ساهر وما أدراك ما ساهر ذلك المصاص لجيوب الشعب الذى أتى به خبير بسحب جيوب الناس وجعلها خاوية من ورقها كيف لا وهو من أحتكر البطولات وأفسد فرحة غالبية الشعب وجعلها لمن يستطيع أن يدفع مقابل أن يشاهد ولم يقف بوجهة سواء التلفزيون الاثيوبي ليقل له لا والف لا أن تلعب لعبتك على شعبنا الاثيوبي
فأدار الفكر يمينا وشمالا فوجد فكرة ساهر هى التى ستأتي إلية بالمليارات بالشهر الواحد فجلبها لدينا بمعاونة بعض المستفيدين ليحصل على التصريح المخول له بالبدء بذلك لينهب جيوب شعب لم يعرف ذلك الساهر أو يدر بخلده ماهو وكيف طريقة عملة ولم يتم التوعية له قبل بداية عملة لانه لو عمل له أرشاد قبل البدء لما حصل على تلك المليارات بالشهر الاول من البداية بالعمل مما أستوجب الوقوف ضد هذا النظام الجائر وضد من جلبة بداعي الحفاظ على سلامة الارواح بينما بالحقيقة الربح المادى يحتل المرتبة الاولى لان ذلك النظام يعطي السائق أكثر من مخالفة باليوم الواحد ولان هذا النظام له فوائد جميلة بعض الشي وخاصة داخل المدن الكبيرة ولكن ترك الحبل لمن هم أولا به وهؤلاء هم المفحطون الذين أزعجو الناس فكان الاولى به ملاحقة هؤلاء
أما بخصوص الخطوط السريعة فكان الاولى تركها خالية منه وذلك لان المسافات بين المدن طويلة جدا فلا يعقل أن أحدد سرعة المركبة 125 ك بالساعة فمتى أصل إذا كنت خارج من الرياض وأريد جدة فالمسافة تزيد عن الالف كيلو فيكفي ذلك الطريق دوريات أمن الطرق المنتشرة به ولا داعي لساهر .
ومدام ساهر شركة خاصة فلماذا لايتم ضمه للمرور بدلا من تلك الشركة المشغلة له فكل مابي الامر كامراء تركب بسيارة المرور
والاستغناء عن تلك الشركة وصاحبها الذى لن يكفية ما جمع من مال حتى الان ليأتي بشي جديد يحصد من خلاله المزيد من الاموال من فقراء الشعب وأن غدا لناظرة قريب
فأدار الفكر يمينا وشمالا فوجد فكرة ساهر هى التى ستأتي إلية بالمليارات بالشهر الواحد فجلبها لدينا بمعاونة بعض المستفيدين ليحصل على التصريح المخول له بالبدء بذلك لينهب جيوب شعب لم يعرف ذلك الساهر أو يدر بخلده ماهو وكيف طريقة عملة ولم يتم التوعية له قبل بداية عملة لانه لو عمل له أرشاد قبل البدء لما حصل على تلك المليارات بالشهر الاول من البداية بالعمل مما أستوجب الوقوف ضد هذا النظام الجائر وضد من جلبة بداعي الحفاظ على سلامة الارواح بينما بالحقيقة الربح المادى يحتل المرتبة الاولى لان ذلك النظام يعطي السائق أكثر من مخالفة باليوم الواحد ولان هذا النظام له فوائد جميلة بعض الشي وخاصة داخل المدن الكبيرة ولكن ترك الحبل لمن هم أولا به وهؤلاء هم المفحطون الذين أزعجو الناس فكان الاولى به ملاحقة هؤلاء
أما بخصوص الخطوط السريعة فكان الاولى تركها خالية منه وذلك لان المسافات بين المدن طويلة جدا فلا يعقل أن أحدد سرعة المركبة 125 ك بالساعة فمتى أصل إذا كنت خارج من الرياض وأريد جدة فالمسافة تزيد عن الالف كيلو فيكفي ذلك الطريق دوريات أمن الطرق المنتشرة به ولا داعي لساهر .
ومدام ساهر شركة خاصة فلماذا لايتم ضمه للمرور بدلا من تلك الشركة المشغلة له فكل مابي الامر كامراء تركب بسيارة المرور
والاستغناء عن تلك الشركة وصاحبها الذى لن يكفية ما جمع من مال حتى الان ليأتي بشي جديد يحصد من خلاله المزيد من الاموال من فقراء الشعب وأن غدا لناظرة قريب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق