نعلم مايمثلة
الاعلام بمختلف أنواعة من تأثير مباشر على المتلقي مما زاد من الاحتقان لدى
الكثيرين ضد بعض الاندية ويعتبر الشرارة الاولى فى زرع فتيل تلك الشرارة لتشتعل
وستستمر بالاشتعال حتى يكون هناك من يقف ضد من تسول له نفسة المساس بالاخرين
متحججا بحرية الصحافة ونسي أن القلم كالسيف إن لم يكن مفعولة أشد على الضحية وذلك
لترسبات كثيرة طوال تلك القرون الماضة في مخيلة ذلك الكاتب الذى منحة الله موهبة
الكتابة مع قصر بالنظر ونقص بالمعقولية ليتجرأ بالنيل من أناس لن يستطيع الوصول
لمستوى ما وصلوا إلية من أداب وحكمة وعقل ودراية بما تعنية الكلمة المنطوقة من
معنى لتصيب هدفها المطلوب لتكون كالماء الذى يسكب على النار ليطفئها فتجد ذلك
الكتيتيب يثور عندما يسمع جواب شافيا لسؤالة فيصرخ ويحول الاستديو إلى مكان صراخ
متناسيا أداب المناقشة وليتبع المثل القائل (عارض الصياح بصياح تسلم ) وهذا ديدن
بعض المتحاورن لدينا وهم يعرفون أنفسهم جيدا فلقد سئمنا صراخ هؤلاء على شاشاتنا
محاولين جاهدين تفريغ بعض مافي نفوسهم من غيض على الاخرين وليزرعوا ذلك الكره فى
نفوس بعض ناقصى العقول على بعض الاندية فياهؤلاء لقد مللنا وكرهنا شي أسمة كورة
بسببكم أنتم لأنكم جعلتم تلك الرياضة الشريفة تتحول إلى حلابات صراعات عرقية
وكلمات نابية
ضد أناس منكم وفيكم لهم مالكم وعليهم ماعليكم فلا تعتقدون أنهم لايملكون الرد
عليكم ولكن يحتسبوا ماعند الله ويعوا أنها مجرد فورة غضب وستزول ولكن أعتقد أنها
ليست كذلك بل المسألة أكبر بكثير مما يختزنة العقل السليم من تفكير فالبلد واحد
والاندية سواسية ومن فيها بشر من الممكن أن يخطئون بلحظة تعبير عن فرحة أو عدم
رؤية من حكم لكرة صحيحة فلماذا تقدمون دائما سؤء النية وتطلقون العنان للأقلامكم
وألسنتكم لنيل من هذا أو ذاك بدلا من أن تتمتعوا بالروح الجميلة التى تتقبل الفوز
أو الخسارة بروح أخوية صادقة لتعود للكرة سمتها الجميلة بدلا من ما هو حاصل الان
من تشنج بين المجموعات كلن لنادية
علما أن
النادي مادرا عنه أصلا بس الاخ متعب روحة مع أيدة فى القذف والصراخ على الناس كأنة
يقول ياناس شوفوني هاهنا أدافع عن ميولي النفسية بما أوتيت من قوة ضد خصومي التى
صنعتهم لي أعداء بلا ذنب أقترفوه بسبب شغفي الزائد لهذا الشعار خلاف الاخر
فهل يترجل
هؤلاء عن الساحة الرياضية نهائيا ليريحوا أنفسهم ويرتاح الاعلام والمتلقي من رفع
الضغط ونقاش لاثمر له نهائيااااااا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق