عندما تختلي بنفسك وتدور الافكار فى فلكوت الارض وتشاهد ما يسيل له الجبين من حوادث لم تكن ذاتها موجودة من قبل أو نسمع بها لاننا شعب مسالم ومحافظ ويوجد لدينا من الحياء الكثير الذى بدا يتناقص بالاونة الاخيرة حتى لم نعد نجد ذرة حياء بوجه الشخص ألا ماندر فلعل المتفكر في مجتمعنا الذى بدا يطرق سلم التحضر والحرية وتقليد الغرب بكل شي قد فقد الكثير من جمالة وسلوكياتة التى كانت السمة المعروفة عنه حتى أصبحنا نقراء ونسمع عن جرائم لم نعهدها أو حتى نتصور أن يأتي من بيننا مجموعة تفعل مالا يتصورة عقل فكم من أب قد حاول فى بناتة وكم من أخ وكم من فتاة تجردة من كل الاخلاقيات والسلوكيات التى عرفة عنا لتخرج بما لم نتصورأنه سيحدث فى يوما من الايام بيننا لاننا بالماضى لم نعرف من الجرائم الشائعة لدينا سوى السرقات أو تعاطي المخدرات ولكن ما يحصل الان من تصرفات هوجاء من بعض من فقد ذرة الانسانية والايمان ليرمي نفسة فى فضيحة نكراء لم يعهدها مجتمعنا من قبل لتشوة سمعته وسمعة من ينتمي إلية وهو كأنما ذلك الفارس المغوار يباهي بها بين الناس لكي يرو فعلته المشينة وينسى أن الله يمهل ولا يهمل وأن هناك رجال نذروا أرواحهم فداء لمحاربة كل من تسول له نفسة عمل ما وعندما يقع بقبضتهم تعود له ذاكرتة ثم يندم على ماقام به وأنه لم يفكر أنه سيقع بفعلتة هذه بيد رجال الامن وانه الان نادم على مافعلة وسوف يتوب ولكن هيهأت لك ياهذا فلقد أتيت بما لم يأتي به أحد من قبلك وأطعت النفس التى أمرتك بالسوء ولم تنهاها
وشاركة أبليس بما أوحاه إليك لتخسر نفسك أولا ولتلبس عائلتك شعار الرذيلة التى لم تعهدها تلك العائلة المحافظة وما دلوعة الحب هذه إلا واحدة من بين الالاف التى مازالت تفكر أنها لن تقع
فى يوما من الايام وأن ظلام الليل لن يأتي علية النهار ليزيلة لكى يراه الناس فى وضح النهار فل يعي ذلك الشاب أو تلك الفتاة ومن هم على شاكلتهم أن الحياء فضيلة بوجة الشخص وليعودوا إلى دين الله وسنة نبية وكتابة الذى يزيل كل هموم رسخت بقلب أنسان ليبدلهااا سعادة وطمأنينة وأن من بيتة من زجاج لايرمي الناس بالحجارة وكما تدين تدان وصحيح أن من أختشوا قد ماتوا (وأن لم تستح ففعل ما شئت ) ولكن لتعلم أنك ستقع فى يوما من الايام مادمت قد سلكت طريق الرذيلة أنت أو هي طال الزمن أم قصروهذا لاننا تجردنا من أخلاقنا التى تربينا عليها وركبنا قطار الحرية والتحضر التى ستقودنا من جرف إلى دحديرة كما يقال
وشاركة أبليس بما أوحاه إليك لتخسر نفسك أولا ولتلبس عائلتك شعار الرذيلة التى لم تعهدها تلك العائلة المحافظة وما دلوعة الحب هذه إلا واحدة من بين الالاف التى مازالت تفكر أنها لن تقع
فى يوما من الايام وأن ظلام الليل لن يأتي علية النهار ليزيلة لكى يراه الناس فى وضح النهار فل يعي ذلك الشاب أو تلك الفتاة ومن هم على شاكلتهم أن الحياء فضيلة بوجة الشخص وليعودوا إلى دين الله وسنة نبية وكتابة الذى يزيل كل هموم رسخت بقلب أنسان ليبدلهااا سعادة وطمأنينة وأن من بيتة من زجاج لايرمي الناس بالحجارة وكما تدين تدان وصحيح أن من أختشوا قد ماتوا (وأن لم تستح ففعل ما شئت ) ولكن لتعلم أنك ستقع فى يوما من الايام مادمت قد سلكت طريق الرذيلة أنت أو هي طال الزمن أم قصروهذا لاننا تجردنا من أخلاقنا التى تربينا عليها وركبنا قطار الحرية والتحضر التى ستقودنا من جرف إلى دحديرة كما يقال