ما يعانية أخواننا بالصومال من جوع وحروب أكلت معها الاخضر واليابس يجعلنا نسارع لمد يد العون لهم لعلنا نمسح بها دمعة طفل جائع أو كهل عاجز فى هذا الشهر العظيم الذى تكثر به الحسنات وتمحو به السيئات فما نشاهدة عبر الشاشات من ألم يعتصر هؤلاء وأجساد قد نحلت من قلت الاكل والشرب وأمراض أنتشرت يتطلب منا سرعة مد يد العون لهم من خلال الجمعيات الخيرية التى تحاول جاهدة لجمع مايمكن جمعة للحاق بهم قبل فوات الاوان فديننا الحنيف يحثنا على مد العون للمحتاج أينما كان
لعلنا نواسي ونشارك أخواننا بما هم به من جوع وألم يعتصرهم فكم من عائلة فقدت عائلها أو طفلها أو أمها وباتت تصارع بين الحياة والموت بسبب قلت توافر الغذاء والدواء لديهم فهل يأمة محمد ننهض لمساعدة هؤلاء على وجة السرعة ونشارك الاخرين بالمساعدات لاخواننا بالصومال الذين يعيشون بين مطرقة الجوع والمرض
ونقص المواد الغذائية والدوائية
لعلنا نواسي ونشارك أخواننا بما هم به من جوع وألم يعتصرهم فكم من عائلة فقدت عائلها أو طفلها أو أمها وباتت تصارع بين الحياة والموت بسبب قلت توافر الغذاء والدواء لديهم فهل يأمة محمد ننهض لمساعدة هؤلاء على وجة السرعة ونشارك الاخرين بالمساعدات لاخواننا بالصومال الذين يعيشون بين مطرقة الجوع والمرض
ونقص المواد الغذائية والدوائية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق