الكل يدرك بأن الفرد هو أساس المجتمع ودرجة ثقافته هي التي تحدد مدى تحضّر ورقي ذلك المجتمع الذي ينتمي إليه.وثقافة الفرد تعني مجموعة من الصفات والممارسات الاخلاقية والفكرية والقيم الإجتماعية التي إكتسبها من محيطه. والثقافة تعتبر وسيلة فعّالة جداً لتكوين شخصية وهوية الفرد في المجتمع والتي تميّزه عن غيره فبذلك يتميّز كل مجتمع عن غيره بخصوصية تختلف عن بقية المجتمعات الأخرى.
ومن ذلك نستنتج بان الثقافة هي الصورة الحيّة للأمة ومن خلالها تستطيع الأمة إثبات وجودها، وكذلك فإن دور الفرد ومركزه في المجتمع وعلاقته مع الآخرين يتحدّد من خلال ثقافته التي هي عنوان عبقريته وثمرة إجتهاده وبإختصار فإن الثقافة هي طريقة نموذجية للحياة التي طورها الإنسان من خلال الإرادة القويّة لإكتساب المعرفة.
وعلى مر الزمان كان وما زال الإنسان في تطوّر دائم متماشياً مع متطلبات الحياة وقياساً إلى درجة تحضره ورقي حضارته. ويجب أن تكون الثقافة في نسق وترابط وثيق حسب العادات والتقاليد الموروثة والمكتسبة من المجتمع.
كما ينبغي على كل فرد أن يثقّف نفسه من أجل خدمة مجتمعه ولا زال هناك الكثير من مجالات الحياة يستطيع الإنسان فيها تطوير قدراته وقابلياته الجسمية والفكرية بإسلوب حضاري جديد عن طريق الناحية الفكرية، والفنية، والموسيقية، والأدبية.
أذا لكان مانرى من تجاوزات على الاخرين قد أختفت وأخذ كلن منا حقة دون تجاوز على حقوق الاخرين وبهذا أرحنا رؤسنا وأرحنا الاخرين من مشاكل نحن نعملها بلا سبب وهذا راجع لضحالة ثقافتنا وأننا نحتاج لسنين طويلة لكى نرتقي بتعاملاتنا مع الاخرين وعدم التجاوز على حقوقهم وبهذا طورنا من تفكيرنا وكبرنا عقولنا لتستوعب أراء الغير حتى وأن أختلفنا معهم بالراى فنحن شعوب نقراء ولكن لانفهم فعقولنا لاتستوعب كلام الاخر وهمها أنجاز عملها حتى ولو على حساب دور الاخرين فل نظر لما نسببة من زحام وتداحم بالكتوف
والسب لاننا لانحب الانتظار بالادوار فلو كلن منا اخذ دورة حسب النظام لما وجد هذا الزحام الرهيب وهذا راجع لضحالة ثقافتنا الفردية
فنحن نحتاج لتثقيف أنفسنا أولا قبل كل شي ثما ننظر كيفما تسير الامور كما نحب بلا هيصة ووجع رأس لنا وللاخرين فهل نطور أنفسنا للاحسن
ومن ذلك نستنتج بان الثقافة هي الصورة الحيّة للأمة ومن خلالها تستطيع الأمة إثبات وجودها، وكذلك فإن دور الفرد ومركزه في المجتمع وعلاقته مع الآخرين يتحدّد من خلال ثقافته التي هي عنوان عبقريته وثمرة إجتهاده وبإختصار فإن الثقافة هي طريقة نموذجية للحياة التي طورها الإنسان من خلال الإرادة القويّة لإكتساب المعرفة.
وعلى مر الزمان كان وما زال الإنسان في تطوّر دائم متماشياً مع متطلبات الحياة وقياساً إلى درجة تحضره ورقي حضارته. ويجب أن تكون الثقافة في نسق وترابط وثيق حسب العادات والتقاليد الموروثة والمكتسبة من المجتمع.
كما ينبغي على كل فرد أن يثقّف نفسه من أجل خدمة مجتمعه ولا زال هناك الكثير من مجالات الحياة يستطيع الإنسان فيها تطوير قدراته وقابلياته الجسمية والفكرية بإسلوب حضاري جديد عن طريق الناحية الفكرية، والفنية، والموسيقية، والأدبية.
أذا لكان مانرى من تجاوزات على الاخرين قد أختفت وأخذ كلن منا حقة دون تجاوز على حقوق الاخرين وبهذا أرحنا رؤسنا وأرحنا الاخرين من مشاكل نحن نعملها بلا سبب وهذا راجع لضحالة ثقافتنا وأننا نحتاج لسنين طويلة لكى نرتقي بتعاملاتنا مع الاخرين وعدم التجاوز على حقوقهم وبهذا طورنا من تفكيرنا وكبرنا عقولنا لتستوعب أراء الغير حتى وأن أختلفنا معهم بالراى فنحن شعوب نقراء ولكن لانفهم فعقولنا لاتستوعب كلام الاخر وهمها أنجاز عملها حتى ولو على حساب دور الاخرين فل نظر لما نسببة من زحام وتداحم بالكتوف
والسب لاننا لانحب الانتظار بالادوار فلو كلن منا اخذ دورة حسب النظام لما وجد هذا الزحام الرهيب وهذا راجع لضحالة ثقافتنا الفردية
فنحن نحتاج لتثقيف أنفسنا أولا قبل كل شي ثما ننظر كيفما تسير الامور كما نحب بلا هيصة ووجع رأس لنا وللاخرين فهل نطور أنفسنا للاحسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق