المتابع لمنتخبنا الاول من خلال المباراتين الودية مع أندنوسيا والرسمية مع تايلاند يغسل يدية من هذا المنتخب فبينما كان العالم يحسب الف حساب للمنتخب السعودي لانه يتربع على صدارة قارة أسيا لانه كان شبح يخيف الخصم بمايملكة من كوكبة على طراز مهاري عالي أصبح الان وديع ترتعد أنامل من يمثلونة أمام فرق المؤخرة التى وجدت فية الفريق الذى لايستطيع مجاراتها من خلال المستطيل الاخضر بل أصبحت فرق المؤخرة بأسيا
تتغلب علية مستوى ونتيجة فالمشاهد لمباراة تايلاند الاخيرة يلاحظ أن المنتخب لم يقدم مايشفع له لان يقارع الكبار الذين أتو من الخلف وتجاوزوا الاخضر وبدؤ هم من يبحث عن المراكز الاولى ونحن نحتل المركز الاخير وأعتقد ان السبب الرئيسي بهذا هو الاسلوب التدريبي لعدم توظيف الاعبين التوظيف الصحيح من خلال وضع الاعب بالمكان المناسب له الذى يبدع به وزيادة وزن بعض الاعبين ونقص اللياقة لدى الغالبية لكبر السن أو لعدم المبالاة بالمباراة التى تهم الشريحة الكبيرة من المجتمع لان الاعب أصبح لايهمة سوى المادة فلا ينظر لغيرها بل أصبح يؤدي دور الركض حول المضمار لينتهي الوقت ثم يغادر لان المتابع يلاحظ أختفاء الروح القتالية لدي الاعبين بأغلب المباريات التى خاضوها
فكيف السبيل للعودة لرأس السلم من جديد ألا بجيل كجيل الفريق الاولمبي الذى أبدع أجمل الابدعات بجميع مشاركاتة الاخيرة وأنه ليكون هو من سيعيد الامجاد للكرة السعودية وأن لغد لناظرة قريب ولكن لنقول وماجداه
تتغلب علية مستوى ونتيجة فالمشاهد لمباراة تايلاند الاخيرة يلاحظ أن المنتخب لم يقدم مايشفع له لان يقارع الكبار الذين أتو من الخلف وتجاوزوا الاخضر وبدؤ هم من يبحث عن المراكز الاولى ونحن نحتل المركز الاخير وأعتقد ان السبب الرئيسي بهذا هو الاسلوب التدريبي لعدم توظيف الاعبين التوظيف الصحيح من خلال وضع الاعب بالمكان المناسب له الذى يبدع به وزيادة وزن بعض الاعبين ونقص اللياقة لدى الغالبية لكبر السن أو لعدم المبالاة بالمباراة التى تهم الشريحة الكبيرة من المجتمع لان الاعب أصبح لايهمة سوى المادة فلا ينظر لغيرها بل أصبح يؤدي دور الركض حول المضمار لينتهي الوقت ثم يغادر لان المتابع يلاحظ أختفاء الروح القتالية لدي الاعبين بأغلب المباريات التى خاضوها
فكيف السبيل للعودة لرأس السلم من جديد ألا بجيل كجيل الفريق الاولمبي الذى أبدع أجمل الابدعات بجميع مشاركاتة الاخيرة وأنه ليكون هو من سيعيد الامجاد للكرة السعودية وأن لغد لناظرة قريب ولكن لنقول وماجداه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق