التقاعد
والفراغ القاتل
من المعروف
لدينا جميعا أن هناك سن محدد لتقاعد العسكريين يبدا من 42 سنة وما فوق وهذا أعتقد
أنه سن مجحف بحق الكثيرين ممن ظلمهم تاريخ الميلاد 1/7/1380 لانة معروف أن
الغالبية ليس هذا هو تاريخ الميلاد الحقيقي وأنما لمن سجل له العام فقط يسجل من
التاريخ آنف الذكر وكما هو معروف لدينا قديما لايوجد شهادة ميلاد للابناء وأنما
عندما يرغب الاب أستخراج حفيظة لأبنة بذلك الوقت يضع له سن كبير لكي يذهب أبنة
لطلب الوظيفة آنذاك وقد واجه الكثير المتاعب من ذلك التاريخ لانه يحيلهم لتقاعد
المبكر وهم بسن الأربعين وهذا ليس شيخا
كبير لايستطيع تحمل أعباء العمل بينما الحقيقة هي أن هذا السن صاحبة قادر على
الاستمرار لعدة سنوات وقادرعلى تحمل
المسؤولية الملقاة على عاتقة بينما من لدية حرف واااااااااو أستطاع تعديل الميلاد
لأكثر من ست سنوات ولا زال على راس الخدمة ولهذا نجد أن هناك ظلم واضح بالتفرقة
بين النظام العسكري والمدني بأحتساب سن التقاعد للأفراد بين النظامين مع وجود بعض الأختلاف بالممارسة العملية بينهما
فهل ياترى يتم النظر بهذا الإطار بخصوص العسكريين ومنحهما حق سلبة تاريخ لم يعرف زمانة
من شخص لايعرف الاوقات إلا بالنجوم العاليات والأحداث الماضية فهل نجد منحهم الحق
بتجاوز التقاعد المبكر لهم وهم بسن يسمح لهم بالعمل المتواصل لاكثر من 5 سنوات
قادمة بينما النظام المدني هناك من تجاوز السن القانوني ومازال على راس العمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق