يدب الرعب
بالأوساط الأسرائيلية حاليا بسبب الهكر عمر الذي نشر مؤخرا بعض بطاقات الأتمانية
لمواطنين أسرائليين
وبذلك عادة
الحرب إلى السطح وعلانية بعدما كانت على المواقع الأكترونية ولأنني أعلم أن أي هكر
بالعالم لايستطيع تسريب مايعملة حتى لأقرب الناس إلية خوفا من القبض علية وسجنة
لأنه يعلم أن عمله هذا مخالف للقانون لأي دولة كانت
وتعدي صارخ
على أسرار الناس ولنعترف أن هؤلاء موجودون بيننا ويعرفون أسرار بعض منا ولكن أنقسم
هؤلاء إلى قسمين هكر أخلاقي وأخر غير أخلاقي ولهذا المجال علمائة من الفئتين ولكن
أن يتجراء شخص على التحدي أن يتم تحديد مصدر ومكان إقامتة فهذا غير ممكن
نهائيااااا لاننا نعلم أن هناك أجهزة تمتلكها الدول المتقدمة وشركاتها لتتبع أثر
تلك الفئة ومصادر أتصالهم مهما بلغو من التخفي وخير دليل ما أل إلية مصير أعظم هكر
بالتاريخ الذي دوخ أمريكا
بتلك الفترة
وهو "كيفين ميتنيك" ولم يعلن تحدية على الملا مثلما عمل السيد
عمر إلا اذا كان هناك نظام أمنى يحمية من الملاحقة ولا يستبعد أنه أما يكون من
إيران أو سوريا وينسب نفسة لسعودية لكي تشتعل الحرب بين إسرائيل والسعودية
عبر النظام
الأفتراضى ويلفت أنتباة العالم أجمع عن
المشاكل
الحاصلة في
سوريا والتوترات بمضيق هرمز ومما يثير التسأل لماذ هذا التوقيت بالذات بالفترة
الحالية التي تشهد توترات أقليمية بمحيطنا العربي فهل يعي مستر عمر نتائج أعمالة
تلك ومدى خطورتها على السعودية فلايعقل أن هكر تحدى نظام دولة بكاملها ونجاء إلا
إذا كانت دولة تحمية بكامل جيشها من الأمساك به وملاحقتة عبر منحة الحصانة مقابل
القيام بالأختراق لمواقع إسرائيلية فلا ننكر أن هناك حرب بين الهاكرز العرب
والأسرائليين على مر السنين الماضية ولكن أن تعلن على الملا فهذا شيئا عجاب وستثبت
الأيام القادمة لنا وضوح الصورة ومن يكون أكس عمر مهما بلغ من المعرفة والعلم وأن
غدا لناظرة قريب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق