلك الكلية أو الجامعة لتلك المنطقة بتوابعها حتى لو قطعوا الاهالي مئات الكيلو مترات من أجل الحصول على التعليم العالي فلو نظرنا لهذا المسؤول أنه يسكن بدلا عن أولياء الضحايا لسارع بالامر بفتح كلية حتى لو العدد لايكفي للافتتاح حفاظا على فلذات أكبادة من عناء الطريق ومخاطرة الجسيمة ولكن المواطن المسكين يطلب ويخاطب الجهات المسؤلة ولكن لاحياة لمن ينادي فالنتيجة كوارث جسيمة تذهب ضحية طلب العلم وأهمال مسؤولين لايبالون بهذه الارواح التى تذهب هباء ويكتفون بالتعزية عند المصائب وأخر تلك الحوادث حادثة حائل
فهل نرى قلوب تعي معنا فقدان معيل أو أبن وأبنة لآسرة مسكينة تكبدة مشاق الطرق من أجل التعليم
فهل نرى قلوب تعي معنا فقدان معيل أو أبن وأبنة لآسرة مسكينة تكبدة مشاق الطرق من أجل التعليم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق