اسواقنا التجارية مفتوحة على مصراعيها لمن هب ودب وقد أتى ويداه خاويتان فعندما تدخل رجلك سوقا من اسواقنا المتناثرة بشوارع مدننا وقرانا تجد أن غالبية الباعة من العمالة الاجنبية التى أستقدمة من أجل القيام بأعمال أخرى لدى بعض المواطنين ولكن الحقيقة أنهم حصلوا على التأشيرات بمقابل مادي وبمسمى حر من قبل أناس لاضمير لهم ولا ولاء للوطن فالجميع يعلم أن غالبية الانشطة التجارية يملكها أجانب فعليااااا وعلى الورق سعوديا بمقابل شهريا والبعض بكرم حاتم الطائى ولهذا نجد أن السعودي الراغب بمزاولة الاعمال التجارية بمختلف أنواعهااااا محارب من قبل هؤلاء وتجدة بعد برهة من الزمن يترك المكان ويغادر بلا رجعة لتجارة فكل نوع من أنواع التجارة تجد الاجنبى متربع أمامك وكأنه فى بلدة بل العكس أصبح البعض منهم لايرى المواطن أمامه شي لانه يملك المال والمكان والمواطن أصبح هو الفقران ولهذا أنقلب الحال بوطننا اليوم , وأتحدى أين كان يقول غير هذا الحال فنشاط المفروشات والستائر والاحذية والاواني المنزلية يتحكم بها الافغان ونشاط الملابس ومايتعلق بها يستحوذ عليها اليمنيون بمشاركة الهنود وأما نشاط المقاولات فالسوريون والمصريون والهنود دخلوا كمنافسين لشركات والافراد من المواطنون اما سوق الخضار فهو حصري للاجانب وكم خرج منه المواطن يضرب كفا بكف خسر مالة بسبب العمالة
اما نشاط الورش فلا أمل أن يصلح الحال فكل من فية أجنبى مستأجر يضحك على ذقن المستهلك الأمن فهذا به جميع الجنسيات حتى رعاة الابل والغنم ,
فهل بعد هذا كلة نستغرب خروج المليارات من وطننا ونحن ننظر بعيوننا وندعوا لمن ينقذنا ونحن من سلم ذقنة للحلاق
فل تتحرك وزارة التجارة والعمل بعقل المواطن الغيور على وطنة أم تترك الحال على ماهو علية حتى تجف البير من الماء
اما نشاط الورش فلا أمل أن يصلح الحال فكل من فية أجنبى مستأجر يضحك على ذقن المستهلك الأمن فهذا به جميع الجنسيات حتى رعاة الابل والغنم ,
فهل بعد هذا كلة نستغرب خروج المليارات من وطننا ونحن ننظر بعيوننا وندعوا لمن ينقذنا ونحن من سلم ذقنة للحلاق
فل تتحرك وزارة التجارة والعمل بعقل المواطن الغيور على وطنة أم تترك الحال على ماهو علية حتى تجف البير من الماء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق