مازالت شركة الاتصالات السعودية تترنح فى سوء الخدمات لمشتركيها سواء الهاتف النقال أو الانتر نت فكم من واحد يشتكي سوء الخدمة لدية وكم من مسكين قضى سنين يطلب الخدمة ولم تحصل له وكم وكم بينما الشركة تجنى الاموال الطائلة وهي تظرب
عرض الحائط لاي شكوى مواطن متضرر من إيصال الخدمات إلية بينما يتربع رئيسها على رئاسة عدة شركات أخرى ولم يلتفت إلى أن هذه أمانة سيسأل عنها يوم القيامة فكيف يقبض أموال بينما يقدم خدمات سيئة كأنما نحن نعيش بدولة فقيرة جداااااا فالشبكة مشغولة والانتر نت سيء للغاية وهذه حقيقة تلك الشركة فكم من مواطن يشتكي ويدفع أموال مقابل خدمة لم ينتفع بهاااااا أساسااااااا
ولم يحظى كغيرة من البشر بتلك الخدمات فهل تتخلى تلك الشركة عن البوقراطية المتبعة لديهم وتنهض بخدماتها للاحسن فى ظل التطور الحاصل بالعالم فليس أمريكا أحسن منا بشي مادمنا نمتلك المادة التى تمكننا من الحصول على أرقى التكنلوجياااا الحديثة
ولتترك الدخول بالمزايدات التى تسعي إليها حتى تؤمن لنا الخدمة على أكمل وجة وذلك لان بيننا من يتمتع بالجيل الرابع بينما البعض لم يتمتع بالجيل الثالث حتى الان ويعاني سؤ الاتصال بالنت وبعض القرى لم تحصل على الهاتف المنزلى حتى الان فهل نقر بأن لدينا شركة أتصالات على مستوى عال ومسؤلين عنها يهمهم المواطن أولا أم نرضخ لسؤ الخدمة
عرض الحائط لاي شكوى مواطن متضرر من إيصال الخدمات إلية بينما يتربع رئيسها على رئاسة عدة شركات أخرى ولم يلتفت إلى أن هذه أمانة سيسأل عنها يوم القيامة فكيف يقبض أموال بينما يقدم خدمات سيئة كأنما نحن نعيش بدولة فقيرة جداااااا فالشبكة مشغولة والانتر نت سيء للغاية وهذه حقيقة تلك الشركة فكم من مواطن يشتكي ويدفع أموال مقابل خدمة لم ينتفع بهاااااا أساسااااااا
ولم يحظى كغيرة من البشر بتلك الخدمات فهل تتخلى تلك الشركة عن البوقراطية المتبعة لديهم وتنهض بخدماتها للاحسن فى ظل التطور الحاصل بالعالم فليس أمريكا أحسن منا بشي مادمنا نمتلك المادة التى تمكننا من الحصول على أرقى التكنلوجياااا الحديثة
ولتترك الدخول بالمزايدات التى تسعي إليها حتى تؤمن لنا الخدمة على أكمل وجة وذلك لان بيننا من يتمتع بالجيل الرابع بينما البعض لم يتمتع بالجيل الثالث حتى الان ويعاني سؤ الاتصال بالنت وبعض القرى لم تحصل على الهاتف المنزلى حتى الان فهل نقر بأن لدينا شركة أتصالات على مستوى عال ومسؤلين عنها يهمهم المواطن أولا أم نرضخ لسؤ الخدمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق