عندما نضع أنفسنافى وضع الاختيار فذلك هو الاختبار الحقيقي لنا فهل سوف نختار الطريق الصحيح أم نتجة لطريق الاخر الذى سنندم علية طوال حياتنا القادمة هناك تبرز مميزات الشخص الحقيقة بذلك الموقف ولهذا وجدنا أنفسنا فى مجموعتين مجموعة الاذكياء وأخرى الفاشلون فى حسن الاختيار والنظرة البعيدة لزمن ولهذا رسب الفريق الاخر ولم يكن لديهم تلك النظرة الصائبة لرسم طريقهم بالحياة وتركوا الزمن كفيلا لهم بأختيار الاتجاة الذى سيسيرون علية فهل هؤلاء قد ندموا على ذلك الفشل ويندبون الحظ الذى قد جانبهم بذلك الوقت وهم فى أمس الحاجة إلية أم مازالت لديهم الدرعا ترعى كما يقال فالحياة مدرسة قليل من تخرج منها بشهادة النجاح ورسم مسيرتة المستقبلية ولهذا نتج عن سوء الاختيار كثيرا من المشاكل لازال البعض منا يأن تحت وطأتها حتى الان وتخرج من بين شفتية كلمة لو ولو التى لاتسمن ولا تغني من جوع
ويضيع حياته الباقية بين روحة وجية فما زالت الساعة تحسب وقتها لكل دقيقة تمر ليأتي لنا وقت الذروة وزيارةزائر الليل المفاجئة فهل نرى القادمون منا يستخلصون العبرة ممن سبقهم أم
على الطريق نفسة هم سائرون
ويضيع حياته الباقية بين روحة وجية فما زالت الساعة تحسب وقتها لكل دقيقة تمر ليأتي لنا وقت الذروة وزيارةزائر الليل المفاجئة فهل نرى القادمون منا يستخلصون العبرة ممن سبقهم أم
على الطريق نفسة هم سائرون