برنامج نطاقات وكشف المستور فهذا البرناج أن طبق حرفيا دون تلاعب ستكون نتائجة باهرة وذلك لكشف الكثير من المتلاعبين بيننا
فى سوق العمالة فلا بد من متابعة صاحب العمل حتى يتأكد أنه فعلا
ينتج للبلد وليس للعمالة ولا يكتفى بالشهادة لتأمينات ومصلحة الزكاة ورخص البلدية لانها كلها تأتي من خلف الطاولة فإذا كنا فعلا صادقين لتنظيم سوق العمل فلا بد من متابعة صاحب المنشاة حتى بالارصدة البنكية لان غالبية هؤلاء لايملكون ريال بينما يملكها العمال الاجانب بحسابات لدى البنوك ولهذا يسيطرون على السوق السعودي عامة بينما يكتفى صاحب المنشاة بالمعلوم أخر الشهر وهذه حقيقة ظاهرة للعيان حتى أصبح العامل العادي يشترط على السعودي السعر الذى يرغبة هو حتى أصبحت يومية العامل من 60 ريال يومية إلى 150 ريال لليوم الواحد خلاف الفنى وكل هذا بسبب غلاء المعيشة الذى أصبح ديدن الكل لان سوقنا أصبح لمن هب ودب حتى أصبح راعي الغنم سائق وميكانيكي وحلاق حتى أصبح أصحاب أسواق الذهب يلبسون الاجنبى ثوب وشماغ وخاصة الاخوة اليمنيين بالذات لتفادي السعودة بينما يرضخ شبابنا فى البطالة ويبحثون فلا يجدون عملا
والاعذار لاصحاب الشركات الخبرات فكيف أتى الاجنبى بالخبرات وهو لم يزاول تلك المهن ببلدة فل نكن صريحين جدااا
لان الشاب السعودي يمكن أن يكشف أي تلاعب أو أي شى مخالف يراه هو بعينة بينما الاجنبي لن يكشف هذا السر لانه يخشى تسفيرة إلى بلدة ولهذا لايريدون السعودي بحجة الخبرات وسأذكر إجابة لسمو الامير نايف عندما سأل عن سعودة المحلات
بأن الفتاة لا تشتري من محل يعمل به سعودي فأجاب سموة
لاتشتري اليوم وستعود غدا وبعد غدا ثم ستنجبر على الرضوخ للامر الواقع وفعلا كلام سموة عين الصواب لو طبق بحذافيرة
ولكن هناك من له مصلحة بعدم تنفيذ السعودة وهم كثر جدااااااااا
وإذا كانت وزارة العمل جادةفعلا بهذا البرنامج فل تتعامل مع صاحب المنشأة ومدير المحل لتفصفص سيرة كلن منهما فسوف ينكشف المستور للكثيرين لدينااااااا وستغلق مؤسسات ومحلات وشركات بالهبل لديناااااااااا عندهاااا سيتقلص الاستقدام وسيغادر الكثير من العمال إلى بلادهم لانهم فقدوا محلاتهم الخاصة وشركاتهم ومؤسساتهم التى كانت تدر عليهم ذهباااااا وليعي ذلك المغفل وليعمل بجهده وعرق جبينة أو ليريح البلد منه ومن حركاتة فلا مكان لدينا للكسلاء والمتسترين
فى سوق العمالة فلا بد من متابعة صاحب العمل حتى يتأكد أنه فعلا
ينتج للبلد وليس للعمالة ولا يكتفى بالشهادة لتأمينات ومصلحة الزكاة ورخص البلدية لانها كلها تأتي من خلف الطاولة فإذا كنا فعلا صادقين لتنظيم سوق العمل فلا بد من متابعة صاحب المنشاة حتى بالارصدة البنكية لان غالبية هؤلاء لايملكون ريال بينما يملكها العمال الاجانب بحسابات لدى البنوك ولهذا يسيطرون على السوق السعودي عامة بينما يكتفى صاحب المنشاة بالمعلوم أخر الشهر وهذه حقيقة ظاهرة للعيان حتى أصبح العامل العادي يشترط على السعودي السعر الذى يرغبة هو حتى أصبحت يومية العامل من 60 ريال يومية إلى 150 ريال لليوم الواحد خلاف الفنى وكل هذا بسبب غلاء المعيشة الذى أصبح ديدن الكل لان سوقنا أصبح لمن هب ودب حتى أصبح راعي الغنم سائق وميكانيكي وحلاق حتى أصبح أصحاب أسواق الذهب يلبسون الاجنبى ثوب وشماغ وخاصة الاخوة اليمنيين بالذات لتفادي السعودة بينما يرضخ شبابنا فى البطالة ويبحثون فلا يجدون عملا
والاعذار لاصحاب الشركات الخبرات فكيف أتى الاجنبى بالخبرات وهو لم يزاول تلك المهن ببلدة فل نكن صريحين جدااا
لان الشاب السعودي يمكن أن يكشف أي تلاعب أو أي شى مخالف يراه هو بعينة بينما الاجنبي لن يكشف هذا السر لانه يخشى تسفيرة إلى بلدة ولهذا لايريدون السعودي بحجة الخبرات وسأذكر إجابة لسمو الامير نايف عندما سأل عن سعودة المحلات
بأن الفتاة لا تشتري من محل يعمل به سعودي فأجاب سموة
لاتشتري اليوم وستعود غدا وبعد غدا ثم ستنجبر على الرضوخ للامر الواقع وفعلا كلام سموة عين الصواب لو طبق بحذافيرة
ولكن هناك من له مصلحة بعدم تنفيذ السعودة وهم كثر جدااااااااا
وإذا كانت وزارة العمل جادةفعلا بهذا البرنامج فل تتعامل مع صاحب المنشأة ومدير المحل لتفصفص سيرة كلن منهما فسوف ينكشف المستور للكثيرين لدينااااااا وستغلق مؤسسات ومحلات وشركات بالهبل لديناااااااااا عندهاااا سيتقلص الاستقدام وسيغادر الكثير من العمال إلى بلادهم لانهم فقدوا محلاتهم الخاصة وشركاتهم ومؤسساتهم التى كانت تدر عليهم ذهباااااا وليعي ذلك المغفل وليعمل بجهده وعرق جبينة أو ليريح البلد منه ومن حركاتة فلا مكان لدينا للكسلاء والمتسترين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق