لماذا ولماذا تتكرر كثيرا وتناقش عبر البرامج الحوارية وجميعها تناقش البطالة لشبابنا وشاباتنا وعدم أنخراطهم بالاعمال التجارية الخاصة بهم ولهذا أقول للمسؤلين الحقيقين الباحثين عن المصلحة العامة وليست الخاصة أية الاخوة شبابنا وفتياتنا لاتنقصهم الارادة ولا العزيمة ولا أيجاد الفكرة فالافكار لديهم كثيرة وبالملايين التى أن تم تنفيذها من قبلهم فسوف يصبحون من كبار التجار لدينا ولكن ينقصهم شى واحد مهم لتنفيذ أفكارهم على أرض الواقع وهذا هو مربط الفرس كما يقال ألا وهو الدعم المادي لاي مشروع ينفذ فللاسف الشديد جميع الشركات التى تدعي أنها تدعم مشاريع الشباب وتروج لها الصحافة أنما
لاتدعم ألا من يملك الواسطة وتضع شروط تعجيزية لشباب الذى لايملك حرف الواو
فلو طرحت مثالا واحد أن هناك شاب بسيط يملك فكرا نيرا وطموحا ويرغب بعمل عيادة
طبية له فأنه يطلب منه أن يكون طبيبا أو البحث عن طبيب مشارك وهذا يطلب مقابل هذا مبلغ خرافي كل شهر أو أن يملك هذا الشاب مبلغ كبيرا لينفذ مشروعة فهل هذا تشجيع لشبابنا أو جدارا يصتدم به فيجعلة يعود كئيبا لبيتة لتتحطم نفسيتة وتتضائل أفكارة
والمشروع الوحيد الذى نجح لحد الان هو مشروع تملك سيارات الاجرة فقط وغالبيتهم من كبار السن المتقاعدين فلو نظرنا حولنا لجميع المشاريع القائمة لدينا لوجدناها لاسماء
عائلات تمتلك أساسا المال من القدم ومن الشباب من يعدون على الاصابع فل ننظر لبعض الشباب الاجنبى ممن أستطاعوا من فكرة بسيطة أن تكون اليوم من أكبر مشاريع
تدر المليارات وهي فكرة موقع الفيس بوك هذا وهناك الكثير لانهم وجدوا الدعم المادي
لافكارهم حتى أنها أصبحت حقيقة ظاهرة للعيان فهل ندعم الشباب ونشد بأيدهم ليكون
شركاء ببناء وطنهم بدلا من أحباطهم للابد أتمنى ذلك
لاتدعم ألا من يملك الواسطة وتضع شروط تعجيزية لشباب الذى لايملك حرف الواو
فلو طرحت مثالا واحد أن هناك شاب بسيط يملك فكرا نيرا وطموحا ويرغب بعمل عيادة
طبية له فأنه يطلب منه أن يكون طبيبا أو البحث عن طبيب مشارك وهذا يطلب مقابل هذا مبلغ خرافي كل شهر أو أن يملك هذا الشاب مبلغ كبيرا لينفذ مشروعة فهل هذا تشجيع لشبابنا أو جدارا يصتدم به فيجعلة يعود كئيبا لبيتة لتتحطم نفسيتة وتتضائل أفكارة
والمشروع الوحيد الذى نجح لحد الان هو مشروع تملك سيارات الاجرة فقط وغالبيتهم من كبار السن المتقاعدين فلو نظرنا حولنا لجميع المشاريع القائمة لدينا لوجدناها لاسماء
عائلات تمتلك أساسا المال من القدم ومن الشباب من يعدون على الاصابع فل ننظر لبعض الشباب الاجنبى ممن أستطاعوا من فكرة بسيطة أن تكون اليوم من أكبر مشاريع
تدر المليارات وهي فكرة موقع الفيس بوك هذا وهناك الكثير لانهم وجدوا الدعم المادي
لافكارهم حتى أنها أصبحت حقيقة ظاهرة للعيان فهل ندعم الشباب ونشد بأيدهم ليكون
شركاء ببناء وطنهم بدلا من أحباطهم للابد أتمنى ذلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق