لاتزال قضية قيادة المرأة لسيارة بالسعودية هي الشغل الشاغل للمهرجين العرب الذين لايعرفون طبيعة وتقاليد المواطن السعودي بوجه الخصوص وياليتهم أهتموا بهموم أوطانهم
ومواطنيهم بدل من حشر أنوفهم بكل شى يخص السعودية بالذات لاسباب حقدهم على هذا الوطن ومواطنية ومحاولة جرهم الى التجرد من عادات وتقاليد لايمكن بأي شكل من الاشكال التخلي عنها لان الطبع يغلب التطبع اية المثقفون ولان السعودية هي بلاد الحرمين
فهم يريدون النيل منها من قديم الزمن الى حاظرة ولن يفلح القوم الفاسدون لانها بالاساس
ترتكز على قوانين سماوية لايستطيع اي بشر كان الاتيان بمثلها من القوانين على حسب الاهواء ولهذا هم يعرجون الى الجنس اللطيف لنيل منا ومحاولة البحث عن مخرج لدخول
الى عقولهن لغسلها وبث سمومهم بها لعلهم بفعلتهم هذه ينجحون 0
فالداعي الى قيادة المرأة لسيارة كالداعي لها لتجرد من حيائها (فالحياء شعبة من الايمان ) واذا كانت لدينا اصوات شاذه بهذا الخصوص فهم معرفون بتوجهاتهم ومقاصدهم يعلمها
علمائنا وكبرائونا وأن المغزى الحقيقي لهذه الضجة هو الدعوة لسفور والانحلال والانحطاط الاخلاقي لانهم بهذا يدعون الفتاة الى الاختلاط المحرم والى مالا تحمد عقباة
من مشاكل كثيرة نحن بغنى عنها فيكفينا سهرات شبابنا بالشوارع والمنتزهات والبراري
فلم نستطع السيطرة عليها فكيف بفتياتنا اذا ترك لهم الحبل على الغارب وكل واحدة أمتلكة
سيارة وصار لها أصدقاء يقضون ليالي السمر ويفعلون مايشائون دون رقيب ولا حسيب
وصارت كل واحدة تدخل منزلها متى تشاء وتخرج متى تشاء لان لديها وسيلة مواصلات
تذهب بها اينما تحب فيا مدعين العروبة والاسلام رسولكم قال ( قرن في بيوتكن ولا تتبرجن تبرج الجاهلية ) فأنتم تريدون تبرج الجاهلية ولكن بطرق مدسوس فيها لنا السم
والعلقم فكفوا نباحكم عنا فنحن قوم لانريد لذئاب طريقا لبيوتنا
ومواطنيهم بدل من حشر أنوفهم بكل شى يخص السعودية بالذات لاسباب حقدهم على هذا الوطن ومواطنية ومحاولة جرهم الى التجرد من عادات وتقاليد لايمكن بأي شكل من الاشكال التخلي عنها لان الطبع يغلب التطبع اية المثقفون ولان السعودية هي بلاد الحرمين
فهم يريدون النيل منها من قديم الزمن الى حاظرة ولن يفلح القوم الفاسدون لانها بالاساس
ترتكز على قوانين سماوية لايستطيع اي بشر كان الاتيان بمثلها من القوانين على حسب الاهواء ولهذا هم يعرجون الى الجنس اللطيف لنيل منا ومحاولة البحث عن مخرج لدخول
الى عقولهن لغسلها وبث سمومهم بها لعلهم بفعلتهم هذه ينجحون 0
فالداعي الى قيادة المرأة لسيارة كالداعي لها لتجرد من حيائها (فالحياء شعبة من الايمان ) واذا كانت لدينا اصوات شاذه بهذا الخصوص فهم معرفون بتوجهاتهم ومقاصدهم يعلمها
علمائنا وكبرائونا وأن المغزى الحقيقي لهذه الضجة هو الدعوة لسفور والانحلال والانحطاط الاخلاقي لانهم بهذا يدعون الفتاة الى الاختلاط المحرم والى مالا تحمد عقباة
من مشاكل كثيرة نحن بغنى عنها فيكفينا سهرات شبابنا بالشوارع والمنتزهات والبراري
فلم نستطع السيطرة عليها فكيف بفتياتنا اذا ترك لهم الحبل على الغارب وكل واحدة أمتلكة
سيارة وصار لها أصدقاء يقضون ليالي السمر ويفعلون مايشائون دون رقيب ولا حسيب
وصارت كل واحدة تدخل منزلها متى تشاء وتخرج متى تشاء لان لديها وسيلة مواصلات
تذهب بها اينما تحب فيا مدعين العروبة والاسلام رسولكم قال ( قرن في بيوتكن ولا تتبرجن تبرج الجاهلية ) فأنتم تريدون تبرج الجاهلية ولكن بطرق مدسوس فيها لنا السم
والعلقم فكفوا نباحكم عنا فنحن قوم لانريد لذئاب طريقا لبيوتنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق