لدينا شركات
تجارية ناجحة جدا وذلك بسبب حسن الإدارة والتسويق لديها حتى فرضت منتجاتها على
السوق لدينا ولكن المتتبع لسياسة تلك الشركة الكبيرة أنها تقوم بلوي ذراع التاجر
الغلبان على أمرة بشروطها المجحفة لانها لاتمنحة حتى حقة الشرعي بالنسبة المئوية للمبيعات
بل تفردة بلوى ذراعة زيادة على خسارتة بقيمة فواتير الكهرباء التي يدفعها نيابة عن
الشركة علما أننا نعلم أن الشركات تدفع مبالغ رمزية لموزعي منتجاتها على مستوى
الوطن سواء كانت مادية بالشهر أو منحة بعض من منتجاتها كهدية لجهودة ونشاطة في زيادة
المبيعات لتلك الشركة ولكن ما تقوم به شركة المراعي بالذات من تعالي وكبرياء على
موزعيها بعدم منحهم نسبة مؤية بالمبيعات أو كقيمة موقع ثلاجاتها الكبيرة التي تشغل
مساحات كبيرة بالمحلات خلاف أستهلاك الكهرباء فهى تستعمل أسلوب عجبك ولا ماعجبك
فنحن لاتمثل لنا مبيعاتكم تلك الأهمية فهل تتدخل وزارة التجارة في تسعيرة مبيعات
تلك الشركة مع وضع هامش ربحي للموزعين على منتجات تلك الشركة وغيرها ممن يفرضون كلمتهم على الوسيط بينها وبين المستهلك الذي لاحول
له ولا قوة حفاظا على زبونه الذي يشتري منه بينما هي تجمع المليارات من هؤلاء
يوميا وكاش منى بينما أى من يبيع منتجات الشركة لايستفيد منها بأي شى يذكر سواء
خسارة قيمة الكهرباء وليسأل أي منكما أى صاحب سوبر ماركة أو بقالة لدية عن هذه
الحقيقة فسيجد الاجابة بنعم لاأستفيد منها بشي نهائياااا
ولكن لكي
لاأفقد الزبائن أرضخ لشروط الشركة رغما عنى فلا يوجد قانون يحفظ حقي النسبي
بالتوزيع لشركات بينما أغلب مبيعاتي دين للأخر الشهر للمستهلكين فهل الجهة المسؤلة
عن السوق التجاري لدينا تتجاهل ذلك وهي تعلم أم ماذا فالحق ضائع
بينها وبين
الشركات بينما قوانين التوزيع تحفظ حق الموزع والوكيل بالنسبة المتفق عليها بأنحاء
العالم فهل نمنح التاجر البسيط حقة المنهوب من تلك الشركة أم ماذاااااااااااااااا
نحن فاعلون
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟