طفشان أو زهقان كلمتان معناهما واحد وهو أحساس الشخص بضيق شديد داخل القفص الصدري له ويريد أن يزيل هذا الطفش بالمحاكاة أو الفضفضة لشخص ما أو الهروب الى اللعب مع الاصدقاء أهم شي هو الخروج من المنزل لاي مكان يحس بالراحة فية والابتعاد قدر المستطاع من هذا الاحساس الداخلي الذى يضيق علية التنفس ولاننا كثيرا ما نشتكي من هذا الاحساس الرهيب الذى يزورنا على فترات متقطعة ولا نجد ألا وسيلة الهروب منه هي الحل الامثل لاننا لانفكر بحل دائم لهذا وأنما نبحث عن حل مؤقت له لاننا لانريد أن نعالجة للابد بل نريده أن يزورنا لانه جزء من تركيبة حياتنا اليومية التى تقلبنا بين طياتها فساعة نحن فرحون وتارة أخرى حزينون ومهمومين فحياتنا تمثل لنا ثلاثة أيام فيوم لنا ويوم علينا
ويوم كفانا الله شرة ولانه موجود علاج هذا الضيق التنفسي لنفس البشرية منذوا خلق الله هذه البشرية بمصاحبة كتابة وسنة نبية بهما علاج كل المشكلات النفسية والبشرية ولكن لانبحث عما بيدنا ولكن ننظر مابيد غيرنا لعله يفيدنا من هذا فلو كبحنا جماح هواء أنفسنا لما أشتكينا من ضيقة الصدر وكثرة تكرار طفشان فبالقران علاج لكل أوهام نتخيلها على أن النفس ضاقة بمن حولها فبخروجها حل لها مؤقت سيعود ألينا يوما ما وهكذا نحن وأوهامنا يوما نرى الدنيا بهاحلوة ويوما نكرة فيها حياتنا ونتمنى مماتنا فعجبا على أوهاما قد سيطرة على عقولنا
ويوم كفانا الله شرة ولانه موجود علاج هذا الضيق التنفسي لنفس البشرية منذوا خلق الله هذه البشرية بمصاحبة كتابة وسنة نبية بهما علاج كل المشكلات النفسية والبشرية ولكن لانبحث عما بيدنا ولكن ننظر مابيد غيرنا لعله يفيدنا من هذا فلو كبحنا جماح هواء أنفسنا لما أشتكينا من ضيقة الصدر وكثرة تكرار طفشان فبالقران علاج لكل أوهام نتخيلها على أن النفس ضاقة بمن حولها فبخروجها حل لها مؤقت سيعود ألينا يوما ما وهكذا نحن وأوهامنا يوما نرى الدنيا بهاحلوة ويوما نكرة فيها حياتنا ونتمنى مماتنا فعجبا على أوهاما قد سيطرة على عقولنا