هناك المئات من النساء يعملن بالقطاعات العسكرية ولكن بهيئة مدنية بحتة والبعض منهن يستلمن رواتب وهن جالسات ببيوتهن طوال السنة لعدم وجود داعي للاستدعاء وعدم أشتراط الدوام الرسمي عليهن لعدم وجود أقسام خاصة بهن لدينا وللانناء بحاجة ماسة لوجود تلك العناصر لوجود العنصر النسائى بمشاكل الحياة لدينا يستجوب وجود هذه الفئة ولكن بزي رسمي أسوة بزميلاتهن بالشئوون الصحية ذات الزي الابيض ولان لدينا أعداد ضخمة منهن
عاطلات ويبحثن عن العمل مما يستدعي أعادة هيكلة تلك الوظائف وإيجاد الاماكن والاقسام الخاصة بهن والاستغناء عن الاتصال بهن وقت الحاجة أو أوقات متأخرة من الليل تتطلب الحضور والبعض يتجاهل الرد على الهاتف أو يعتذر عن الحضور لعدم وجود المحرم حاليا لذا أعتقد أنه آن الاوان لان يتم الاستفادة من هذه العناصر وتأهيلهن بشكل صحيح ومنحهن دورات لتلك المهمات المناطة بهن حتى لو أستدعى الامر لآستقدام مدربات من دول عربية لتدريبهن بأماكن خاصة بهن منعا للاختلاط ولكى ننمى الحس الامنى لدى تلك الفئة التى همشت كثيرا لدينا بينما هناك حاجة ماسة لتلك النوعية بوظائف معينة بمختلف القطاعات لدينا ولنقضى على البطالة بينهن ولتكن
لدينا شرطة نسائية مؤهلة تأهيلا جيدا بدلا من المتبع حاليااا
عاطلات ويبحثن عن العمل مما يستدعي أعادة هيكلة تلك الوظائف وإيجاد الاماكن والاقسام الخاصة بهن والاستغناء عن الاتصال بهن وقت الحاجة أو أوقات متأخرة من الليل تتطلب الحضور والبعض يتجاهل الرد على الهاتف أو يعتذر عن الحضور لعدم وجود المحرم حاليا لذا أعتقد أنه آن الاوان لان يتم الاستفادة من هذه العناصر وتأهيلهن بشكل صحيح ومنحهن دورات لتلك المهمات المناطة بهن حتى لو أستدعى الامر لآستقدام مدربات من دول عربية لتدريبهن بأماكن خاصة بهن منعا للاختلاط ولكى ننمى الحس الامنى لدى تلك الفئة التى همشت كثيرا لدينا بينما هناك حاجة ماسة لتلك النوعية بوظائف معينة بمختلف القطاعات لدينا ولنقضى على البطالة بينهن ولتكن
لدينا شرطة نسائية مؤهلة تأهيلا جيدا بدلا من المتبع حاليااا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق