الامر الملكي الاخير الخاص بتصحيح أوضاع العمالة لدينا كشف لنا الكثير من المخالفات والتجاوزات من لدن الكثر منا وما يؤول ا ليه منظر التكديس الاجنبي أمام مكاتب العمل والعمال والجوازات من أجل الفوز بفرصة البقاء هنا لا الرحيل يجعل الكثير منا ياتسأل عن مدى تجاوز البعض منا لحاجتة الفعلية لعمال وجعلها متاجرة لجمع المال قد فاز بها البعض وأصبح من أصحاب الاموال وأصبح الآن البعض يركض لتخلص من مكفولية قبل فوات الآوان بعد ما أشتد الخناق حولهم فبأمكان أصحاب الآعمال الان إيجاد عمال ونقل كفالاتهم بدلا من أستخراج التأشيرات ولكن هنا أود الاشارة إلا أن البعض من العمال أرتأ لنفسة الانتظار قليلا وأخذ إجازة لسفر لبلدة لحين إستيضاح الوضع وما يؤل إلية لعلة كاسبقة من الاوامر الماضية التى لم تنفذ كما يقول العمالة لنا كفقاعة الصابون سرعة ما تختفي فهل نشاهد فعلا أستمرار شد الخناق على هؤلاء بأستمرار أم لمجرد برة من الزمن تختفي وتعود الحال على ماكانت علية وأتمنى كغيري
ممن يتمنون أمرا أخر للقضاء على ظاهرة التستر التى أكلت الاخضر من ثرواتنا وذهبت إلى بلاد غير بلادنا ولدى الاجهزة الحكومية لدينا الكثير من الانضمة التى تستطيع أكتشاف المتسترين وأصحاب الارصدة البنكية الكبيرة التى لاتمت لمواطنين بصلة وإنما للعمالة
التى تختزن المال لحسابها الخاص ببنوكنا الخاصة بينما الكثير منا رصيدة هو (صفر ) والسبب الحقيقي هو أننا فضلنا الركون لراحة المستمرة والاكتفاء بالتفرج على نجاح العمال فى جميع مجالات العمل لديناااااااا وأيضا لايوجد صبر لدينا لنجني بعدة النجاح وإنما
نكتفي بتأجير المحل للعامل وهو يعرف كيف يستطيع إنجاح ذلك المشروع الصغير الذى فشل فية المواطن بالتعاون مع أبناء جلدتة ممن كلفو بتوزيع المواد على مختلف المحلات والتجربة خير برهان على تعاونهم ضدنا
ممن يتمنون أمرا أخر للقضاء على ظاهرة التستر التى أكلت الاخضر من ثرواتنا وذهبت إلى بلاد غير بلادنا ولدى الاجهزة الحكومية لدينا الكثير من الانضمة التى تستطيع أكتشاف المتسترين وأصحاب الارصدة البنكية الكبيرة التى لاتمت لمواطنين بصلة وإنما للعمالة
التى تختزن المال لحسابها الخاص ببنوكنا الخاصة بينما الكثير منا رصيدة هو (صفر ) والسبب الحقيقي هو أننا فضلنا الركون لراحة المستمرة والاكتفاء بالتفرج على نجاح العمال فى جميع مجالات العمل لديناااااااا وأيضا لايوجد صبر لدينا لنجني بعدة النجاح وإنما
نكتفي بتأجير المحل للعامل وهو يعرف كيف يستطيع إنجاح ذلك المشروع الصغير الذى فشل فية المواطن بالتعاون مع أبناء جلدتة ممن كلفو بتوزيع المواد على مختلف المحلات والتجربة خير برهان على تعاونهم ضدنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق