بالاونة الاخيرة ظهر جيل جديد من المرتزقة فى بعض الدول العربية أو نسميهم مزامير الانظمة العربية هؤلاء الناس قد باعوا ظمائرهم وعقولهم لمن يدفع أكثر فلا يهم هؤلاء الا الكسب المادى وهؤلاء هم عباد الدولار مستعد الواحد منهم أن يعمل أي شي مقابل المادة حتى ولوطلب منه سلخ وجهه يمكن أن يفعل ذلك لان لاظمير لدية ولا عقل يقدية مثلهم مثل الانعام التى تمشي بالارض بدون عقول وقد يكون هؤلاء فعلا لايوجد لديهم اصلا عقول لانهم من أصحاب الكيف الذى مسح أدمغتهم للابد ولهذا يستخدمهم النظام وغيره أبواق تنعق فيما لايفقهون به شيئا ولهذا بدأ أعدائنا يستخدمونهم لنيل منا بطرق مختلفة ولكن الجبال لاتهزها الرياح وأخر هؤلاء قناة الثقلين الايرانية التى بثت حلقة عن رؤية الهلال بالسعودية وكان المقدم للبرنامج ومعه من يدعي المشيخة من المصريين للاسف الشديد
ومما قالة ذلك المشيخ أن الشعب السعودي كلة أمي وجهلة كيف يكونوا قدوة للمسلمين و تطاولة على القيادة السعودية وطبعا هذه القناة تملكها جهات أيرانية وتستخدمها لاغراض
فى نفسها ونعلم علم اليقين أن الايرانيين أشد عداء لنا من اليهود حتى ولو أبدوا لنا غير ذلك
وبما أن كنا بالماضى نحلم بأن تكون لنا شركات مختصة تطلق لنا أقمار عربية لبث قنواتنا العربية للعرب حتى تحقق الحلم بعرب سات ونايل سات ولكن تلك الامنية العربية تحققة ولكن بعد فترة أختلط بها الحابل مع النابل فكل من أراد أطلاق قناة له فيمكنة ذلك مما جعل
البعض يطلق القنوات لنيل من بعض الدول والتشويش على المتلقي العربي لهذه القنوات والسب والشتم مما حول تلك الاقمار عن مسار ما أطلقت من شأنه ولهذا أطالب بأعادة هيكلة تلك القنوات بهاتين الشركتين العربيتين لابعاد تلك الابواق الهابطة منها وأغلاق منافذ الفتن والبدع والقيل والقال مما جعلنا كشعوب عربية مسخرة للغرب بسبب تلك الابواق المحسوبة علينا ونحن براء منهم فهل تستجيب تلك الشركتان أم تزيد من القنوات الهابطة على أقمارها لانها تبحث عن الربح المادي دون المحتوى الاخلاقى
ومما قالة ذلك المشيخ أن الشعب السعودي كلة أمي وجهلة كيف يكونوا قدوة للمسلمين و تطاولة على القيادة السعودية وطبعا هذه القناة تملكها جهات أيرانية وتستخدمها لاغراض
فى نفسها ونعلم علم اليقين أن الايرانيين أشد عداء لنا من اليهود حتى ولو أبدوا لنا غير ذلك
وبما أن كنا بالماضى نحلم بأن تكون لنا شركات مختصة تطلق لنا أقمار عربية لبث قنواتنا العربية للعرب حتى تحقق الحلم بعرب سات ونايل سات ولكن تلك الامنية العربية تحققة ولكن بعد فترة أختلط بها الحابل مع النابل فكل من أراد أطلاق قناة له فيمكنة ذلك مما جعل
البعض يطلق القنوات لنيل من بعض الدول والتشويش على المتلقي العربي لهذه القنوات والسب والشتم مما حول تلك الاقمار عن مسار ما أطلقت من شأنه ولهذا أطالب بأعادة هيكلة تلك القنوات بهاتين الشركتين العربيتين لابعاد تلك الابواق الهابطة منها وأغلاق منافذ الفتن والبدع والقيل والقال مما جعلنا كشعوب عربية مسخرة للغرب بسبب تلك الابواق المحسوبة علينا ونحن براء منهم فهل تستجيب تلك الشركتان أم تزيد من القنوات الهابطة على أقمارها لانها تبحث عن الربح المادي دون المحتوى الاخلاقى