الأختيار
لشريك الحياة عادة يكون بشروط ومواصفات خاصة لكل شخص منا نحن معشر الرجال نضع فية
تصوراتنا الخيالية لما نرغبة نحن ونتصورة ولكن عندها لانجد تلك المواصفات كاملة
بتلك الشخصية لان الزين ما يكمل فالكمال لله سبحانة وتعالى ولكن قد نجد بعض مما
أشترطنا
بذلك فكل
منا يرضى بالذي كتبة الله له ولكن بالطرف الأخر ليست هناك شروط كما نفعل نحن بل
يبحث عن نصيبة وما كتب له ولكن بداخل نفس هذا الانسان شعور يتخالجة ليرسم صورة
جميلة لفارس الأحلام أولها أن يكون شكلة مقبولا لاأن يكون ذات جمال زائد لانه يعير
ذلك جل أهتمامة
لما قد
يترتب علية من أمور قد تحدث مشاكل بالمستقبل لان الجميل يجد الكثير من الاهتمام
ممن يشاهدة فتحدث مشاكل كثيرة لشريكة الذي يختزن طاقة هائلة من الغيرة علية ولهذا
نجد هذا الشرط قد وضع على الرف لعدم الرغبة به أما مواصفات الجسم الرياضى فقد حضى
بالنصيب الأكبر من الأختيار ولهذا أتسأل لو كان الأختيار لطرف الثاني وليس لنا
فماذا نحن فاعلون هل سنجد المعنسون لدينا كثر أم سنجد الفرصة لنا متاحة على
مصرعيهاااااا فلا نعنس نحن كما هم ولا نسمع ما نرميهم به من كلمات
قاسية
أعتقد لو وقعت على حجر لاأغدتة طحين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق