كوارث المدارس ومن المسؤل
بعد كارثة جدة الاخيرة وما ألت إلية من مصائب وضحايا أبرياء فلعلها لن تكون الاخيرة التى تصحي ضمير المسؤلين بالتربية أولا والدفاع المدني ثانيا وذلك لتفادي المزيد من الضحايا الابرياء بسبب الاهمال والتخطيط لعموم المدارس فالمتابع للمدارس الحديثة يلاحظ أنه لايوجد بها سوى مخرج واحد لطوارى والمدخل الرئيسي للمدرسة ولعل هذا هو السبب الرئيسي فى الازدحام والاختناق والدهس لمحاولة الهروب من المصير المجهول للمصاب من هول الكارثة وثانيا أغلاق النوافذ العلياء بالحديد خوفا من سقوط طالبة ولكن لم يحسب حساب للاسوء تقدير وهو الحريق لاسمح الله فغالبية المدارس لايوجد بها مخارج طوارى الا بالادوار السفلى فقط ولم يتم عمل سلالم من الحديد كأحتياط للادوار العلياء لجميع المدارس وهذا تتحملة وزارة التربية والتعليم ممثلة بالقسم الهندسي ومهندسية ولم تستغل السطوح أيضا كقوار ب نجاة لانها بجميع المدارس يتم أغلاقها بالقفل والمتاح وذلك لانها أسوء الحلول حتى وصول الدفاع المدني .
ثانيا : عدم الاهتمام بوسائل السلامة والارشادات المتبعة بتلك الحالات وهذا الجانب يختص به الدفاع المدني وتشاركة الوزارة بعدم تدريس وتعليم المعلمات والطالبات بهذا الخصوص والطرق الصحيحة لتلك الحالات لانه بجميع المدارس يجهل ذلك تمام وخاصة مدارس البنات لدينا فكان الاولى عمل مطويات أرشادية وتوعوية بذلك من قبل الدفاع المدني وأرسالها للمدارس للاستفادة منها .
المدارس ذات الفئة 2-3 توجد بها معامل وأسطوانات الغاز بالادوار العلوية وهذا يزيد من أرتفاع نسبة الخطورة لاسمح الله
وتحتاج لمخارج طوارى خلاف الدرج الخاص بها فهل نرى ذلك
أم تستمر الحالة على ماهي علية وننتظر المزيد من الضحايا الابرياء ياوزارة التربية
ماهو مصير تلك الطفلة وهي ترمي بنفسها هربا من النار ومن يتحمل وزرها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعد كارثة جدة الاخيرة وما ألت إلية من مصائب وضحايا أبرياء فلعلها لن تكون الاخيرة التى تصحي ضمير المسؤلين بالتربية أولا والدفاع المدني ثانيا وذلك لتفادي المزيد من الضحايا الابرياء بسبب الاهمال والتخطيط لعموم المدارس فالمتابع للمدارس الحديثة يلاحظ أنه لايوجد بها سوى مخرج واحد لطوارى والمدخل الرئيسي للمدرسة ولعل هذا هو السبب الرئيسي فى الازدحام والاختناق والدهس لمحاولة الهروب من المصير المجهول للمصاب من هول الكارثة وثانيا أغلاق النوافذ العلياء بالحديد خوفا من سقوط طالبة ولكن لم يحسب حساب للاسوء تقدير وهو الحريق لاسمح الله فغالبية المدارس لايوجد بها مخارج طوارى الا بالادوار السفلى فقط ولم يتم عمل سلالم من الحديد كأحتياط للادوار العلياء لجميع المدارس وهذا تتحملة وزارة التربية والتعليم ممثلة بالقسم الهندسي ومهندسية ولم تستغل السطوح أيضا كقوار ب نجاة لانها بجميع المدارس يتم أغلاقها بالقفل والمتاح وذلك لانها أسوء الحلول حتى وصول الدفاع المدني .
ثانيا : عدم الاهتمام بوسائل السلامة والارشادات المتبعة بتلك الحالات وهذا الجانب يختص به الدفاع المدني وتشاركة الوزارة بعدم تدريس وتعليم المعلمات والطالبات بهذا الخصوص والطرق الصحيحة لتلك الحالات لانه بجميع المدارس يجهل ذلك تمام وخاصة مدارس البنات لدينا فكان الاولى عمل مطويات أرشادية وتوعوية بذلك من قبل الدفاع المدني وأرسالها للمدارس للاستفادة منها .
المدارس ذات الفئة 2-3 توجد بها معامل وأسطوانات الغاز بالادوار العلوية وهذا يزيد من أرتفاع نسبة الخطورة لاسمح الله
وتحتاج لمخارج طوارى خلاف الدرج الخاص بها فهل نرى ذلك
أم تستمر الحالة على ماهي علية وننتظر المزيد من الضحايا الابرياء ياوزارة التربية
ماهو مصير تلك الطفلة وهي ترمي بنفسها هربا من النار ومن يتحمل وزرها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق