لطالما أحببنا والدتنا التى أنجبتنا وأرضعتنا وسهرة الليالي على راحتنا ونحن أطفال وهى تنظر ألينا يوما بعد يوم لترانا أمامها نكبر يوما بعد الاخر حتى نصبح رجالا ولم تقصر علينا بالنصح والارشاد فيما ينفعنا لديننا ودنيانا وبالاخير تحلم أن ترانا متزوجين لترى أحفادها يلعبون من حولها ولكن للاسف الشديد ترمي بنا الاقدار من دون أي أختيار الى زوجة لا تريد هذه الام وتريد أن تبعدنا عنها من أول زواجنا للا سبب يذكر أنما لانها سوف
تقوم بتقليبنا عليها لان هذا هو ديدن الامهات عند زواج أبنائهن هذه الفكرة قد ملئت رؤس غالبية الفتيات من قبل أمهاتهن لكي يعيشن حياة سعيدة برائهن وأن هذا الابتعاد سببة انها تريد العيش بهدوء وراحة وبالمقابل للاسف الشديد أنها تجد المؤيد منا فيبتعد عن والدتة وينكر معاريفها علية لانه يحب هذه الزوجة ولا يريد التفريط بها وأن والدتة قد تكون سبب لتفريقهم عن بعض ولهؤلاء الاثنان أقول هل ترضى زوجتة بأن تفرق بينها وبين والدتها طبعا لا والف لا أيها الرجل أذا لماذا أنت ترضى بأن تبعدك هذه الزوجة عن والدتك أيها الناكر للجميل ألا تخاف من اللة ألا تعلم بأن الجنة تحت أقدام الامهات
وأنتى ألا تخافين من أن يفعل بك أولادك بعد زواجهما مثل مافعلتية بهذه الام المسكينة
وكما تدين تدان فأيها الرجال لتكن أمهاتنا خط أحمر لايتم الاقتراب منه لزوجاتنا أو التحدث به فهن الخير والبركة مادامن بنا وأن يطول الله بأعمارهن ونسعدهن بالدنيا كما أسعدنا ونحن صغار ونبتعد جميعا عن هذه الافكار التي تزيدنا بعدن وتفريقا بالاسر
تقوم بتقليبنا عليها لان هذا هو ديدن الامهات عند زواج أبنائهن هذه الفكرة قد ملئت رؤس غالبية الفتيات من قبل أمهاتهن لكي يعيشن حياة سعيدة برائهن وأن هذا الابتعاد سببة انها تريد العيش بهدوء وراحة وبالمقابل للاسف الشديد أنها تجد المؤيد منا فيبتعد عن والدتة وينكر معاريفها علية لانه يحب هذه الزوجة ولا يريد التفريط بها وأن والدتة قد تكون سبب لتفريقهم عن بعض ولهؤلاء الاثنان أقول هل ترضى زوجتة بأن تفرق بينها وبين والدتها طبعا لا والف لا أيها الرجل أذا لماذا أنت ترضى بأن تبعدك هذه الزوجة عن والدتك أيها الناكر للجميل ألا تخاف من اللة ألا تعلم بأن الجنة تحت أقدام الامهات
وأنتى ألا تخافين من أن يفعل بك أولادك بعد زواجهما مثل مافعلتية بهذه الام المسكينة
وكما تدين تدان فأيها الرجال لتكن أمهاتنا خط أحمر لايتم الاقتراب منه لزوجاتنا أو التحدث به فهن الخير والبركة مادامن بنا وأن يطول الله بأعمارهن ونسعدهن بالدنيا كما أسعدنا ونحن صغار ونبتعد جميعا عن هذه الافكار التي تزيدنا بعدن وتفريقا بالاسر