كنا بالماضى البعيد نحن وأبناء اليمن على أرض بلادي لاثالث لنا أما اليوم فلا تعرف موقعك من الاعراب بين الجاليات التى بيننا من كل حدب وصوب أتونا فقراء وذهبوا أغنياء
يجمعون ثروات بلادنا ويصدرونها لبلادهم أتونا ضعفاء فصارت لهم كروش مثلنايحلمون بالسيارات فركبوها عندنا فأصبحت أرضنا لمن أراد أن يتعلم فنون الحرف بنا فالمطاعم لهم
والمفروشات والانشاءات والصوالين والاسواق والخياطين والسوبرماركات والنقليات والصناعيات وتشاليح السيارات فأينما تولي وجهك ستجدهم أمامك ونحن السبب الاول والرئيسي لسيطرة هؤلاء على مصادرنا لان تجارنا الاعزاء يأمنونهم أكثرمنا فالواحد منهم
يمنح لهم مجالا عندما يأخذون منه البضائع بكميات وحسب طلبهم ولكن اذا أتاه أبن بلدة فلا وألف لا الدفع مقدم فالمساعدة والمسايرة فقط لهؤلاء بجميع المجالات حتى أصبحو هم التجار والمستوردين والمصدرين لدينا ولكن من تحت غطاء الفاشلون منا ممن رضوا الركون للكسل ونفض غبار الهزل عنا لقاء حفنة من الريالات كل نهاية شهر بينما هم
يجمعون الملايين لبلادهم ويرفعون من أقتصادها ونحن نجازى الوطن بالنكران والخذلان له فقط نبحث عن الجو البارد والكراسي الدوارة ونترك مجالات تدر علينا ذهبا لهؤلاء
وبسببهم سقط منا الكثير ضحايا لسذاجتهم وبلاهتهم فهل نعتبر من هذا ونعود الا رشدنا
ونجعلهم يعملون بيننا فيما أستقدموا من أجلة ونطبق أنظمة بلادنا الخاصة بهذا الشأن
فالدولة لم تقصر بهذا الشان وتحارب الفساد والتستر ونحن نقف ضد هذا التوجة
للاننا نعتقد أننا مستفيدين من ورائهم ونحن بالاصل الخسرانين بالاول والاخير
فياشباب وطنى ألهم أيدي ونحن لا ألهم أرجل ونحن لا ألهم عقول ونحن لا اذا لماذا لانذرع عن سواعدنا ونصبر على العمل فكل ما نحتاجة فقط طولة البال الصبر الصبر
بعدها سيأتينا الفرج فكل مجال من هذه المجالات يدر ذهبا نحن أولابه من الغريب
يجمعون ثروات بلادنا ويصدرونها لبلادهم أتونا ضعفاء فصارت لهم كروش مثلنايحلمون بالسيارات فركبوها عندنا فأصبحت أرضنا لمن أراد أن يتعلم فنون الحرف بنا فالمطاعم لهم
والمفروشات والانشاءات والصوالين والاسواق والخياطين والسوبرماركات والنقليات والصناعيات وتشاليح السيارات فأينما تولي وجهك ستجدهم أمامك ونحن السبب الاول والرئيسي لسيطرة هؤلاء على مصادرنا لان تجارنا الاعزاء يأمنونهم أكثرمنا فالواحد منهم
يمنح لهم مجالا عندما يأخذون منه البضائع بكميات وحسب طلبهم ولكن اذا أتاه أبن بلدة فلا وألف لا الدفع مقدم فالمساعدة والمسايرة فقط لهؤلاء بجميع المجالات حتى أصبحو هم التجار والمستوردين والمصدرين لدينا ولكن من تحت غطاء الفاشلون منا ممن رضوا الركون للكسل ونفض غبار الهزل عنا لقاء حفنة من الريالات كل نهاية شهر بينما هم
يجمعون الملايين لبلادهم ويرفعون من أقتصادها ونحن نجازى الوطن بالنكران والخذلان له فقط نبحث عن الجو البارد والكراسي الدوارة ونترك مجالات تدر علينا ذهبا لهؤلاء
وبسببهم سقط منا الكثير ضحايا لسذاجتهم وبلاهتهم فهل نعتبر من هذا ونعود الا رشدنا
ونجعلهم يعملون بيننا فيما أستقدموا من أجلة ونطبق أنظمة بلادنا الخاصة بهذا الشأن
فالدولة لم تقصر بهذا الشان وتحارب الفساد والتستر ونحن نقف ضد هذا التوجة
للاننا نعتقد أننا مستفيدين من ورائهم ونحن بالاصل الخسرانين بالاول والاخير
فياشباب وطنى ألهم أيدي ونحن لا ألهم أرجل ونحن لا ألهم عقول ونحن لا اذا لماذا لانذرع عن سواعدنا ونصبر على العمل فكل ما نحتاجة فقط طولة البال الصبر الصبر
بعدها سيأتينا الفرج فكل مجال من هذه المجالات يدر ذهبا نحن أولابه من الغريب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق