مراهقينا والقنابل الموقوتة التى نسلمها لهم بطواعية ونحن نعرف خطرها فكم من أرواح زهقت وأعيقت وفقدت عائلها وشخصا عزيز عليها بسبب أننا فتحنا مجالا لهؤلاء المراهقين
الذين لايجيدون فنون القيادة وحقوق الطرق وأحترام الاخرين بل أصبح الواحد منهم يخيل له أنه يتفنن بما يعملة من حركات أثناء القيادة أنها فهلوة وفن وقدرة على السيطرة على المركبة التى لاأحد يستطيع التحكم بها عندما تتجاوز سرعتها السرعة الاعتادية حتى عتاولة السباقات ذاقوا مرارة نيرانها لانه لاأحد يستطيع التحكم بها عند فقدها لتوازنها فى ضل سرعة جنونية وسائق متهور سوى رحمة الله سبحانة وتعالى فهو المنقذ الاول والاخير
فى ضل التهاون الواضح من الجهة المسؤلة فى عدم منع المراهقين من القيادة بدون وجود رخص القيادة وأتقان نظام السير والمجاملة المحسوبة بعدم تطبيق النظام على الجميع
فنرى بشوارعنا فوضى عارمة يندى لها الجبين من سائق لايتجاوز سنة السادسة حتى الثانية والعشرين فقد زاد الطين بلة السائق الاجنبي هو الاخر يحمل رخصة وكأنة للوهلة الاولى يركب سيارة فكل يوم تزهق أرواح والاحصائيات بهذا الخصوص تتجاوز الحد الامعقول
أية العاقلون فينا لنرى ونقارن الحوادث قبل التأمين وبعده فأعتقد أن تفكير السائق بأنة لو لاسمح الله حصل له شي ما سيتكفل به التأمين سواء كان ضد الغير أو تأمين شامل
ولهذا السبب فالمراهقون بأرواح الاخرين لايبالون
الذين لايجيدون فنون القيادة وحقوق الطرق وأحترام الاخرين بل أصبح الواحد منهم يخيل له أنه يتفنن بما يعملة من حركات أثناء القيادة أنها فهلوة وفن وقدرة على السيطرة على المركبة التى لاأحد يستطيع التحكم بها عندما تتجاوز سرعتها السرعة الاعتادية حتى عتاولة السباقات ذاقوا مرارة نيرانها لانه لاأحد يستطيع التحكم بها عند فقدها لتوازنها فى ضل سرعة جنونية وسائق متهور سوى رحمة الله سبحانة وتعالى فهو المنقذ الاول والاخير
فى ضل التهاون الواضح من الجهة المسؤلة فى عدم منع المراهقين من القيادة بدون وجود رخص القيادة وأتقان نظام السير والمجاملة المحسوبة بعدم تطبيق النظام على الجميع
فنرى بشوارعنا فوضى عارمة يندى لها الجبين من سائق لايتجاوز سنة السادسة حتى الثانية والعشرين فقد زاد الطين بلة السائق الاجنبي هو الاخر يحمل رخصة وكأنة للوهلة الاولى يركب سيارة فكل يوم تزهق أرواح والاحصائيات بهذا الخصوص تتجاوز الحد الامعقول
أية العاقلون فينا لنرى ونقارن الحوادث قبل التأمين وبعده فأعتقد أن تفكير السائق بأنة لو لاسمح الله حصل له شي ما سيتكفل به التأمين سواء كان ضد الغير أو تأمين شامل
ولهذا السبب فالمراهقون بأرواح الاخرين لايبالون