hالصدق هذا هو المنجي من الكذب فما يزال الانسان يصدق حتى يكتب عند الله صديقا لانه بصدقة هذا سلك الطريق المستقيم ولكن المتمعن بعالمنا اليوم يجد من يصدق القول والفعل قليل جدا لان غالبيتنا سلك طريق أخر يعتبرة هو الطريق الافضل له بينما هو الاسوى لانه سوف يأتي يوما سينكشف به هذا وياخبر بفلوس بكرة بلاش كما يقول المثل ولان من يتبع الطريق الاخر له فية مأرب أخرى قد تنجية للحظة من خطا قد وقع به ولكن لن تسلم الجرة فلهذا سلك الكثيرون منا هذا السلوك سواء بالبيع أو الشراء أو بالعلاقة العامة لانها أصبحت الدنيا لدينا مصالح والفهلويون لدينا كثر بهذا المصطلح
لانهم أصبحوا يعتبرون الحياة كلها جمع أموال ويخافون الفقر لانهم بهذا أفنوا أنفسهم
قبل أن تفنى هي سواء بكثر التفكير أو الوسوسة فصار الواحد منهم يكلم نفسة ويقول
أريد أن أكون ملياردير بأسرع طريقة وبأي أسلوب كان المهم أحذف الفقر خلف ظهري
ولا يعلم أن الله خلقة وكتب رزقة سواء غني أو فقير فياأخي أصدق بقولك الحق سواء كان كلاما أو بيعا أو غيرة فلماذا تصر على الكذب وتتصور أنك لن تنكشف يوما من الايام وستندم شديد الندم على سلوكك هذا الطريق فالصدق ينجي صاحبة وكلام الصدق يازينة
لانهم أصبحوا يعتبرون الحياة كلها جمع أموال ويخافون الفقر لانهم بهذا أفنوا أنفسهم
قبل أن تفنى هي سواء بكثر التفكير أو الوسوسة فصار الواحد منهم يكلم نفسة ويقول
أريد أن أكون ملياردير بأسرع طريقة وبأي أسلوب كان المهم أحذف الفقر خلف ظهري
ولا يعلم أن الله خلقة وكتب رزقة سواء غني أو فقير فياأخي أصدق بقولك الحق سواء كان كلاما أو بيعا أو غيرة فلماذا تصر على الكذب وتتصور أنك لن تنكشف يوما من الايام وستندم شديد الندم على سلوكك هذا الطريق فالصدق ينجي صاحبة وكلام الصدق يازينة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق