الثورات العربية
بعدما بسطة الثورات العربية شراعها على بلدانها هل سيتغير العالم العربي الى ما ينشده كل فقير منهم ويصبح حرا طليقا يفعل مايشاء دون رقيب أو حسيب من الجهات القمعية هل سيجني نصيبة من ثروات بلادة التى كانت مخصصة لفئة قليلة تصرف منها ماتشاء وتفرق على من تشاء من حاشيتها المقربة منها وتنعم بثروات لست ملكا لها لوحدها هل ستدفن الثورات ذلك القانون القمعي الذى طالما أغلق مفتاح الصنبور عليهم ليطبقوا المثل القائل ( جوع كلبك يتبعك ) ليتمتعوا هم بالثروات الهائلة وليكتنزوا الذهب واللالماس بصناديق خاصة بهم وليبقي الشعب العربي يعيش البؤس والمرض ويمد يده طالبا العون والمساعدة
ممن تربعوا على كرسي القيادة ما شاهدناه من القذافي وأبنائة وعيشة البذخ الهائل لهو جزء بسيط مما يختفي عن أعين الكثيرين منا لدى المسيرين للقرار العربي وما خفي أعظم
فلو كان الواحد منهم قد بسط حكمة على مايشرعة اللة لنا وما ذكرة رسولة لما شاهدنا ذلك الحاكم يخرج بموكب كبير يحمي نفسة من الشعب لانه يعلم أنه قد ظلم وتجبر عليهم ولهذا هو لايضمن سلامتة أذا خرج بدون حراسة لانه قد جوع شعبة وأهان كرامتة وقتل أنسانيتة
ولهذا خرجت لنا تلك الثورات العربية ولن تنتهي الا بما تحققة من مطالب حريتها وكرامتها وعيش كريما للجميع سواسية تحت حكم يخضع للمحاسبة والمتابعة من قبل لجان
تراقب كل كبيرة وصغيرة عن هؤلاء وتداول لسلطة بين الجميع وثروات توزع لكل مواطن له الحق بها عندها ستنعم الدول العربية بقوة للكلمة والرأى والحرية ولن تخضع للاستبداد مرة أخرى من أي جهة كانت فل تعتبروا ياأولى الباب
بعدما بسطة الثورات العربية شراعها على بلدانها هل سيتغير العالم العربي الى ما ينشده كل فقير منهم ويصبح حرا طليقا يفعل مايشاء دون رقيب أو حسيب من الجهات القمعية هل سيجني نصيبة من ثروات بلادة التى كانت مخصصة لفئة قليلة تصرف منها ماتشاء وتفرق على من تشاء من حاشيتها المقربة منها وتنعم بثروات لست ملكا لها لوحدها هل ستدفن الثورات ذلك القانون القمعي الذى طالما أغلق مفتاح الصنبور عليهم ليطبقوا المثل القائل ( جوع كلبك يتبعك ) ليتمتعوا هم بالثروات الهائلة وليكتنزوا الذهب واللالماس بصناديق خاصة بهم وليبقي الشعب العربي يعيش البؤس والمرض ويمد يده طالبا العون والمساعدة
ممن تربعوا على كرسي القيادة ما شاهدناه من القذافي وأبنائة وعيشة البذخ الهائل لهو جزء بسيط مما يختفي عن أعين الكثيرين منا لدى المسيرين للقرار العربي وما خفي أعظم
فلو كان الواحد منهم قد بسط حكمة على مايشرعة اللة لنا وما ذكرة رسولة لما شاهدنا ذلك الحاكم يخرج بموكب كبير يحمي نفسة من الشعب لانه يعلم أنه قد ظلم وتجبر عليهم ولهذا هو لايضمن سلامتة أذا خرج بدون حراسة لانه قد جوع شعبة وأهان كرامتة وقتل أنسانيتة
ولهذا خرجت لنا تلك الثورات العربية ولن تنتهي الا بما تحققة من مطالب حريتها وكرامتها وعيش كريما للجميع سواسية تحت حكم يخضع للمحاسبة والمتابعة من قبل لجان
تراقب كل كبيرة وصغيرة عن هؤلاء وتداول لسلطة بين الجميع وثروات توزع لكل مواطن له الحق بها عندها ستنعم الدول العربية بقوة للكلمة والرأى والحرية ولن تخضع للاستبداد مرة أخرى من أي جهة كانت فل تعتبروا ياأولى الباب