أعلم ويعلم الجميع بأن الأجانب لدينا قد سيطرو على 90% من التجارة لدينا وذلك بموافقتنا الغير مسؤولة التى جعلتنا نضع رقابنا بيد هؤلاء الذين أتوا من بلادهم وهم طفارا ومديونين إلى حد النخاع ولكن نحن منحناهم فصرة النجاح إلى ما حققوة الان وما نشاهدة بأم أعيننا لاننا نحن نبحث عن الراحة كما نعتقد نحن فلا نحب الارهاق والتعب بل نحب الكسل ونتقاعس عن الاعمال التى تؤكل إلينا لاننا فتحنا أعيننا على كل مانريدة ميسر لنا بغير تعب حتى أن الطفل ذات الست سنوات لدينا يملك سيارة أخر مديل ومصروف يكفي لعائلة لمدة أسبوع وهذا بسبب رفاهية الوالدينا بينما يفحط البعض منا ولا يستطيع ركوب أخر مديل بل يملك سيارة عفا عليها الزمن وكل يوم بورشة وهلم جرب فالمتابع لحال أسواقنا التجارية وحالها يجد الاجانب هم مستقبلية بينما تمد نظرك يمينا وشمالا فلا تجد أبن البلد إلا غذا كان متسوقا فقط 0 فمن يحاول من أبنائنا الدخول الا عالم التجارة ومعرفة أسرارها ودهاليزها يجد المحاربة من هؤلاء حتى أنهم بدؤا فى الوصول إلى موزعي الشركات والاتفاق معهم على عدم التنزيل لمن يلبس الشماغ والبعض يدفع كمسيون للموزع لتلبية رغبتة بذلك وأنجاح الخطة التى قاموا برسمها لمحاربة أبناء البلد من مزاولة أي نشاط تجاري يذكر فمن سيحاول المجازفة فسيجد الفشل والخسائر أمامه ويكرة فكرة مزاولة أي مشروع تجاري والبركة في من باعوا ضمائرهم من أجل حفنة من الريالات أخر الشهر
فلا ضمير صحى ولا هيئة قضت على هؤلاء فالكل نام فى العسل والحوالات الخارجية زادة أضعاف مضاعفة وأخيراااااا أية ألاجانب نجحت الخطة بأمتياز وفشلنا نحن بأمتياز
فلا ضمير صحى ولا هيئة قضت على هؤلاء فالكل نام فى العسل والحوالات الخارجية زادة أضعاف مضاعفة وأخيراااااا أية ألاجانب نجحت الخطة بأمتياز وفشلنا نحن بأمتياز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق