نعلم أن الدولة لم تبخل بشي تجاة رفاهية مواطنيها وايجاد الحياة الكريمة لهم وتصرف المليارات لايصال الخدمات اليهم بأنحاء الوطن ولكن للاسف الشديد أن بيننا فئات من الشعب تبحث بطرق مختلفة عن أي ثغرات للاستغلالها لمصلحتها مستغلة قصور بعض الرقابة من جهات حكومية خدمية وأخيرا وليس أخر مانشاهدة الان من أفتعال أزمة الشعير
على مستوى محافظات ومدن وقرى المملكة وهذا بسبب جشع بعض الموزعين لهذا الغذاء
الحيواني الذين استغلو عدم الرقابة الصارمة عليهم وبدوا فى رفع الاسعار حسب أهوائهم
والتوزيع بأي منطقة سكانها يمكنهم الشراء بأى سعر كان حتى أنه وصل السعر حسب مصدر متابع له الى فوق الستون ريال للكيس الواحد علما ان البعض يذهبون بسياراتهم بعيدا عن أعين الجهات الحكومية لبيعه بسعر أعلى وللمعلومية ان السعر قد تم تحديدة بأربعون ريالا وأتوقع وصول السعر الى حدود مائة ريال فى ضل عدم تدخل جهة الاختصاص لكبح جشع التجار 0
لذا أقترح ان يتم توزيعة عن طريق الجمعيات الخيرية او جمعية أنسان او اي جمعية كانت بشرط ان يكون الربح المحدد رسميا لصالح تلك الجمعيات للاستفاده منه ليكن لها دخلا ثابتا لقاء قيامها بتأمينة لمربي الماشية لدينا 0
مع وجود رقابة صارمة على الجمعيات لعدم التلاعب بالاسعار أيضا وبهذا الشكل قد
قضينا على بعض الجشعين لدينا وأستفاد من عائدة مواطنون كثر لدينا هم بحاجة لدعمنا لهم
على مستوى محافظات ومدن وقرى المملكة وهذا بسبب جشع بعض الموزعين لهذا الغذاء
الحيواني الذين استغلو عدم الرقابة الصارمة عليهم وبدوا فى رفع الاسعار حسب أهوائهم
والتوزيع بأي منطقة سكانها يمكنهم الشراء بأى سعر كان حتى أنه وصل السعر حسب مصدر متابع له الى فوق الستون ريال للكيس الواحد علما ان البعض يذهبون بسياراتهم بعيدا عن أعين الجهات الحكومية لبيعه بسعر أعلى وللمعلومية ان السعر قد تم تحديدة بأربعون ريالا وأتوقع وصول السعر الى حدود مائة ريال فى ضل عدم تدخل جهة الاختصاص لكبح جشع التجار 0
لذا أقترح ان يتم توزيعة عن طريق الجمعيات الخيرية او جمعية أنسان او اي جمعية كانت بشرط ان يكون الربح المحدد رسميا لصالح تلك الجمعيات للاستفاده منه ليكن لها دخلا ثابتا لقاء قيامها بتأمينة لمربي الماشية لدينا 0
مع وجود رقابة صارمة على الجمعيات لعدم التلاعب بالاسعار أيضا وبهذا الشكل قد
قضينا على بعض الجشعين لدينا وأستفاد من عائدة مواطنون كثر لدينا هم بحاجة لدعمنا لهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق