المد الشيعي بدا يتغلغل من الشرق الى الغرب فى أواخر السنة الماضية أتجة رؤس الاموال الشيعية الى التغلغل والانتشار فى مناطق كثيرة لم تكن تلك المناطق مناطق لهم ولكن لربما أن سياسة الانتشار هو الحل الافضل لزعزة الاستقرار أو لربما أن الهدف أكبر من ذلك بمحاولة السيطرة على جميع موارد الغذاء لدينا وأنتشار الشيعة بكثرة بمناطق مختلفة فما يحدث الان يستوجب الحيطة والحذر لان مانشاهدة من كثرة طلب رؤس الاموال على المزارع والاراضي بمختلف مناطق المملكة وتملك البعض منهم بمدن خلاف مدنهم التى عرفوا بها وترعرعوا بها يستوجب التسائل عن ماهي الدواعي لذلك وبهذا الوقت بالذات هل هو التمدد الصوفي
أم الخروج من القبضة الامنية والانتشار بكل المدن لمحاولة فك الخناق عن تلك المناطق أن المتبع لكثرة طلب هؤلاء للاراضى الزراعية والسكنية يطرح عدة تساؤلات هل هو جس نبض لسكان تلك المناطق بالقبول أو الرفض أم هناك أديلوجية سياسية خبيثة لهذه الفئة فى محاولة الانتشار بكل المدن ليتسنى لها تنفيذ مايطلب منها بالمستقبل وتشتيت أنتباة الامن لكثرة أنتشارهم بأكثر من مدينة وقرية أن هؤلاء ينطبق عليهم المثل القائل (يعطيك من طرف اللسان حلاوة ويروغ كما يروغ الثعلب ) فل نكن لهؤلاء محتاطين فإنهم يخفون الكثير لنا ونحن نبدي لهم الجانب اللين
أم الخروج من القبضة الامنية والانتشار بكل المدن لمحاولة فك الخناق عن تلك المناطق أن المتبع لكثرة طلب هؤلاء للاراضى الزراعية والسكنية يطرح عدة تساؤلات هل هو جس نبض لسكان تلك المناطق بالقبول أو الرفض أم هناك أديلوجية سياسية خبيثة لهذه الفئة فى محاولة الانتشار بكل المدن ليتسنى لها تنفيذ مايطلب منها بالمستقبل وتشتيت أنتباة الامن لكثرة أنتشارهم بأكثر من مدينة وقرية أن هؤلاء ينطبق عليهم المثل القائل (يعطيك من طرف اللسان حلاوة ويروغ كما يروغ الثعلب ) فل نكن لهؤلاء محتاطين فإنهم يخفون الكثير لنا ونحن نبدي لهم الجانب اللين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق